"مازدا عمان" تطلق حملة "في موسم العطاء جرب رفاهية الأداء في كل رحلة"
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت مازدا عمان عن حملتها الرمضانية "في موسم العطاء جرب رفاهية الأداء في كل رحلة مازدا"، والتي تتمضن عروضا استثنائية.
وقالت الشركة: "مع تجمع العائلات خلال شهر رمضان، تدرك مازدا عمان أهمية العطاء، وفي مازدا نحن ملتزمون بتقديم أكثر من مجرد مركبة لعملائنا وهي رحلة مليئة بالبركات والراحة والتميز الذي لا مثيل له، حيث تشتهر مازدا بتركيزها على الابتكار والسلامة ومتعة القيادة، مما يجعل الحصول على سيارات مازدا أسهل من أي وقت مضى مع مجموعة من الميزات مع عروضنا الرمضانية الحصرية".
وتم تصميم هذه العروض لضمان أن تكون كل رحلة بسيارة مازدا مليئة بالمميزات الفريدة، إذ يمكن للعملاء الاستمتاع بالتسجيل المجاني للسنة الأولى وتغطية تأمينية، مما يضمن رحلات سلسة وخالية من القلق، بالإضافة إلى باقة خدمة إنجاز بلس لمدة تزيد عن 5 سنوات أو 100,000 كيلومتر، وخدمات المساعدة على الطريق من AAA لمدة 3 سنوات.
وتمثل عروض الأقساط الشهرية فرصة مذهلة لتحقيق حلم امتلاك سيارة مازدا، بدءًا من 89 ريالا عمانيا فقط، حيث تجعل هذه العروض سيارات مازدا متاحة للعديد من الأشخاص، وتشمل الطرازات الشهيرة مثل مازدا 6 ومازدا CX-30 ومازدا CX-9 ومازدا CX-60 ومازدا CX-90 مما يوفر تنوعًا واسعًا للاختيار.
ومن خلال دفعة مقدمة بنسبة 20%، تعكس مازدا التزامها بتوفير عروض سخية للعملاء وكسب رضاهم، مما يجعل تجربة امتلاك سيارة مازدا أكثر سهولة وملاءمة للجميع.
وتستمر حملة "في موسم العطاء جرب رفاهية الأداء في كل رحلة مازدا"، حتى 18 مايو 2024، وتقدم فرصة فريدة للاستمتاع بفرح امتلاك سيارة مازدا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
البرغثي: امتلاك ليبيا أكثر 140 بعثة في الخارج ليس مدعاة للتفاخر
ليبيا – رأى وزير الدفاع الأسبق، محمد البرغثي، أن امتلاك ليبيا أكثر 140 بعثة، ما بين سفارة وقنصلية ومندوبية، ليس مدعاة للتفاخر، أو تعزيزاً للوجود بالمحافل الدولية كما يتصور ويروج البعض، بقدر ما هو عبء ثقيل جداً على موارد الدولة، مبرزاً أن عدداً من هذه البعثات يوجد بدول لا تربطها بليبيا أي مصالح سياسية أو اقتصادية، ولا يوجد بها أيضاً جالية تذكر.
البرغثي وفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، دعا إلى إعادة النظر في خريطة تلك السفارات وتقليص بعضها؛ بهدف توفير المال اللازم لاستمرار عمل مقار سفارات وبعثات مهمة، من بينها بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة.
وأقر البرغثي بأن الحكومات المتعاقبة بعد ثورة فبراير 2011، قد ورثت معضلة التوسع في عدد البعثات الدبلوماسية والعاملين بها من نظام معمر القذافي، مشيرًا إلى أن معالجة الأزمة ليست مستحيلة، كما أنها ليست سهلة.
ولفت إلى ضرورة مراجعة قرارات الإيفاد للخارج التي صدرت خلال العقد الأخير، التي حظي بها في الأغلب أقارب وموالون لبعض قيادات السلطة التنفيذية، وشخصيات سياسية وقادة تشكيلات مسلحة أيضاً.
وأبدى البرغثي تعجبه لعدم تفكير المسؤولين في الاستفادة من التطور التكنولوجي الراهن، عبر ربط أي ليبي بأي دولة بوزارة الخارجية بطرابلس، عبر أكثر من وسيلة تواصل وبسرعة فائقة
ضبط 3 أطنان دقيق بلدي مدعم بأحد المخابز قبل بيعها في السوق السوداء بالإسماعيلية