مخاوف من تشكيل أسراب كبيرة ومدمرة من الجراد الصحراوي في العديد من محافظات اليمن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مخاوف من تشكيل أسراب كبيرة ومدمرة من الجراد الصحراوي في العديد من محافظات اليمن، يتعاظم الغزو المتواصل للجراد الصحراوي تحديدًا، على العديد من المحافظات اليمنية، ويتنقل من مكان إلى آخر في ظل محدودية وسائل المكافحة، ما يهدد .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخاوف من تشكيل أسراب كبيرة ومدمرة من الجراد الصحراوي في العديد من محافظات اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يتعاظم الغزو المتواصل للجراد الصحراوي تحديدًا، على العديد من المحافظات اليمنية، ويتنقل من مكان إلى آخر في ظل محدودية وسائل المكافحة، ما يهدد مصادر الأمن الغذائي في البلاد.
يأتي ذلك وسط تحذيرات من استمرار انتشار الجراد في مناطق التكاثر الصيفية التي تشهدها عدة محافظات، ما يشكل بؤرا خطيرة لانتشار هذه الآفة واتساع تهديداتها للزراعة في اليمن ودول الجوار.
وتتدفق أسراب الجراد الصحراوي إلى اليمن منذ منتصف يوليو/ تموز قادمة من السعودية، ليرتفع التدفق إلى نحو 7 أسراب جراد وانتشارها في بعض مناطق المحافظات الشمالية والشمالية الشرقية مثل صعدة والجوف ومأرب مع وصولها إلى مناطق في صنعاء.
وتشهد السعودية حالة تفش للجراد الصحراوي منذ شهر فبراير/ شباط الماضي نتيجةً للأمطار الغزيرة والفيضانات التي حصلت في أواخر ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، 2022، ويناير/ كانون الثاني وإبريل/ نيسان 2023، ما جعل الظروف البيئة مثالية لتكاثر الجراد. بحسب العربي الجديد.
ويقول مزارعون يمنيون في محافظة صعدة إن انتشار الجراد الصحراوي بدأ مبكراً في مناطقهم منذ نهاية يونيو/ حزيران الماضي بأعداد كبيرة تفوق قدراتهم على مكافحتها والسيطرة عليها.
من جانبه، يقول ياسين الوهبي، وهو أحد المزارعين في محافظة الجوف، شمال شرقي اليمن، إن الجراد الصحراوي مشكلة كبيرة تؤرقهم سنوياً، خصوصاً في فصل الصيف الذي يتخلله تدشين زراعة عدد من المحاصيل كالحبوب على وجه التحديد.
في حين يتطرق المزارع باكر عمران، من محافظة مأرب، إلى ما يسببه الجراد من أضرار فادحة وخسائر في المحاصيل الزراعية، إذ يضاف ذلك إلى عديد المشاكل والتحديات التي تواجههم بفعل الحرب والصراع في اليمن منذ العام 2015 والتغيرات المناخية التي تشهدها البلاد.
ويؤكد مركز مراقبة ومكافحة الجراد الصحراوي قيامه بتنفيذ العديد من الأنشطة الخاصة بالمكافحة والمسح والرصد تركزت في المحافظات التي تعاني من ظهور وتدفق بؤر التكاثر بمستويات خطيرة تصل إلى التسبب بأضرار وخسائر فادحة في المحاصيل الزراعية.
الباحث الزراعي عبد العزيز القطيبي يوضح أن تجدد انتشار الجراد من وقت لآخر يفاقم أزمة القطاع الزراعي في اليمن بالنظر إلى ما يشكله من مخاطر في تقليص مصادر الغذاء والإضرار بالإنتاجية الزراعية وإضعافها بنسبة تتخطى 30%.
ويلفت القطيبي إلى أن تقييم جهات ومراكز الرصد المعنية تثبت أن الظروف البيئية في الوقت الراهن ملائمة لتكاثر الجراد.
ويشكل اليمن أرضا خصبة لتكاثر الجراد الصحراوي، إذ شهدت البلاد فورانا غير مسبوق للجراد الصحراوي خلال العامين 2019 و2020، ويرجع سبب ذلك إلى التغيرات المناخية وما عاشته البلاد من أعاصير، والتي تركزت بشكل أكبر في سواحل اليمن الشرقية.
وتقول وزارة الزراعة والري حكومة الانقلاب بصنعاء إن دخول الجراد إلى اليمن من عدة اتجاهات ضاعف صعوبة تتبعه والسيطرة عليه من قبل الفرق الميدانية، إلى جانب شح الإمكانيات بالمركز الخاص بالرصد والمكافحة وعدم وتوفر ميزانية طارئة لمواجهة غزو أسراب الجراد.
