2025-06-16@02:46:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«انفجار نجمی»:
في حدث فلكي نادر، أعلن مرصد الختم الفلكي الواقع في صحراء أبوظبي عن رصده مساء السبت 14 يونيو 2025، عن رصده لظاهرة سماوية مميزة، تمثلت في ظهور نجم لامع جديد، يُعتقد أنه ناتج عن انفجار نجمي من نوع "نوفا".أدق صورة لسطح الشمس تكشف “الجانب الخفي”.. ماذا وجد العلماء؟لم ترها من قبل.. صورة مذهلة للشمس لأول مرة في التاريخ| ما القصة؟انفجار نجمي من نوع “نوفا”وأوضح المرصد أن النجم الجديد، الذي يحمل الرمز "AT 2025nlr"، رُصد ضمن كوكبة "السبع" في النصف الجنوبي من السماء.ويُعد من الحالات النادرة التي يمكن مشاهدتها بالعين المجردة من المناطق المظلمة باستخدام منظار بسيط، حيث يُقدّر لمعانه الحالي بالقدر الثامن، وهو مستوى مرتفع نسبيًا لمثل هذه الظواهر.نظام نجمي ثنائيويُرجح العلماء أن هذا اللمعان المفاجئ ناتج عن انفجار ناتج...
أبوظبي: «الخليج» رصد مرصد الختم الفلكي، مساء يوم أمس السبت، ظاهرة فلكية تم اكتشافها مساء يوم الخميس 12 يونيو/حزيران، تتمثل بظهور نجم لامع في السماء تمّت تسميته (AT 2025nlr)، وهو يقع في مجموعة «السبع» الواقعة في النصف الجنوبي من السماء، ويعتقد بأنها ظاهرة «نوفا» أي انفجار لأحد النجوم، وتشير التوقعات المبدئية أن هذا النجم يقع قريباً منا في مجرة درب التبانة، وما يميز هذه الظاهرة أن لمعان النجم حالياً كبير نسبياً؛ إذ إنه من القدر الثامن، وهذه ظاهرة لا تتكرر كثيراً، وهذا يعني أنه يمكن رؤية النجم باستخدام منظار صغير من مكان مظلم. وقال المهندس محمد شوكت عودة، مدير مرصد الختم الفلكي: «وقد تلقى مرصد الختم الفلكي طلباً مساء أمس الأول من أحد المراصد العالمية لرصد النجم وإجراء أرصاد ضوئية...
اكتشف علماء الفلك مصدرًا لم يكن معروفًا من قبل لبعض أندر عناصر الكون، فقد تبين لهم أن توهجات عملاقة من النجوم المغناطيسية قد تكون مسؤولة عن تشكيل ما يصل إلى 10% من الذهب والبلاتين والعناصر الثقيلة الأخرى في مجرتنا. النجوم المغناطيسية نوع من النجوم النيوترونية التي تعد بقايا كثيفة جدا للنجوم الضخمة التي انفجرت في صورة مستعرات عظمى، لكن ما يميز النجوم المغناطيسية هو مجالها المغناطيسي القوي للغاية والذي يفوق مجال الأرض بتريليونات المرات. هذه النوعية من النجوم تنشأ بعد المستعرات العظمى (معامل نوير) توهجات غير مسبوقة أحيانًا تُطلق النجوم المغناطيسية دفعات هائلة من الطاقة تُعرف باسم التوهجات العملاقة، هذه التوهجات قصيرة لا تدوم سوى بضع ثوانٍ، لكنها تُصدر طاقة تفوق ما تُصدره الشمس في مليون سنة. وفي ديسمبر/كانون الأول...
في كل ليلة صافية من الغيوم طوال الأسابيع الثلاثة الماضية، انهمك بوب ستيفنز في توجيه التلسكوب (المنظار) الذي أقامه في منزله صوب نجمين معينين في الفضاء البعيد على أمل أن يشهد أحد أكثر الأحداث الكونية عنفا، وهو انفجار نجمي (مستعر) تنبعث منه أضواء براقة هائلة، أشد سطوعا بمئة ألف مرة من الشمس. وذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن هذا الانفجار الذي يتوقع العلماء أن يحدث في أي يوم اعتبارا من الآن، أثار اهتمام المراصد الكبرى في جميع أنحاء العالم، ويتيح فرصة للعلماء لتعزيز فهمهم لأنظمة النجوم الثنائية المضطربة. ومما يثير الدهشة أن يعتمد علماء الفيزياء الفلكية على عدد لا يحصى من الخبراء الهواة في علم الفلك، مثل ستيفنز، ليكونوا أول من يرصد وقوع الانفجار، على الرغم من قوة الرصد ذات...
