اليوم.. لجنة اختيار القيادات الجامعية تلتقى 14 مرشحًا لرئاسة جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تعقد لجنة اختيار القيادات الجامعية، اليوم السبت، المقابلات الشخصية مع القائمة النهائية المرشحين لرئاسة جامعة القاهرة والتي ضمت 14 مرشحًا، اذ تناقشهم اللجنة فى البرامج المقدمة منهم لرئاسة الجامعة وفق معايير استرشادية ومجموع من 100 درجة.
وبلغت قائمة المرشحين لمنصب رئيس جامعة القاهرة كل من الدكتور أحمد رجب نائب رئيس الجامعة للتعليم والطلاب، والدكتور هشام سيد سليمان استاذ بكلية التجارة والدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والدكتور خالد العامرى.
كما ترشح الدكتور محمد سامى عبد الصادق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور محمد عبد المعطى أبو سمرة عميد معهد الأورام والدكتور حسام عبد الفتاح عميد كلية الهندسة والدكتور عبد الرحمن النشار والدكتورة ألفت رياض والدكتور أيمن حمدى قاسم والدكتور هيثم محمد عبد الحافظ والدكتور عمرو محمد عياد والدكتور أحمد عبده على الشريف عميد كلية العلوم والدكتور حسن مجدى البربري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان جامعة القاهرة الدكتور أحمد رجب الدكتور محمود السعيد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية: لا نُقيِّم الطلاب بالامتحان التقليدي
قال الدكتور طارق عبد الملاك، رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إن الطلاب في الوقت الحالي ينتمون إلى جيل رقمي يُعرف باسم "الجيل الرقمي الأصلي" (Digital Natives)، أي أنهم وُلدوا في عصر التكنولوجيا، مما يجعل طرق التعلم التقليدية غير ملائمة لطبيعة تفكيرهم واحتياجاتهم التعليمية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الواقع دفع الجامعات التكنولوجية إلى تبني أساليب تدريس حديثة تتناسب مع طبيعة هذا الجيل، أبرزها "نظام التعليم بمنظومة الجدارات".
وتابع، أنّ التقييم الأكاديمي في هذا النظام لا يقتصر على الامتحانات التقليدية داخل اللجان، وإنما يُمنح الطالب مهمة أو مشروعاً مرتبطاً بالمقرر الدراسي، يُنفذه على مدار أسبوعين أو شهر، سواء في المنزل أو داخل الحرم الجامعي، ويُقدّم في نهايته منتجاً فعلياً.
وأشار إلى أن هذه الطريقة أظهرت قدرًا كبيرًا من الإبداع لدى الطلاب، الذين أنجزوا مشروعات متميزة ليست فقط في مادة واحدة بل في عدة مواد دراسية.
وذكر، أن المنظومة لا تُلغِي وجود المناهج أو المعايير، بل تقوم على مخرجات تعليمية واضحة تُصاغ في هيئة سيناريو يحاكي بيئة العمل الواقعية، ويُطلب من الطالب تنفيذ مهام محددة ضمن هذا السياق، بحيث يتمكن من تطبيق المعارف والمهارات المرتبطة بمجاله المهني، ويُقدِّم في النهاية منتجاً يُستخدم كمعيار حقيقي لقياس مدى اكتسابه للجدارات اللازمة لسوق العمل.