باقي 4 أيام.. موعد وجدول صرف معاشات شهر أبريل 2024
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
معاشات شهر أبريل 2024.. يتبقي أيام قليلة على بداية شهر جديد، ويتساءل المواطنين عن موعد صرف معاشات شهر أبريل 2024، وهل يتم تكبير صرفها قبل قدوم عيد الفطر المبارك.
معاشات شهر أبريل 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص معاشات شهر أبريل 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا.
من المقرر أن يبدأ معاشات شهر أبريل 2024، في الأسبوع الأول من الشهر، بداية من يوم الإثنين الموافق 1 أبريل، و يستمر الصرف لمدة 6 أيام، لينتهي يوم 6 أبريل 2024 المقبل.
- صرف معاشات شهر أبريل 2024 للشريحة الأولى يومي 1 و2 أبريل 2024، وذلك لمن يحصل على معاش أكثر من 1000 جنيه.
- صرف معاشات شهر أبريل 2024 للشريحة الثانية يومي 3 و4 أبريل 2024، وذلك لمن يحصل على معاش أكثر من 2000 جنيه.
- صرف معاشات شهر أبريل 2024 للشريحة الثالثة يومي 5 و6 أبريل 2024، وذلك لمن يحصل على معاش أكثر من 3000 جنيه.
- الدخول على موقع التأمينات الاجتماعية من خلال الضغط على هذا الرابـــــــــط.
- اضغط على أيقونة صاحب معاش.
- ثم الضغط على أيقونة الخدمات التأمينية.
- الاستعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
- إضافة الرقم القومي في الخانة الموضحة بالموقع.
- ثم اضغط على «استعلام».
- يظهر لك البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بالمستعلم.
- منافذ شركة فوري.
- منافذ البريد المصرى.
- فروع بنوك والبنوك التجارية.
- عبر ماكينات الصراف الآلى للبنوك ATM.
- أو من خلال المحافظ الإلكترونية للهواتف المحمولة لصاحب المعاش.
اقرأ أيضاًمعاشات شهر أبريل 2024.. هل يتم تبكير الصرف؟ «تفاصيل»
بزيادة 15%.. صرف معاشات شهر أبريل 2023 غدًا
معاشات أبريل 2024.. موعد الصرف وحقيقة تبكيرها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موعد صرف معاشات شهر ابريل معاشات شهر ابريل زيادة المعاشات 2024 مرتبات شهر يناير 2024 موعد صرف معاشات شهر ابريل 2024 موعد زيادة المعاشات 2024 معاشات شهر ابريل 2024 معاشات شهر رمضان 2024 زيادة الاجور 2024 زيادة المعاشات ابريل 2024 موعد صرف مرتبات شهر ابريل 2024 صرف معاشات شهر أبریل 2024
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: إيران تمتلك مخزونات يورانيوم تكفيها لإنتاج 15 رأسا نووية خلال أيام
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الهدف من الهجوم على إيران هو منعها من امتلاك أسلحه نووية، مشيرا إلى أن إيران تمتلك مخزونات من اليورانيوم تكفيها لإنتاج 15 رأسا نووية في غضون أيام قليلة.
وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، اليوم الجمعة، أن ترسانة إيران النووية تشكل "تهديدا وجوديا" لإسرائيل.
ونفذت إسرائيل، فجر اليوم، غارات جوية وجهت فيها ضربات مباشرة لعدد من المواقع النووية الإيرانية ومناطق تواجد قيادات عسكرية إيرانيه من الحرس الثوري ومنشآت عسكرية إيرانية أخرى.
ونفذت الموجة الأولى من الهجوم الاستباقي عشرات من المقاتلات الإسرائيلية.
في الإطار.. قال الجنرال الإسرائيلي إيفي دافرين لوسائل إعلام إسرائيلية، إنه سبق لإيران ضرب إسرائيل مرتين في أبريل 2024 وفي أكتوبر 2024، كما كانت إيران تقود خططا لضرب إسرائيل عبر وكلائها في المنطقة، بما في ذلك هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023، والضربات الصاروخية التي وجهها حزب الله لإسرائيل في الفترة من أكتوبر 23 وحتى نوفمبر 24.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه في يومي 13 و14 أبريل عام 2024 تخلت إيران عن سياسة حروب الظل مع إسرائيل وبدأت سياسة الحرب المفتوحة والمباشرة، حيث أطلقت إيران 180 صاروخا باليستيا من طراز "أرض أرض" على إسرائيل، ونفذت هجمات بعدد 170 طائرة مسيرة، فضلا عن إطلاق العشرات من صواريخ الكروز على أهداف إسرائيلية.
وفي 19 أبريل 2024 شنت إسرائيل هجوما على قواعد الدفاع الجوي الإيرانية من طراز "اس 300" التي تحمي مفاعل أصفهان النووي الإيراني متجنبة الضرب المباشر للمواقع النووية الإيرانية في أبريل وأكتوبر 2024، وعليه فإن الضربة التي نفذتها إسرائيل، فجر اليوم، تعد هي الأولى التي تستهدف مواقع إيرانية يشتبه في كونها نووية بصورة مباشرة.
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد انتهت في الثلاثين من شهر مايو الماضي إلى أن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60 في المئة القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وهو التقدير الذي صادق عليه مجلس محافظي الوكالة في اجتماع عقده قبل يومين في فيينا، حول البرنامج النووي الإيراني.
ولفتت الوكالة إلى أن المخزون بلغ 408,6 كلج في 17 مايو بزيادة 133,8 كلج خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة مقارنة بزيادة بمقدار 92 كلج خلال الفترة السابقة، معتبرة أن "هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج وتخزين إيران اليورانيوم العالي التخصيب.. تثير مخاوف كبرى".
وأضافت أن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة.
وجاء في التقرير "الشامل" الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية، في نوفمبر، أن "هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها، ونددت الوكالة بتعاون إيران "الأقل من مرضي" بشأن برنامجها النووي.
وجاء في التقرير، أن "إيران في مرات عدة إما لم تجب أو لم تقدم إجابات ذات مصداقية من الناحية الفنية على أسئلة الوكالة ونظّفت مواقع، وهذا ما أعاق أنشطة التحقيق للوكالة" في ثلاثة مواقع تشتبه بأنها شهدت أنشطة نووية غير معلنة.