شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الانتقالي يطالب بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة، طالب المجلس الانتقالي الجنوبي بضرورة إقالة الحكومة وتشكيل حكومة تقوم بمهامها في تحسين وتطوير الأوضاع بما يلبي احتياجات المواطنين.جاء ذلك خلال عقد .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتقالي يطالب بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الانتقالي يطالب بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة
طالب المجلس الانتقالي الجنوبي بضرورة إقالة الحكومة وتشكيل حكومة تقوم بمهامها في تحسين وتطوير الأوضاع بما يلبي احتياجات المواطنين. جاء ذلك خلال عقد الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية، اجتماعها الدوري، اليوم الخميس، برئاسة اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية وحضور نائبيه، الأستاذة نيران سوقي، عضو هيئة الرئاسة والدكتور انيس لقمان.  وفي الاجتماع، وقفت الهيئة الإدارية أمام جُملة من القضايا، أهمها مستجدات الأوضاع على مختلف الصُعد وبدرجة رئيسية أمام تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية للشعب التي تسببت فيها حكومة معين، من خلال عدم القيام بمهامها. واستنكرت الهيئة الإدارية، حالة الاغتراب للقيادات في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وتغاضيها عن معاناة الشعب، كما استنكرت العبث الاقتصادي والخدمي والفساد المستشري في مؤسسات الدولة وغياب الرقابة والتفتيش عنها.  هذا وطالبت الهيئة الإدارية في اجتماعها الدوري، بمحاكمة الجهات التي تصرفت باستيراد الديزل المغشوش لكهرباء عدن والذي تسبب بأضرار كبيرة في مولدات الكهرباء وصحة البيئة وعملية التنفيذ السيء للمشاريع ومنها إعادة تأهيل مطار عدن الدولي وسوء تنفيذه الذي كشفته الرياح والأمطار التي شهدتها العاصمة عدن، مؤخراً. وأشادت الهيئة الإدارية، بالتطورات السياسية التي تمخضت عن الزيارات والتحركات الدبلوماسية والدعوات التي قُدمت للقيادة السياسية في المجلس الانتقالي الجنوبي من بعض الدول الصديقة في الفترة السابقة وخلال الفترة القادمة.  وأكد الاجتماع، على ضرورة الاستمرار في الحوار الجنوبي مع بقية المكونات السياسية والمنظمات وذلك لما أحدثه من تغيير إيجابي ملموس على الساحة الجنوبية والخارج وعكس مدى رغبة شعب الجنوب ومكوناته في استعادة الدولة الجنوبية، كاملة السيادة دون المساس بالمشروع الوطني الجنوبي.  كما أشاد الاجتماع، بتماسك وصلابة أبناء شعب الجنوب، عامة والتفافهم حول المجلس الانتقالي الجنوبي الحامل الحقيقي لمشروع استعادة الدولة.  وأكد الاجتماع، على ضرورة إعادة صياغة الخطاب الإعلامي الجنوبي على أن يتميز بالاتزان ويتسم بطابع تحليلي يتواكب مع التطورات الحاصلة على الساحة. هذا ووقفت الهيئة الإدارية، أمام الأوضاع في محافظتي شبوة وحضرموت، وأكدت على أهمية الارتقاء بعمل هيئات المجلس وأعضاء الجمعية الوطنية في المحافظات الجنوبية والتهيئة لاستيعاب الخطوات القادمة على طريق استعادة الدولة وتحسين الأوضاع المعيشية والخدمية.  حضر الاجتماع، أحمد قاسم، مدير مكتب رئيس الجمعية الوطنية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الانتقالي يطالب بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الانتقالی الجنوبی الهیئة الإداریة

إقرأ أيضاً:

الحكومة في مجلس الأمن: استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية يهدد بتعرض ملايين اليمنيين للخطر

أكدت الحكومة اليمنية، الأربعاء، أن استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والإنساني الذي فرضته جماعة الحوثي في اليمن يهدد بتعريض ملايين اليمنيين للخطر، في ظل تردي الأوضاع المعيشية وانهيار قيمة العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق.

