بعد ظهوره في حبر سري.. أحمد عبد العزيز يتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تصدر الفنان أحمد عبد العزيز محرك البحث عبر موقع "جوجل"، وذلك بعد ظهوره أمس في برنامج “حبر سري” الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة القاهره والناس.
أبرز تصريحات الفنان أحمد عبد العزيز
أكد النجم أحمد عبد العزيز، أن مسلسل ذئاب الجبل شهد صعوبات وكواليس كثيرة خلال تنفيذه، مشيرًا إلى أن المخرج مجدي أبو عميرة أرسل له العمل وسأله عن رأيه وبعد قراءته خمس حلقات تحمس للعمل، وخيره مجدي أبو عميرة بين دورين ولكنه اختار دور الصعيدي.
وتابع: "مسلسل ذئاب الجبل كان في أحداث كتير حصلت وأكثر من حد حصل له حالة وفاة وأحد أخوالي توفى في هذا العمل واتسرقت مني العبايا بتاعتي وكانت قيمة جدا ولكن بشكل عام مسلسل ذئاب الجبل مكنش وشه نحس وكان فيه متعة من كل اللي بيشتغلوا فيه والمتعة غطت على الأحداث المؤسفة اللى حصلت خلال التصوير".
أحمد عبد العزيز:التاريخ مليان شخصيات وكنت أحب ألعب شخصية حسن الصباح
وعبر الفنان أحمد عبد العزيز، عن أمنيته في تجسيد شخصية الدكتور طه حسين كشخصية تاريخية، قائلًا: "لو هختار أجسد شخصية تاريخية اختار الدكتور طه حسين وأحمد زكي عملها ببراعة وهو يصعب أي شخصية عملها على أي حد لكن في الحقيقة هو يستفز أي فنان يعمل الشخصية".
وأكد أحمد عبد العزيز على أنه كان يتمنى تقديم شخصية حسن الصباح التي قدمها النجم كريم عبد العزيز في مسلسل الحشاشين، قائلًا: "لو اتعرض عليا شخصيات تاريخية تانية هفكر فيها والشخصيات كتير والتاريخ مليان شخصيات وكنت احب العب شخصية حسن الصباح زي اللي في مسلسل الحشاشين وهي شخصية تاريخية تشدني من زمان منذ قراءتي عن جماعة الحشاشين وقلعة آلموت وأداء كريم عبد العزيز للشخصية جميل وواصل ببساطة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أحمد عبد العزيز برنامج حبر سري أسما إبراهيم مسلسل ذئاب الجبل يتصدر تريند جوجل أحمد عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.