حلويات عيد الفطر 2024.. مقادير وطريقة عمل الغريبة الناعمة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
طريقة عمل الغريبة الناعمة.. يتميز عيد الفطر بحلوياته اللذيذة والمختلفة وخاصة الغريبة الناعمة، ونظرًا لأنه لم يعد يفصلنا سوى أسابيع على حلول عيد الفطر المبارك، تزداد معدلات البحث حول طريقة عمل الغريبة الناعمة.
طريقة عمل الغريبة الناعمةويستعرض موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه من السيدات، طريقة عمل الغريبة الناعمة قبل العيد، من حيث المكونات، وطريقة التحضير، من خلال السطور التالية:
- ثلاثة أكواب دقيق أبيض.
- كوب من السكر البودرة.
- 2 كوب من السمنة الفلاحي في درجة حرارة الغرفة.
- ملعقة صغيرة فانيليا.
- ذرة ملح.
- في البداية نخفق السمنة بالمضرب الكهربائي لمدة 3 دقائق.
- نضيف السكر البودرة ونواصل الخفق لمدة 3 دقائق أخرى.
- نضع الدقيق والفانيليا ورشة الملح في الخليط، ونمزجهم جيدًا حتى تتشكل عجينة هشة.
- نغلف العجينة بورق سترتش، ونضعها في الثلاجة لمدة ساعة.
- نشكل العجينة إلى كرات صغيرة متساوية الحجم قدر الإمكان.
- نضع الكرات في صينية فرن مبطنة بورق زبدة.
- نسخن الفرن على درجة حرارة مناسبة.
- ندخل الصينية إلى الفرن حتى تصبح ذهبية اللون.
- نستخدم سكر بودرة ناعم جدًا.
- نستخدم السمنة بدلاً من الزبدة.
- الالتزام بالمقادير دون زيادة أو نقصان، مع إضافة الدقيق والسكر تدريجيًا أثناء تحضير الغريبة.
اقرأ أيضاًمقرمش وألذ من المحلات.. طريقة عمل بسكويت العيد بالكيلو في المنزل
حلويات رمضان 2024.. طريقة عمل قطايف بشوكلاتة النوتيلا
استعدي لـ عيد الفطر 2024.. طريقة عمل القراقيش بالعجوة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الغريبة الغريبة الناعمة حلويات العيد طريقة عمل الغريبة الناعمة عيد الفطر عيد الفطر 2024 عید الفطر
إقرأ أيضاً:
لمكافحة السمنة.. خطوة بسيطة تحد من استهلاك السعرات الحرارية
أجرى فريق من الباحثين في جامعة ولاية بنسلفانيا دراسة موسعة لفهم تأثير "إضافة بسيطة إلى الطعام" على سلوكيات الأكل لدى الأفراد.
وبحثت الدراسة المنشورة في مجلة جودة الغذاء والتفضيل. كيفية تفاعل المشاركين مع الأطعمة التي تحتوي على مستويات متفاوتة من التوابل الحارة، من خلال مراقبة سرعة تناول الطعام وكميات الاستهلاك ضمن بيئة محكمة.
كما أجرى الباحثون ثلاثة تجارب على 130 مشاركا تناولوا وجبتي لحم بقر حار أو دجاج تيكا ماسالا بدرجتين مختلفتين من التوابل الحارّة (خفيفة وحارة جدا). وضبط الفريق مستوى الحدة باستخدام مزيج دقيق من البابريكا الحلوة والحارة للحفاظ على نكهة متوازنة.
كما تضمنت الدراسة تسجيل وتحليل مفصل لسلوكيات الأكل، بما في ذلك سرعة الأكل وحجم اللقمة وتقييمات الشهية قبل وبعد الوجبات.
وأظهرت النتائج أن زيادة حرارة التوابل أبطأت سرعة تناول الطعام، ما أدى إلى استهلاك كميات أقل من الطعام والسعرات الحرارية.
وأشار الباحثون إلى أن هذا التباطؤ في الأكل يجعل الطعام يبقى في الفم فترة أطول، ما يعزز الشعور بالشبع.
من جانبها، قالت بيج كانينغهام، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "نعلم أن تناول الطعام ببطء يساعد في تقليل الكميات المستهلكة، وأظهرت دراستنا أن إضافة القليل من التوابل الحارة يمكن أن تحقق ذلك بفعالية".
كما أكد جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومشارك في الدراسة، أن استخدام الفلفل الحار قد يكون استراتيجية عملية للحد من الإفراط في تناول الطعام، مشيرا إلى أن المشاركين لم يشربوا كميات أكبر من الماء أثناء الوجبات الحارة، ما ينفي فرضية أن الشبع كان بسبب زيادة استهلاك السوائل.
وتشير الدراسة إلى أن مستويات الشهية قبل وبعد الوجبة بقيت متشابهة، ما يعني أن المشاركين شعروا بالشبع رغم تناول كميات أقل من الطعام.
ويخطط الفريق لمواصلة الأبحاث لفهم تأثير التوابل الحارة على عادات الأكل الأخرى، مثل تناول الوجبات الخفيفة.