دينا مشرف تتأهل إلى الدور الثاني ببطولة الأبطال لتنس الطاولة بكوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
صعدت دينا مشرف، لاعبة منتخب مصر لتنس الطاولة، إلى الدور الثاني "الـ16" من بطولة الأبطال لتنس الطاولة بكوريا الجنوبية بمنافسات فردي السيدات.
جاء ذلك عقب فوز اللاعبة المصرية، المصنفة رقم 27 عالميا، على الكورية لي زيون، المصنفة رقم 45 عالميا، بنتيجة 3-1 بالدور الأول "الـ32".
وتواجه دينا مشرف في الدور المقبل الفائزة من المواجهة بين لاعبة يابانية، مصنفة سادسة عالميا، ولاعبة هندية، مصنفة رقم 38 عالميا.
فيما خسرت هنا جودة، المصنفة رقم 28 عالميا، امام لاعبة من رومانيا، مصنفة تاسعة عالميا، 0-3 بالدور الاول.
وفي منافسات فردي الرجال، خسر عمر عصر، المصنف رقم 17 عالميا، أمام لاعب كوري، مصنف رقم 46 عالميا، بنتيجة 2-3 بالدور الأول "الـ32".
وتقام البطولة خلال الفترة من 27 وحتى 31 من شهر مارس الجارى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنس الطاولة دينا مشرف
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: المرض ابتلاء إلهي يكفّر الذنوب ويرفع الدرجات
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، أن المرض يُعد من سنن الله- تعالى- في خلقه، وهو ابتلاء يحمل في طياته الأجر والمغفرة لمن يتحلى بالصبر ويحتسب الأجر عند الله.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديمها حلقة برنامجها “وللنساء نصيب”، المذاع عبر قناة صدى البلد، أنه على المسلم أن يستقبل المرض برضا وتسليم، مستحضراً وعد الله- تعالى- للصابرين بالأجر العظيم، لافتة إلى أن المرض لا يخلو من حكمة إلهية، من أبرزها تكفير الذنوب ورفع الدرجات.
وأضافت أن النبي محمد ﷺ أوصى بسؤال الله العفو والعافية، رغم ما في المرض من أجر، مبينةً أن الدعاء بالعافية لا يتعارض مع الرضا بالقضاء.
واستشهدت أبو الخير بحديث النبي ﷺ الذي قال فيه: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه"، مشيرة إلى أن كل ألم يصيب المؤمن، مهما بدا بسيطاً، يكون سببًا في تكفير خطاياه.
وبيّنت أن المريض الذي اعتاد على أداء الطاعات، ثم حال المرض بينه وبين القيام بها، يُكتب له أجرها كاملاً، كأن لم ينقطع عنها، وفق ما ورد في الأحاديث النبوية.
وتابعت: "إذا كان المريض يصلي قائمًا في حال صحته واضطر للصلاة جالسًا، أو لم يتمكن من الصيام بسبب رأي طبي، فإن الله يكتب له الأجر كاملاً كما لو أداها على الوجه المعتاد".
وأكدت أن المرض ليس مجرد ابتلاء جسدي، بل هو باب للثواب والرفعة، متى ما واجهه المؤمن بقلب صابر واثق بعدل الله ورحمته.