حل الداعية مبروك عطية، ضيفا على ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب.

مبروك عطية: ما يرد في البرامج الدينية ليس فتاوى.. فيديو مبروك عطية: أكره لعب الكرة.. وجميع أفراد الأمة الإسلامية دعاة.. فيديو

ونرصد في التقرير التالي أبرز التصريحات:

مبروك عطية: أنا مش شيخ وأحب اللي يناديني يبقى بالأستاذ الدكتور.

. فيديو
قال الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، إن هناك درجة عملية تسمى بالأستاذية، وهي درجة يحصل عليها صاحب الدكتوراه، بعد أن يقوم بـ 10 بحوث وتعرض على اللجنة العلمية، وتقيمه بناء عليها.

وأوضح أنه من الممكن أن يفطر في يوم مع الساعي الخاص به في الكلية، في صباح اليوم التالي لو أن الساعي ليس متفهمًا لمعادلة التواضع سيقول له: "صباح الخير يا بركة بصوت عالي في الكلية أمام العامة"، مشيرا إلى أنه يحب أن يُنادى بالأستاذ الدكتور، مضيفا أنه  أنا لست شيخا، وكل الأشخاص في الأزهر ينادون بالشيخ، وطلاب الأزهر هم شيوخ، معقبا: "أنا مش شيخ وأحب اللي يناديني يبقى بالاستاذ الدكتور".

 

مبروك عطية: دخلت السينما مرة واحدة والتذكرة كانت بـ 3 قروش.. فيديو
تحدث الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، عن واقعة دخوله السينما، قائلا: "تشاورت مع صديق شهرين لدخول سينما وقررنا ندخل سينما منوف".

وأضاف مبروك عطية،: "لتذكرة كانت بـ 3 قروش وشوفنا الفيلم، وكان للفنان محمود ياسين"، موضحا: "خرجنا من الفيلم اللي فاكره كويس هو ما ارتسم على وجوه زملائي على فقدان الوقت.. الفيلم كان فيلم "الساعة تدق العاشرة"، للفنان محمود ياسين وقلنا إيه اللي إحنا عملناه".


مبروك عطية: ما يرد في البرامج الدينية ليس فتاوى.. فيديو
قال الداعية مبروك عطية، إن الفتوى لا تكون إلا من عالم بصير.

وأضاف مبروك عطية،: "كل اللي أنتي شايفاه فى البرامج الدينية والفتاوى على الهواء، هي ليست فتاوى، هي عبارة عن أسئلة وإجابة، أما عن الفتوى فهي حل إشكال».

وأشار مبروك عطية: «الحياة مبقتش معجنة إلا لما تداخلنا بأكثر من اللازم، أنا مطلوب مني شرعًا وعرفًا وعقلًا واجتماعًا أبتسم في وش الخلق، وبعد كده أشوف ورايا إيه، وجميع الأمة الإسلامية دعاة إلى الله كل حسب علمه، فيه واحد داعيَا إلى الله بأمره بالصبر للمبتلي».


مبروك عطية: أكره لعب الكرة.. وجميع أفراد الأمة الإسلامية دعاة.. فيديو
قال الدكتور مبروك عطية، العميد الأسبق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، إن جميع أفراد الأمة الإسلامية دعاة، بدليل قول الله تبارك وتعالى «كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ».

وأضاف مبروك عطية،: «كان فيه مقولة فى قريتنا زمان فى طفولتي بتقول (اللي بيلعب بايظ)، عشان كده فيه خصومة بيني وبين اللعب حتى وقتنا هذا، وعمري ما لعبت كرة، لأني أكره أن يقال إني بايظ».


مبروك عطية: أنا وبالرغم من مسيرتي لم أكن متعاليًا على أحد.. فيديو
قال الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - كان النموذج الأوفى في التواضع، وكان يقال له يا رسول الله بكل أدب واحترام، وهذا دليل على أن معادلة التواضع مختلة في الوقت الحالي.

وتابع: «أنا قضيت 60 عاما في العلم، منذ حفظ القرآن في الكُتاب حتى هذه اللحظة، ولا شغل لي في حلي وترحالي وتدريسي في جامعة الأزهر وفي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالمملكة العربية السعودية، وأنا صاحب كتاب، فلماذا لا ينادونني بالدكتور، في مرة جاءني أستاذ مساعد ولم يكن متواضعًا، فقلت له أنا وبالرغم من مسيرتي، لم أكن متعاليًا على أحد».