في المقابل، ينوه مركز مراقبة ومكافحة الجراد الصحراوي بالدور الذي تقوم به الفرق الميدانية التي تم تشكيلها في المحافظات المعنية.
وتوقع المركز توافد أسراب الجراد خلال الأيام القادمة والاستمرار في الطيران حتى تصل إلى مرحلة وضع البيض في مناطق التكاثر ذات التربة الرطبة.
الباحث الاقتصادي جمال راوح من جانبه يؤكد أن الجراد يعبث بالمناطق الزراعية اليمنية بصورة واسعة ومدمرة خصوصاً في المناطق الريفية التي تفتقر للخدمات ولا تصل إليها فرق المكافحة التابعة لوزارة الزراعة ومركز الرصد والمكافحة، مشيراً إلى أن خطر الجراد لا يقل تأثيراً عن التحديات الأخرى الناتجة عن التغيرات المناخية، كالجفاف والفيضانات وانتشار الحشرات والآفات النباتية.
وعانى اليمن من آفات نباتية مهاجرة عابرة للحدود بشكل تصاعدي خلال السنوات الماضية، منها آفات مثلت خطرا دائما على المحاصيل كونها تهاجمها في مختلف المواسم الزراعية.
ويجد خبراء زراعة صعوبة بالغة في التنبؤ بموجات الجراد ومعرفة مدى التكاثر الحالي في اليمن وذلك بسبب حالة انعدام الأمن السائدة في البلاد والتي تجعل من الصعب على فرق المسح الدخول إلى معظم المناطق. ومع جفاف الكساء النباتي يصبح من المرجح تشكل مزيد من أسراب الجراد الصغيرة، الأمر الذي يتطلب تكثيف عملية المراقبة الدقيقة في جميع المناطق المتضررة، خلال الأشهر القليلة المقبلة، لمنع هذه الحشرات من تشكيل أسراب كبيرة مدمرة.
وشهدت عدد من المناطق اليمنية، خلال الأيام الماضية، ظهور أسراب كبيرة من الجراد، في ظل غياب تام للجهات الرسمية في مكافحتها، ما يهدد المحاصيل الزراعية في تلك المناطق.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مخاوف من تشكيل أسراب كبيرة ومدمرة من الجراد الصحراوي في العديد من محافظات اليمن وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أسراب الجراد الیمن من فی الیمن
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو ينفي - مخاوف أميركية من هجوم إسرائيلي ضد إيران دون سابق إنذار
يهدد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، بإفشال المفاوضات حول اتفاق نووي بين إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وإيران من خلال مهاجمة المنشآت النووي الإيرانية الرئيسية، حسبما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم، الأربعاء، عن مسؤولين مطلعين على الوضع.
وجرت محادثة هاتفية متوترة واحدة على الأقل بين ترامب ونتنياهو، وعُقدت سلسلة اجتماعات بين كبار المسؤولين في الإدارة وكبار المسؤولين الإسرائيليين، في الأيام الأخيرة، فيما قال ترامب، الأحد، إنه قد يكون هناك "شيء جيد في اليومين المقبلين" بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وأفادت مصادر مطلعة للصحيفة بأنه في أفضل الأحوال سيكون هناك إعلانٌ لبعض المبادئ المشتركة. ولا تزال التفاصيل طي الكتمان ومن المرجح أن تُمهّد الطريق لمزيد من المفاوضات، بدءًا من مسألة ما إذا كان بإمكان إيران مواصلة تخصيب اليورانيوم بأي مستوى، وكيفية تخفيف مخزوناتها من الوقود شبه القابل للاستخدام في صنع القنابل النووية، أو نقلها إلى خارج البلاد.
وهددت إسرائيل، الشهر الماضي، بأنها تخطط لهجوم ضد إيران خلال الشهر الحالي. ورغم رفض ترامب ذلك، لكن نتنياهو واصل الحديث عن مهاجمة إيران بدون دعم أميركي وبهدف استغلال ما وصفه بأنه ضعف إيران.
وفي هجوم شنته في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، دمّرت إسرائيل عناصر أساسية من منظومة الدفاع الجوي الاستراتيجية الإيرانية، التي ساهمت في حماية المنشآت النووية. واعتبرت الصحيفة أن من شأن ذلك أن يُمكّن الطائرات الإسرائيلية من الاقتراب من حدود إيران دون خوف من استهدافها.
