RT Arabic:
2025-06-24@21:36:30 GMT

قيمة ميسي تتراجع مع إنتر ميامي

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

قيمة ميسي تتراجع مع إنتر ميامي

شهدت القيمة السوقية لليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي تراجعا كبيرا في الفترة الماضية، بعد الإصابات التي لاحقته بشكل متتال هذا الموسم.

وخاض اللاعب البالغ 36 عاما، مع الفريق الأمريكي في الموسم الحالي أول ثلاث مباريات، نجح خلالهم في تسجيل ثلاثة أهداف ولكنه غاب عن المباريات الثلاث التالية بسبب الإصابة.

وبحسب التقرير الذي نشره موقع "ترانسفير ماركت" المختص في القيم السوقية للاعبين، في شهر نوفمبر الماضي كانت قيمة ميسي السوقية 35 مليون يورو، ولكنها انخفضت الآن إلى 30 مليون يورو.

وأوضح دومينيك بيكر، مسؤول البيانات في الموقع عن قارة أمريكا الشمالية: "يظل ميسي هو نجم الدوري الأمريكي، وبالرغم من عمره لا يزال واحدا من أفضل لاعبي كرة القدم في الكوكب".

وتابع: "عامل العمر مهم بالنسبة لميسي، لقد عانى بشكل متزايد من الإصابات، وكان من المستحيل تجنب خفض قيمته السوقية".

????وأضاف ميسي في تصريحات عبر بودكاست "Big Time" أنه كان سيفكر في اعتزال كرة القدم في حالة عدم تتويجه بكأس العالم مع منتخب بلاده في مونديال 2022.
????وتابع: لم أفكر في ما سأفعله بعد الاعتزال، وعندما أرى أنني عديم الفائدة ولا أستطيع تقديم المساعدة لفريقي وزملائي سأعتزل".#أخبار_الآنpic.twitter.com/SNEUTgaETO

— Akhbar Al Aan أخبار الآن (@akhbar) March 27, 2024 إقرأ المزيد بالفيديو.. طرد اليوتيوبر "عاشق رونالدو" من مطعم ميسي بسبب قميص النصر

وكشف ميسي خلال ظهوره الأخير في بودكاست big time مع الإعلامي عمرو أديب والفنانة أصالة عن قراره بشأن اعتزال كرة القدم خلال الفترة المقبلة،  حيث قال:"عندما أشعر أن الوقت قد حان لاتخاذ هذه الخطوة سأفعل ذلك دون التفكير في العمر، وإذا كنت أشعر أنني بخير سأحاول الاستمرار دائما في المنافسة لأن هذا هو ما أحبه وما أجيده".

يذكر أن إنتر ميامي، يستعد لمواجهة نيويورك سيتي، مساء السبت القادم في الجولة السابعة من الدوري الأمريكي، الذي يحتل فيه فريق ميسي المركز الثاني بعشر نقاط.

المصدر: goal

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إنتر ميامي ميسي

إقرأ أيضاً:

الكونجرس الأمريكي لا قيمة له عند ترامب.. والبيت الأبيض أيضاً

 

 