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مبروك عطية الدراسات الإسلامیة بجامعة الأزهر

إقرأ أيضاً:

وزير الشؤون الإسلامية يدشن 8 مشاريع تطويرية في مساجد المشاعر المقدسة

البلاد – مكة المكرمة
تفقد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ, جاهزية مساجد المشاعر المقدسة لاستقبال الحجاج، ضمن استعدادات الوزارة لموسم حج هذا العام 1446هـ، وحرصًا على تنفيذ خطتها التشغيلية والتوعوية بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة أيدها الله.
ودشن آل الشيخ خلال جولته التفقدية لمساجد المشاعر المقدسة ثمانية مشاريع استكمالًا لأعمال التطوير بمسجد نمرة بمشعر عرفات، وتنفيذ مشروع تخفيض الحمل الحراري بتركيب (19) مظلة إنشائية “شبيهة لمظلات الحرم النبوي” ودهان جميع الأرضيات للساحة المجاورة لمسجد نمرة بمواد عاكسة تخفض نسبة الحرارة بواقع عشر درجات في الظل، إلى جانب المرحلة الثانية من مشروع تلطيف الساحات الخلفية لمسجد نمرة بتركيب (98) مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء بحرم مسجد نمرة والساحات المجاورة له، ومشروع تهيئة مسجد الخيف ودورات المياه المجمعة بمنى من خلال تركيب (57) مروحة ضباب جديدة، ومشروع سقيا الحجاج من خلال تركيب (70) وحدة إنتاج مياه باردة سعة (1000 لتر) تخدم (140 ألف) حاج في الساعة الواحدة، إضافة إلى تركيب نظام تحكم بصوتيات وكاميرات المراقبة والإنارة للمظلات تدار بوحدة تحكم مركزية إلكترونية، وتركيب أجهزة لقياس ثاني أكسيد الكربون لسلامة المصلين في خطوة تعد الأولى من نوعها.
وشملت المشاريع تحديث أنظمة التكييف والتهوية بمسجدي نمرة والخيف، ومشروع ترميم مسجد نمرة، الذي تضمن استبدال العزل ورفع كفاءة التشغيل والصيانة، وترميم مسجد حجاج البر بمنى، بإجمالي قيمة بلغت 35،803،133 مليون ريال.
وأشاد وزير الشؤون الإسلامية عقب تدشينه للمشروعات وجولته التفقدية, بالدعم الكبير والرعاية الكريمة التي توليها القيادة الرشيدة -أيدها الله- لحجاج بيت الله الحرام، وتحقيق كفاءة عالية في الإنفاق والجودة لتوفير كل ما من شأنه خدمتهم وتيسير أدائهم لمناسكهم بكل راحة وطمأنينة.
وأكد أن هذا الدعم المتواصل مكّن الوزارة من أداء دورها على الوجه الأكمل في تهيئة بيوت الله التي تخدم الحجاج وبناء بنية تحتية متطورة، ضمن منظومة من الخدمات المتكاملة التي تعكس عناية المملكة ورؤيتها السامية في خدمة ضيوف الرحمن, مشيرًا إلى أن هذه المشاريع المنفذة تأتي امتدادًا للمشاريع التي نفذتها الوزارة خلال الأعوام الماضية، التي أسهمت بتطوير البنية التحتية للمساجد والمرافق الخدمية، بما يسهم في تعزيز جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منطقة المشاعر المقدسة.

مقالات مشابهة

  • المستشارة أمل عمار تلتقى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
  • خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
  • اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تزور رام الله الأحد
  • «أمين البحوث الإسلامية» يتابع جهود وعَّاظ الأزهر في توعية الحُجَّاج بمطار القاهرة
  • أمين البحوث الإسلامية يتابع جهود وعَّاظ الأزهر وواعظاته في توعية الحُجَّاج بمطار القاهرة
  • وزير الشؤون الإسلامية يدشن 8 مشاريع تطويرية في مساجد المشاعر المقدسة
  • البحوث الإسلامية يوجّه قافلة للواحات البحرية لتعزيز الوعي الديني والأخلاقي
  • «البحوث الإسلامية» يوجّه قافلة للواحات البحرية بالجيزة لتعزيز الوعي الديني والأخلاقي
  • السيد القائد عبدالملك: جيل الأمة الإسلامية في أمس الحاجة إلى الرُشد الذي مصدره الله سبحانه وتعالى
  • فوز الدكتور سامح اللبودي الأستاذ بلغات الأزهر بجائزة دبي للصحافة العربية