وفي غضون ذلك، قال نتنياهو إن ضعف إيران لن يدوم طويلًا، وأن الوقت مناسب لشن هجوم، بينما أشار ترامب إلى أن ضعف إيران يجعل هذه الفترة مثالية للتفاوض على إنهاء برنامج التخصيب الإيراني، ولوّح بالعمل العسكري في حال فشل المحادثات.
ويخشى مسؤولون إسرائيليون أن يكون ترامب الآن حريصا للغاية على التوصل إلى اتفاق سيحاول تسويقه على أنه أفضل من الاتفاق النووي السابق، من العام 2015، لدرجة أنه سيسمح لإيران بالاحتفاظ بمرافق تخصيب اليورانيوم.
واعتبر نتنياهو، الشهر الماضي، أن "الصفقة الجيدة" الوحيدة ستكون تلك التي تفكك "كل البنية التحتية" للمنشآت النووية الإيرانية الضخمة، والتي تقع تحت الصحراء في نطنز وفوردو ومنشآت منتشرة في جميع أنحاء البلاد.
والتقى وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، ورئيس الموساد، دافيد برنياع، مع كبير المفاوضين الأميركيين، ستيف ويتكوف، في روما، يوم الجمعة الماضي. ثم سافرا إلى واشنطن، يوم الإثنين، للقاء مدير وكالة المخابرات المركزية، جون راتكليف. والتقى ديرمر مجددًا بويتكوف، أمس، إلا أن موضوع ذلك الاجتماع لم يتضح فورًا.
وعندما طُلب من مسؤولي البيت الأبيض التعليق، أشاروا إلى تصريحات السيد ترامب في نهاية هذا الأسبوع، عندما قال إنه "يحب ألا يرى أي قنابل تسقط".
وحسب الصحيفة، فإن الخلاف الرئيسي في المفاوضات بين ويتكوف ونظيره الإيراني، عباس عراقجي، يتركز على موقف إدارة ترامب القاضي بوجوب وقف إيران جميع أنشطة تخصيب المواد النووية على أراضيها. وقد رفض عراقجي هذا التقييد مرارًا وتكرارًا، مؤكدًا في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، أنه إذا أصرت القوى الغربية على "عدم تخصيب اليورانيوم في إيران"، فلن يبقى لدينا ما نناقشه بشأن القضية النووية.
وفي محاولةٍ لمنع انهيار المفاوضات، يناقش ويتكوف وسلطنة عُمان، التي تتولى دور الوسيط، خياراتٍ بديلة، من بينها مشروعٌ إقليمي مشترك محتمل لإنتاج الوقود لمفاعلات الطاقة النووية مع إيران والسعودية ودول عربية أخرى، بالإضافة إلى مشاركةٍ أمريكيةٍ جزئية. إلا أن مكان التخصيب الفعلي لم يُحدد بعد.
ويقول المشاركون إن ويتكوف تخلى أيضًا عن اعتراضاته السابقة حول تفاهم مؤقت يضع مبادئ لاتفاق نهائي. لكن هذا قد لا يُرضي إسرائيل، أو صقور الكونغرس بشأن إيران.
وزار راتكليف إسرائيل، الشهر الماضي، لمناقشة عمليات سرية محتملة ضد إيران مع نتنياهو ومسؤولي الاستخبارات الإسرائيلية. وقد تعاون البلدان سابقًا في جهود سرية لشل قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، بما في ذلك محاولة خلال إدارتي بوش وأوباما لمهاجمة المنشآت بسلاح إلكتروني متطور، وفقا للصحيفة.
وتواصل إسرائيل الآن بالتهديد بمهاجمة إيران وبشددون على جدية هذا التهديد، رغم أنهم وجّهوا مثل هذه التهديدات وتراجعوا عنها عدة مرات على مدى ما يقرب من عقدين من الزمن.
وأبلغ مسؤولون إسرائيليون الإدارة، قبيل جولة ترامب في الشرق الأوسط، هذا الشهر، بأنهم يستعدون لمهاجمة المواقع النووية الإيرانية، وفق ما نقلت الصحيفة عن مصدرين مُطّلعين على المناقشات. كما رصدت الاستخبارات الأميركية استعدادات إسرائيلية لشنّ هجوم.
وقد دفع ذلك ترامب إلى التحدث مع نتنياهو، الذي لم ينكر أنه أمر أجهزته العسكرية والاستخباراتية بالاستعداد لضربة، وادعى أنه يوجد وقت محدود لشن مثل هذه الضربة.