تتصاعد أصوات الجدل داخل الساحة السياسية الأمريكية حول دور المؤسسات التقليدية في ظل ظهور قيادة تحمل طابعاً شعبوياً شديداً، فقد صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الكونجرس الأمريكي ليس سوى هيئة عابرة لا تملك القدرة على تحقيق الإصلاحات التي تتطلبها البلاد؛ مواصِّلاً بذلك رسالة واضحة بأن السلطة التنفيذية، وبخاصة البيت الأبيض، تتفوق على كل ما تحمله الهيئات التشريعية التقليدية، تأتي هذه التصريحات في إطار جدل سياسي معقد يعكس الصراع بين رؤية مؤسسية قديمة وشغف بالتحديث والتحول الجذري يعتمدان على تركيز القوة في يد واحدة.. ويعتقد ترامب أنه هذه اليد الواحدة.
يرتكز موقف ترامب على اعتقاد أن الآليات البيروقراطية للكونجرس، وتلك المناقشات الطويلة بين الأحزاب، ليست سوى عائق أمام إنجاز الأمور الحقيقية التي تعاني منها الأمة -حد زعمه-، ففي خطاب سابق وصف ترامب هذا البرلمان بأنه مؤسسة متعطلة تتردد في اتخاذ القرارات الحاسمة، مما يؤدي إلى إهدار الثقة العامة في العمل التشريعي.. وفي الوقت نفسه انتقد ترامب البيت الأبيض التقليدي لكونه ملاذاً للسياسات القديمة التي لا تواكب التحديات المعاصرة، مؤكداً على أن للإدارة التنفيذية دوراً مركزياً يجب أن تُستمد منه حلول سريعة وفعالة للأزمات الدولية والاقتصادية.
هذا التوجه ينبع من واقع سياسي تحفّهُ التحديات الداخلية والتقسيمات الحزبية المتفاقمة منذ سنوات في الداخل الأمريكي، ففي ظل تزايد الانقسامات داخل “الكابيتول”، يرى ترامب أن الكونجرس قد فقد علاقته المباشرة مع مطالب الشعب الأمريكي، وأنه أصبح يتصرف وفق مصالح حزبية ضيقة بدلاً من خدمة المصلحة الوطنية الشاملة.. وفي المقابل تبرز رؤية جديدة تقوم على تعزيز سلطة الرئيس وتجاهل العقبات الإجرائية التي تفرضها المؤسسات الأخرى، مما قد يؤدي إلى إعادة صياغة قواعد اللعبة السياسية في الولايات المتحدة بطريقة تترك أثرها على موازين السلطة الدستورية، ويبدو أن هذه الرؤية قد بدأت باستهداف إيران لانتشال إسرائيل من الضربات الإيرانية التي تتلقاها إسرائيل بسبب ما تسميه الضربة الاستباقية باستهداف إيران تحت يافطة مكتوب عليها “الحد من خطر النووي الإيراني” الذي لا وجود له أصلاً رغم تأكيدات النظام الإيراني بأنه لا يرغب بإنتاج السلاح النووي وفق عقيدته الدينية.
على صعيد آخر أثارت تصريحات ترامب جدلاً واسعاً بين الخبراء والمحللين السياسيين الذين يشيرون إلى أن تجاهل صلاحيات الكونجرس والانتقادات اللاذعة للبيت الأبيض يمثلان محاولة لتضييق ميدان النقاش السياسي إلى صورة شخصية وحيدة تتجاوز نظام فصل السلطات الذي أرسى الأساس للديمقراطية الأمريكية.. وقد حذر منتقدو هذه الفكرة من أن تُسفر مثل هذه التحولات عن سيطرة قيادية مركزية قادرة على تجاوز آليات المراقبة والمساءلة، مما يفضي إلى إضعاف النظام الديمقراطي وإعادة فتح الباب أمام استبداد السلطة بصورة غير مسبوقة، وهو ما يسعى إليه ترامب للسيطرة على المنطقة العربية والإسلامية وكل ما يخالف السياسة الأمريكية العالمية.
أخيراً.. تكشف تصريحات ترامب عن تحول جذري في الطريقة التي يُنظر بها إلى المؤسسات السياسية الأمريكية، فبينما يمثل الكونجرس والبيت الأبيض حجر الزاوية في النظام الدستوري، الأمريكي يسعى ترامب إلى تجاوز هذه الهياكل التقليدية حد قوله، لإرساء سلطة تنفيذية مركزة يُنظر إليها على أنها أكثر فاعلية في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية المتمثلة في حماية إسرائيل والسيطرة الأنظمة الدولية، خصوصاً أنظمة الحكم في دول الخليج وكثير من الدول العربية والإسلامية.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. رسائل من برشلونة وباريس وإنتر ميامي إلى ميسي
  • شاهد.. ميسي غاضب بعد تعادل إنتر ميامي في كأس العالم للأندية
  • ميسي يحتفل بعيده 38 بقيادته إنتر ميامي إلى ثمن نهائي كأس العالم للأندية
  • رغم عدم تسجيله.. ميسي يحقق أرقامًا مميزة في تعادل إنتر ميامي وبالميراس
  • الشحات يعلق على خروج الأهلي من مونديال الأندية.. ويبرر "فرصته الضائعة" أمام إنتر ميامي
  • مجموعة الأهلي.. ميسي يقود تشكيل إنتر ميامي لمواجهة بالميراس في مونديال الأندية
  • الكونجرس الأمريكي لا قيمة له عند ترامب.. والبيت الأبيض أيضاً
  • ميسي الجديد.. برشلونة يقترب من ضم "سوري" وُلد في الكويت
  • هكذا حول ميسي إنتر ميامي من ناد مغمور إلى محطم للأرقام القياسية
  • ستونز: اعتقدت أنني لن أعود لكرة القدم مرة أخرى