“زين” تواصل دعمها لمركز الخرافي لأنشطة الأطفال المعاقين
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
واصلت زين دعمها لحفل القرقيعان السنوي لمركز الخرافي لأنشطة الأطفال المعاقين، الذي تخلّله العديد من الفقرات الترفيهية والتراثية التي أدخلت الفرحة والبهجة على قلوب الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وعائلاتهم، وشهد حضور مدير المركز عائشة السالم.
وأتت هذه المُشاركة تحت مظلّة حملة زين الرمضانية المُجتمعية “زين الشهور”، التي تتواصل من خلالها عن قرب مع كافة أطياف المجتمع عبر العديد من المُساهمات والمُبادرات طوال الشهر، كما تأتي ضمن شراكتها الاستراتيجية المُمتدة مع مركز الخرافي لأنشطة الأطفال المعاقين، التي تقوم الشركة من خلالها بدعم أنشطة المركز في مختلف المواسم والمناسبات.
وشهد الحفل تنظيم الفقرات الاستعراضية التراثية بمشاركة أبناء وبنات المركز، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة الترفيهية والمسابقات التفاعلية التي هدفت إلى تنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم الإبداعية، كما قام فريق زين بتقديم “قرقيعان زين” للأطفال وعائلاتهم لإدخال البهجة والسرور في قلوبهم.
هذا العام، يتواجد العديد من شُركاء زين الاستراتيجيين في حملتها الرمضانية السنوية “زين الشهور”، وهي الحملة الأكبر من نوعها بحزمة كبيرة من المُبادرات والمُساهمات الخيرية والإنسانية والاجتماعية والدينية والرياضية التي تستمر طوال شهر رمضان المُبارك.
ويهدف مركز الخرافي لأنشطة الأطفال المعاقين إلى توفير بيئة ترفيهية مُتخصصة وآمنة لجميع فئات الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، ويقدّم لهم ولأسرهم الخدمات التأهيلية والأنشطة الترفيهية والدورات التدريبية والزيارات الميدانية والخدمات التوعوية وغيرها.
الحفل جمع الأطفال وعائلاتهم للاحتفاء بالقرقيعان المصدر بيان صحفي الوسومزين مركز الخرافيالمصدر: كويت نيوز
إقرأ أيضاً:
“يونيسف”: سوء التغذية مصدر قلق للأمهات الحوامل والأطفال في قطاع غزة
الثورة نت /..
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأحد، أن سوء التغذية لا يزال يشكل مصدر قلق بالغ للأمهات الحوامل والأطفال الصغار في قطاع غزة.
وشددت المنظمة، في تدوينه على منصة “اكس” رصدتها وكالة الانباء اليمنية (سبأ)، على ضرورة السماح بدخول الإمدادات الأساسية بكميات كبيرة إلى قطاع غزة لضمان صحة الأطفال الصغار وسلامتهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.