لكن مسؤولين عسكريين أميركيين يشككون في فعالية ضربة إسرائيلية تُنفذ دون دعم أميركي. وفي المكالمة الهاتفية مع نتنياهو، أقرّ ترامب بضعف إيران، لكنه قال إن ذلك يمنح الولايات المتحدة نفوذًا للتوصل إلى اتفاق لإنهاء البرنامج النووي سلميًا، وفقًا لما ذكره مسؤولون. كذلك أبلغ ويتكوف نظيره الإيراني بأن ترامب يريد اتفاقًا نهائيًا في غضون شهرين تقريبًا.
لكن هذا الموعد النهائي على وشك الانتهاء، وما زالت هناك فجوة كبيرة حول قضية ما إذا كان سيُسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم، وهو ما تؤكد طهران على أنه حقها باعتبارها دولة موقعة على معاهدة منع الانتشار النووي.
والآن تبدو إدارة ترامب أكثر انفتاحا على إصدار نوع ما من الإعلان المؤقت للمبادئ المشتركة، لأن ذلك قد يساعد في صد الضربة الإسرائيلية.
يقول الخبراء إنه لإرضاء الإسرائيليين وصقور إيران في الكونغرس، سيتعيّن على أي اتفاق مرحلي، على الأرجح، أن يُلزم إيران بشحن وقودها شبه القابل للاستخدام في صنع القنابل إلى خارج البلاد أو "بتخفيضه" إلى مستوى أدنى بكثير. وسيُمكّن ذلك ترامب من الادعاء بأنه قضى، مؤقتًا على الأقل، على خطر سعي إيران إلى امتلاك سلاح نووي.
إلا أن أحد مخاوف المسؤولين الأميركيين هو أن إسرائيل قد تُقرر ضرب إيران دون سابق إنذار. وقدّرت الاستخبارات الأميركية أن إسرائيل قد تُجهّز لشنّ هجوم على إيران في غضون سبع ساعات فقط، مما يُتيح لها وقتًا ضيقًا للضغط على نتنياهو لإلغاء الهجوم.
لكن هذا التقييم العسكري الأميركي نفسه أثار تساؤلات حول مدى فعالية ضربة إسرائيلية أحادية الجانب دون دعم أميركي. ويعتقد بعض المسؤولين الإسرائيليين المقربين من نتنياهو أن الولايات المتحدة لن يكون أمامها خيار سوى مساعدة إسرائيل عسكريًا إذا شنت إيران هجومًا مضادًا.
وقال مسؤولون إسرائيليون لنظرائهم الأميركيين إن نتنياهو قد يأمر بشن هجوم على إيران حتى لو تم التوصل إلى اتفاق دبلوماسي ناجح.
بعد لقائه بترامب في البيت الأبيض، الشهر الماضي، أمر نتنياهو مسؤولي الأمن القومي الإسرائيلي بمواصلة التخطيط لضربة على إيران، بما في ذلك عملية أصغر حجمًا لا تتطلب مساعدة أميركية، وفق ما نقلت الصحيفة عن عدة مصادر. لدى إسرائيل بالفعل خططٌ مختلفة قيد الإعداد، تتراوح بين العمليات الجراحية وقصف المنشآت الإيرانية على مدى أيام، بما في ذلك بعض المنشآت في المدن المزدحمة.
ونفى مكتب نتنياهو تقرير "نيويورك تايمز" ووصفه بـ"الكاذب"، وادعى أنه لا يوجد توتر بين الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأميركية، لكن إسرائيل تتخوف من التوصل إلى اتفاق نووي مرحلي قد يُوقع قريبا.
ونقل موقع "واينت" الإلكتروني عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه "في إسرائيل لا يعلمون ماذا سيقرر ترامب بخصوص النووي الإيراني"، وأنه "يوجد تخوف من قرار الرئيس"، وأن الوفد الإسرائيلي الذي زار واشنطن كان هدفه "توضيح المواقف الإسرائيلية".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية عائلات أسرى إسرائيل بغزة تغلق طريقا بتل أبيب للمطالبة بإعادة ذويهم إسرائيل تعلن شن غارات جديدة على مطار صنعاء نتائج التحقيق في معركة "كرم أبو سالم" صباح 7 أكتوبر الأكثر قراءة الرئيس عباس يطلق نداءً عاجلا لقادة دول العالم حول الوضع الكارثي في غزة تطورات سياسية غير مسبوقة صحة غزة: الاحتلال يستهدف مولدات المستشفيات ويُفاقم الكارثة الطبية بينهم 3 سيدات.. الاحتلال يعتقل 20 مواطنا على الأقل من الضّفة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025