إصابة 10 نزلاء بالتسمم في أحد سجون بريطانيا.. «الكاري السبب»
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تحقق الشرطة في تفشي التسمم الغذائي في أحد السجون بعد أن أصيب 10 نزلاء بالمرض بعد عودتهم من قداس عيد الفصح في كنيسة سجن «إتش إم بي لويس».
تلقت السلطات بلاغات عن إصابة السجناء بحالة إعياءوبحسب صحيفة «ذا تليجراف» البريطانية فإن فرق الإسعاف والشرطة والإطفاء حضرت إلى مكان الحادث، بالقرب من برايتون، بعد تلقي بلاغات عن إصابة السجناء بحالة إعياء وتسمم، وأكدت وزارة العدل نقل ثلاثة سجناء وثلاثة موظفين مدنيين إلى المستشفى.
وتشير تقارير غير مؤكدة من مصادر السجن إلى أنهم مرضوا بعد حضور الحدث الديني، حيث تم تقديم الطعام في النهاية.
تناولوا الكاري وبدأوا في القيء وتلعثموا في كلماتهموذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، أن أولئك الذين أصيبوا بالمرض تناولوا الكاري وبدأوا في القيء، وتلعثموا في كلماتهم وأصبحوا في حالة دوار.
وأكدت صحيفة «ذا صن» البريطانية أن سجن لويس لحادث تسمم غذائي جماعي حيث تم نقل ستة أشخاص إلى المستشفى بعد أن تناولوا نفس الوجبة، وأنه تم نقل ثلاثة موظفين وثلاثة سجناء إلى مستشفى مقاطعة ساسكس الملكي في برايتون لتلقي العلاج المناسب وأن المصابين جميعًا حالتهم مستفرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تسمم إعياء سجن نزلاء بريطانيا
إقرأ أيضاً:
الشارقة الخيرية تدعو لتفريج كربة نزلاء بالعقابية
الشارقة:«الخليج»أعلنت جمعية الشارقة الخيرية، بدء تلقي تبرعات الراغبين في دعم مبادرة «تفريج كربة»، ضمن مبادرات أيام عشر ذي الحجة، التي تستهدف التكفل بتسديد ديون 5 نزلاء بالمنشآت العقابية والإصلاحية على ذمة قضايا تعثر مالي.
ودعا محمد بن نصار، مدير إدارة الاتصال المؤسسي والتسويق، المحسنين الراغبين في الاستزادة من الطاعات خلال هذه الأيام المباركة، للاستفادة من وسائل التبرع الميسرة التي أتاحتها الجمعية، من خلال الرابط الذكي، والتي تتيح إخراج الصدقات من خلال بطاقات الائتمان ووسائل الاستقطاع أبل باي وسامسونج باي، وكذلك عبر الرسائل النصية القصيرة، إلى جانب التحويلات البنكية، بينما يمكن لمن يرغب في تسليم قيمة تبرعه بشكل يدوي إلى مندوب الجمعية من خلال الاتصال على الرقم المجاني 80014.
ولفت إلى التطلع لجمع 300 ألف درهم لتغطية ديون 5 نزلاء يقضون أحكاماً تنفيذية صدرت بحقهم؛ وهم جميعا يمثلون العائل الوحيد لذويهم، وليس لديهم مصدر دخل يؤمن لهم سداد تلك الديون، لكي يعودوا إلى أحضان أسرهم، ما يدعم الاستقرار الأسري ويسهم في ترابط أفرادها.