 

جاء ذلك في كلمة الجمهورية اليمنية، التي ألقاها مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أمام مجلس الأمن في جلسته المفتوحة حول الحالة في الشرق الأوسط (اليمن).

 

وقالت الجمهورية اليمنية في البيان، إن استمرار تهديدات جماعة الحوثي، واستمرار توقف تصدير النفط والغاز يسارع في تزايد التداعيات الكارثية على المجتمع ومفاقمة الأوضاع الاقتصادية والإنسانية وتعطيل جميع القطاعات الخدمية والصحية والتعليمية، وتضييق سُبل عيش اليمنيين.

 

وأكد السفير السعدي، أن الحكومة اليمنية تبذل جهوداً كبيرة في مواصلة تنفيذ مسار الإصلاحات الشاملة لمواجهة التحديات الهائلة في الجوانب الاقتصادية والمالية والنقدية والإدارية والإنسانية والوفاء بالتزاماتها وتفعيل آليات الحوكمة وتعزيز مبادئ الشفافية وتجفيف منابع الفساد والعمل.

 

ولفت إلى أن استهداف جماعة الحوثي لمنشآت تصدير النفط والتوقف التام لتصدير النفط والغاز، أدى إلى تعطيل اهم قطاع اقتصادي في الجمهورية اليمنية، حيث تساهم الصادرات النفطية بما يقارب 90 بالمائة من إجمالي الصادرات السلعية و80 بالمائة من اجمالي إيرادات الموازنة العامة للدولة.

 

وأوضح السعدي، أنه بتوقف إنتاج وتصدير النفط والغاز، خسرت الدولة أهم مصادر تدفق العملة الصعبة التي تغذي الاحتياطيات الخارجية من النقد الأجنبي، وتمول واردات السلع الغذائية وغير الغذائية، وتدعم استقرار سعر الصرف.

 

وأوضح أن تراجع حجم الموارد العامة يهدد بعجز الحكومة عن الإيفاء بالتزاماتها المالية تجاه الإنفاق على الخدمات العامة، وفي مقدمتها الكهرباء ودفع رواتب الموظفين، لافتاً إلى أن أثر توقف الصادرات النفطية لا يقتصر على خسارة الحكومة لمزيد من الموارد المالية فقط، والتي تقدّر بحوالي سبعة ونصف (7.5) مليار دولار أمريكي منذ أكتوبر 2022، وأدى ذلك الى تدهور سعر العملة الوطنية وأضعف قدرة الحكومة على التدخل في أسواق الصرف وتوفير العملة اللازمة لاستيراد السلع، وتوفير الخدمات الأساسية ودفع مرتبات الموظفين بصورة منتظمة.

 

ودعت الحكومة اليمنية، المجتمع الدولي ومجلس الأمن لتقديم المساعدة لإيجاد طرق ووسائل ممكنة لاستئناف تصدير النفط والغاز كخطوة رئيسية محورية لتحقيق الاستقرار والتعافي الاقتصادي، وتمكين الشعب اليمني من الاستفادة من موارده الطبيعية وتقليل الاعتماد على المساعدات الاقتصادية والإنسانية الخارجية.

 

وأكد السعدي، حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة على إنهاء الحرب وتحقيق السلام الشامل والدائم المبني على مرجعيات الحل السياسي المتفق عليها وبمقدمتها قرار مجلس الأمن الدولي 2216، متهما جماعة الحوثي بإفشال كل المساعي والمبادرات خلال السنوات الماضية مشيرا إلى أن التجارب أثبتت أن جماعة الحوثي "لا تؤمن بالسلام والحوار ولا تلتزم بالاتفاقات ولا تحترم كل تلك الجهود والمساعي لوقف حربها ورفضها الانخراط بمصداقية وحسن نية في المسار السياسي".

 

وأشاد بجهود المجتمع الدولي لتأمين وحماية الممرات البحرية الدولية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مؤكدا أن انهاء الخطر والتهديدات الحوثية "على هذه الممرات وسفن الشحن البحري مرهون بتقديم الدعم للحكومة اليمنية وممارسة سلطاتها على كامل التراب اليمني وخلق شراكة استراتيجية فعالة مع المجتمع الدولي على كافة الأصعدة، وبناء نهج جماعي لوقف هذا التهديد وضمان امن واستقرار اليمن والمنطقة، والأمن والاستقرار الاقليمي والدولي، وتعزيز قدرات الحكومة اليمنية كشريك وثيق في مكافحة الارهاب والجريمة المنظمة وتأمين المياه الاقليمية والممرات البحرية الدولية ومواجهة التحديات المشتركة".

