في بيت لحم ونابلس.. إصابة 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أصيب فلسطينيان بالرصاص وآخرون بالاختناق مساء الثلاثاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة الخضر جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن المواجهات تركزت في محيط الجامع الكبير ومنطقة التل في البلدة القديمة، وأطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة فلسطينيين بالرصاص الحي، نقلا على إثرها إلى المستشفى.
أخبار متعلقة اليونيسف: الحرب في غزة تحطم سجلات الإنسانية في أحلك فصولهادول مجلس التعاون تدعو إلى تجاوز ازدواجية المعايير تجاه جرائم الاحتلال في غزةللتفاصيل..https://t.co/SUmZMiqkEv pic.twitter.com/nU3JileAhQ— صحيفة اليوم (@alyaum) March 26, 2024
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، أن شابة أصيبت بالرصاص الحي في الكتف في أثناء وجودها في منزلها، إثر إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي خلال اقتحامها للقرية، وجرى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رام الله الأراضي الفلسطينية المحتلة الضفة الغربية المحتلة قوات الاحتلال الإسرائيلي بيت لحم جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية قوات الاحتلال بالرصاص الحی
إقرأ أيضاً:
استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على خان يونس ورفح
استشهد 9 فلسطينيين، وأصيب آخرون فجر اليوم السبت، جراء قصف إسرائيلي مكثف استهدف مناطق متفرقة من مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وسط تصعيد غير مسبوق استهدف تحديدًا مواقع تأوي نازحين من المدنيين.
وأفادت مصادر طبية، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم، باستشهاد أربعة فلسطينيين، وإصابة آخرين، في قصف طائرة مسيرة تابعة للاحتلال نقطة شحن هواتف بين خيام النازحين غرب خان يونس.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أربعة شهداء ارتقوا، برصاص قوات الاحتلال عند مركز توزيع مساعدات غرب مدينة رفح، مشيرة إلى أن طواقم الإنقاذ انتشلت شهيدا، جراء قصف بلدة عبسان الكبيرة، شرق خان يونس.
ويشهد شرق حي التفاح ومخيم جباليا شمال القطاع غارات جوية إسرائيلية متواصلة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد 54677 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125، 530 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرق، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.