عاجل : إصابة جندي إسرائيلي بصاروخ أطلقه حزب الله على الجليل الأعلى
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
سرايا - أعلن جيش الاحتلال، الأحد، إصابة أحد جنوده جراء سقوط صاروخ أُطلق من لبنان على منطقة الجليل الأعلى شمالي إسرائيل، ما يرفع حصيلة الإصابات بين الضباط والجنود إلى 3181 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقال الجيش في بيان نشره بحسابه على منصة "إكس": "قصفت الطائرات المقاتلة بنى تحتية إرهابية لتنظيم حزب الله في منطقتي الخيام ورب ثلاثين (قضاء مرجعيون) في جنوب لبنان".
وتابع: "بالإضافة إلى ذلك، هاجم الجيش الإسرائيلي بالمدفعية منطقة حولا (قضاء مرجعيون) لإزالة تهديد".
وأضاف الجيش: "كما هاجمت الطائرات المقاتلة الليلة الماضية (ليلة السبت-الأحد) مبنى عسكرياً للتنظيم في منطقة الجبين (قضاء صور)".
وأوضح أنه "في الساعات الأخيرة، تم رصد إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية عبر إلى منطقة مرغليوت والمالكية (في الجليل الأعلى)، وهاجم الجيش الإسرائيلي مصادر إطلاق النار".
"نتيجة لعمليات الإطلاق، أصيب جندي من الجيش الإسرائيلي بجروح طفيفة، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، كما أُبلغت عائلته".
وبذلك يرتفع عدد الإصابات في الجيش الإسرائيلي إلى 3181 جنديا وضابطا، وفق معطيات الجيش، رصدتها الأناضول.
من جانبه، قال "حزب الله" في بيان اطلعت عليه الأناضول، إن "المقاومة الإسلامية استهدفت موقع المالكية بصواريخ بركان، وأصابته إصابة مباشرة".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينذر سكان خان يونس وبني سهيلا وعبسان ويطلب إخلاءها
وجه الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، تحذيرا لسكان مدينة خان يونس وبلدتي بني سهيلا وعبسان جنوبي قطاع غزة، من عمليات سيجريها في المنطقة.
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيانه بأن "المنظمات الإرهابية تواصل استخدام محيطكم لإطلاق القذائف الصاروخية نحو إسرائيل حيث سيهاجم جيش الدفاع بقوة كل منطقة يتم استخدامها منطلقا لأنشطة إرهابية".
وأضاف: "تم انذار وتحذير هذه المنطقة عدة مرات في الماضي وتم تحديدها منطقة قتال خطيرة، تتحمل المنظمات الإرهابية وفي مقدمتها حماس المسؤولية الكاملة عن معاناة ونزوح السكان، عليكم إخلاء المنطقة فورا والانتقال غربا إلى منطقة المواصي - من أجل سلامتكم أخلوا فورا".
يأتي ذلك في وقت باتت فيه المعاناة الإنسانية في غزة لا تطاق من حيث النزوح المتكرر والمجاعة المنتشرة بين الأهالي، في وقت يتواصل القصف والغارات الإسرائيلية على المنازل ومراكز النزوح في أنحاء القطاع.