زنقة 20 | متابعة

أعلنت السفارة الفرنسية بالرباط ، عن “زيارة استثنائية إلى المغرب من قبل كاثرين ماكغريغور، المديرة العامة لمجموعة إنجيه، برفقة جزء من اللجنة التنفيذية للمجموعة”.

و قالت السفارة ، أن الزيارة “تظهر اهتمام الشركات الفرنسية بالإمكانات الهائلة في المغرب في مجال الطاقة المتجددة والانتقال إلى الكربون المنخفض”.

و ذكرت في منشور لها ، أن الزيارة ذات المستوى العالي تشير إلى اهتمام الجهات الفرنسية بـ “عرض المغرب” لتطوير صناعة الهيدروجين الأخضر.

و أشارت إلى أن الشركة تأسست في المغرب منذ عام 1914، وتطور فيها أنشطة إنتاج الطاقة وخدمات الكفاءة الطاقوية بشكل خاص.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الشرع في أذربيجان.. وأنباء عن لقاء سوري-إسرائيلي على هامش الزيارة

التقى الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف بنظيره السوري أحمد الشرع في العاصمة باكو التي يجري إليها الأخير زيارة عمل، فيما قالت مصادر خاصة إن الزيارة يتخللها لقاء سوري-إسرائيلي.

وذكر بيان للرئاسة الأذربيجانية، السبت، أن علييف والشرع عقدا اجتماعا بمشاركة وزراء ومسؤولين آخرين من كلا الجانبين.

وأوضح علييف أن نظام بشار الأسد المخلوع اتبع سياسات غير ودية تجاه أذربيجان لسنوات طويلة، الأمر الذي أدى إلى دخول العلاقات بين البلدين مرحلة الركود.

وأكد علييف أن آفاق التعاون بين البلدين اتسعت بشكل كبير منذ تولي الإدارة الجديدة السلطة في سوريا، وأنهم يرغبون في تعزيز ذلك.



من جانبه، شكر الشرع الرئيس علييف على الدعم الأخوي الذي تقدمه أذربيجان لسوريا.

وقال الشرع إن النظام المخلوع أضر بالعلاقات مع أذربيجان، كما فعل مع العديد من البلدان الأخرى، لكن بلاده منفتحة الآن على التعاون مع أذربيجان في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والإنسانية وغيرها.

وأشار البيان إلى أنه تم التأكيد خلال الاجتماع على أهمية التعاون بين البلدين، لا سيما في قطاع الطاقة.

على جانب آخر، أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق السبت، لوكالة الأنباء الفرنسية، بأنّ لقاء مباشرا سيجمع مسؤولا سوريا ومسؤولا إسرائيليا في باكو على هامش زيارة الشرع.

وقال المصدر المطّلع على المحادثات مفضلا عدم الكشف عن هويته، "سيكون هناك لقاء بين مسؤول سوري ومسؤول إسرائيلي على هامش الزيارة التي يجريها الشرع إلى باكو"، مشيرا إلى أن الشرع لن يشارك فيه.

وقال إن المحادثات ستتمحور حول "الوجود الإسرائيلي العسكري المستحدث في سوريا" في إشارة إلى مناطق توغّلت فيها القوات الإسرائيلية في جنوب سوريا بعد سقوط حكم بشار الأسد قبل أكثر من سبعة أشهر.



وفي حين لم تعلن دمشق رسميا عن محادثات مباشرة، فإن السلطات الانتقالية أقرّت منذ وصلت الى الحكم في كانون الأول/ديسمبر بحصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت الدولة العبرية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة الأسد من الرئاسة.

وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع "إسرائيل" بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974، لناحية وقف الأعمال القتالية وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين.

وأعلنت سوريا في وقت سابق في تموز/يوليو عن استعدادها التعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فضّ الاشتباك.

وكانت "إسرائيل" أعربت عن اهتمامها بتطبيع العلاقات مع كلّ من سوريا ولبنان في تصريحات لوزير الخارجية جدعون ساعر. لكن دمشق وصفت التصريحات عن توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل بأنها "سابقة لأوانها"، بحسب ما نقل  التلفزيون السوري الرسمي عن مصدر رسمي.

وخلال زيارة للبنان في 7 تموز/يوليو، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك إن "الحوار بين سوريا وإسرائيل قد بدأ".

مقالات مشابهة

  • 3 أندية مهتمة بالتعاقد مع مصعب الجوير
  • الشرع في أذربيجان.. وأنباء عن لقاء سوري-إسرائيلي على هامش الزيارة
  • المغرب..مطالب بتحديث مجازر الدواجن لتعزيز السلامة الصحية وهيكلة السوق
  • التربية تنفذ برنامجًا صيفيًا بـ(فرنسا) لتعزيز مهارات الطلبة في اللغة الفرنسية
  • لقجع: مشاريع مونديال 2030 تسرّع التحول الحضري في 32 مدينة وتستهدف خلق آلاف فرص الشغل
  • نائب أمير الرياض يُشرّف حفل سفارة فرنسا لدى المملكة بمناسبة اليوم الوطني لبلادها
  • الحكومة تحدث مؤسسة المغرب 2030 لتتبع وتنزيل مشاريع المونديال بدقة عالية
  • وزير البترول يبحث مع توتال الفرنسية زيادة معدلات الإنتاج بالبحر المتوسط
  • العلمي يجري مباحثات في باريس مع رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية
  • المغرب: مشاريع الربط الطاقي مع أفريقيا وأوروبا تتطلب 25 مليار دولار