في رحلة مذهلة عبر الفضاء، تأخذك «ناسا» لاستكشاف عجائب الكون الفسيح، حيث تظهر لنا مجرات لا حصر لها بألوانها وأشكالها المتنوعة، بدء من مجرة درب التبانة التي نعيش فيها، وصولًا إلى مجموعات المجرات البعيدة.. فكيف تبدو شكلها وفقًا لوكالة الفضاء الشهيرة «ناسا»؟ كيف تبدو مجرة درب التبانة؟ مجرة درب التبانة هي مجرة حلزونية ضخمة، تُعد موطنًا لمئات المليارات من النجوم، بما في ذلك شمسنا ونظامنا الشمسي بأكمله، إذ تقع مجرة درب التبانة على بعد حوالي 13.6 مليار سنة ضوئية من الانفجار العظيم، ويُقدر قطرها بحوالي 100,000 إلى 150,000 سنة ضوئية. يواصل العلماء اكتشافات جديدة عن مجرة درب التبانة باستخدام التلسكوبات المتطورة. على سبيل المثال، اكتشف العلماء مؤخرًا وجود العديد من الكواكب خارج المجموعة الشمسية تدور حول نجوم في مجرة...
يُتوقّع أن يحدث بحلول سبتمبر المقبل انفجار نجمي هائل على بعد ثلاثة آلاف سنة ضوئية من الأرض، وسيكون مرئياً في السماء ليلاً، ما يوفر فرصة لدراسة هذه الظاهرة الكونية النادرة.وستكون هذه المرة الثالثة أقلّه التي تشهد فيها البشرية الظاهرة المسماة "نوفا"، والتي اكتشفها للمرة الأولى عالم الفلك الإيرلندي جون برمنغهام عام 1866، ثم عاودت الحدوث سنة 1946.وتُسجّل هذه الظاهرة في نظام نجمي ثنائي مسمى "T الإكليل الشمالي" (T Coronae Borealis) وينتمي إلى كوكبة الإكليل الشمالي Corona Borealis، التي عادة ما تكون باهتة جداً لدرجة أنها غير مرئية بالعين المجردة.لكن كل 80 عاما تقريبا، تؤدي التبادلات بين هذين النجمين إلى انفجار نووي يعيد إحياء التوهّج.وينتقل الضوء الناتج عن الانفجار عبر الكون ويعطي انطباعا لبضعة أيام بأنّ نجماً جديداً ساطعاً مثل نجم...
بعد ما يقرب من عقد من البحث، تمكن علماء الفلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) من اكتشاف نجم نيوتروني مخفي داخل بقايا انفجار نجمي عملاق.يُعد المستعر الأعظم 1987A بقايا نجم انفجر وكان يمتلك كتلة تقدر بحوالي 8 إلى 10 أضعاف كتلة الشمس، يقع هذا المستعر على بعد حوالي 170 ألف سنة ضوئية في سحابة ماجلان الكبرى، وهي مجرة قزمة مجاورة لمجرة درب التبانة.رصد المستعر الأعظم 1987A لأول مرة من قبل علماء الفلك قبل 37 عامًا في عام 1987، ومن هنا جاءت التسمية الرقمية له. وعندما انفجر، أمطر المستعر الأعظم 1987A الأرض في البداية بجسيمات شبحية تُسمى النيوترينات، ثم أصبح مرئيًا بالضوء الساطع، وهذا يجعله أقرب وألمع مستعر أعظم يُشاهد في سماء الليل فوق الأرض منذ حوالي 400 عام.تلعب انفجارات المستعر...
أعلن فريق بحثي بقيادة علماء من جامعة لاكويلا الإيطالية عن رصد تأثر واضح حصل للغلاف الجوي لكوكب الأرض أثناء حدوث أسطع انفجار لأشعة غاما رُصد على الإطلاق حتى الآن، في سابقة نادرة جدا. وبحسب الدراسة التي نشرها هذا الفريق في دورية "نيتشر كوميونكيشنز"، فقد رصدت عدة تلسكوبات وأقمار صناعية هذا الانفجار في 9 أكتوبر/تشرين الأول من عام 2022، ومن ضمنها المختبر الدولي للفيزياء الفلكية لأشعة غاما "إنتيغرال"، وهو تلسكوب فضائي لمراقبة أشعة غاما أطلقته وكالة الفضاء الأوروبية في عام 2002. مصائر النجوم وتعد انفجارات أشعة غاما انفجارات نشطة للغاية تحدث في المجرات البعيدة، وتعتبر أقوى فئة من الانفجارات في الكون تعرّف عليها العلماء منذ الستينيات من القرن الفائت، ومؤخرا باتوا يعرفون أنها تحدث بسبب انهيار نجم عملاق على ذاته مما...