 

ودعا السفير السعدي، في كلمة الجمهورية اليمنية، المجتمع الدولي وكل الشركاء إلى الانضمام إلى خطوات تصنيف هذه المليشيات منظمة إرهابية أجنبية، لما تمثله من تهديد لأمن واستقرار اليمن والمنطقة والعالم، واتخاذ الاجراءات الصارمة لتجفيف منابع تمويلها وتسليحها، حيث ان الصمت والتغاضي عن مواجهة هذه التهديدات وهذه الأعمال الارهابية سيؤدي إلى مزيد من التصعيد والعنف والابتزاز واشاعة الفوضى والدمار في اليمن والمنطقة.

 

ولفت إلى أنه ومنذ قرابة عام، شهدنا، وبشكل غير مسبوق، حملات من الاختطافات والاعتقالات التعسفية التي شنتها جماعة الحوثي "ضد موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في اليمن والمجتمع المدني وموظفي البعثات الدبلوماسية، دون ان تتخذ الأمم المتحدة وهذا المجلس الموقر أي إجراءات فاعلة وملموسة لإطلاق سراحهم دون قيد او شرط".

 

وقال السفير السعدي "إن الحكومة اليمنية تطالب مجدداً بنقل مقرّات وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في اليمن الى العاصمة المؤقتة عدن لضمان بيئة آمنة ومستقرة للعمل الإنساني والاغاثي دون أي عوائق، والحد من عمليات النهب التي تمارسها المليشيات الحوثية واستغلالها للمساعدات الإنسانية لصالح ما يسمى المجهود الحربي لمواصلة حربها ضد الشعب اليمني".

 

وحذر بقوله " إنه في ظل استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والإنساني الذي فرضته الميليشيات الحوثية، وأزمة النزوح الداخلي، والكوارث المرتبطة بالمناخ، وما يصاحبها من انتشار للأوبئة والأمراض، فان الفجوة الزائدة بين الاحتياجات الإنسانية الآخذة في الارتفاع، والتمويل اللازم لتخفيفها، تهدد بتعريض ملايين اليمنيين للخطر، وحرمانهم من المساعدات الضرورية للبقاء على قيد الحياة، كالغذاء والرعاية الصحية وخدمات الحماية، وتنذر بزيادة معدلات انعدام الأمن الغذائي الحاد ومعدلات سوء التغذية، خاصة بين أوساط النساء والأطفال وكبار السن، لاسيّما في ظل ما تواجهه المنظمات الإنسانية في مناطق سيطرة المليشيات الحوثية من عراقيل وتدخلات لحرف مسار المساعدات بعيداً عن مستحقيها".


مقالات مشابهة

  • دقيس :زيارة بادي للعاصمة الإدارية تحقق مكاسب في المجالات الزراعية والإنسانية
  • الحكومة في مجلس الأمن: استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية يهدد بتعرض ملايين اليمنيين للخطر
  • رئيس النيابة الإدارية يشهد افتتاح مقر الهيئة بمدينة أسيوط الجديدة
  • الاحتلال يطالب سكان حي الرمال الجنوبي في غزة بإلإخلاء الفوري قبل هجوم مرتقب
  • افتتاح النيابة الإدارية بمدينة أسيوط الجديدة بحضور رئيس الهيئة
  • افتتاح مقر النيابة الإدارية في أسيوط الجديدة بحضور المحافظ ورئيس الهيئة
  • “الشورى” يطالب “مركز التعليم الإلكتروني” التنسيق مع برنامج الابتعاث للاستثمار في بناء القدرات البشرية
  • الرياض تفرض الإقامة الجبرية على قيادات بارزة في حكومة عدن
  • من العاصمة الإدارية.. الحكومة تناقش تسريع المشروعات وتوفير حياة كريمة للمواطنين
  • حكومة الإقليم تتسلم رواتب موظفيها من الحكومة الاتحادية