يشهد الفيلم الفلسطيني القصير غنينا قصيدة للمخرجة آني سكاب، عرضه العالمي الأول بمهرجان هوت دوكس الدولي للأفلام الوثائقية بكندا والمقام من الخميس 25 أبريل وحتى الأحد 5 مايو وهو أحد أهم المهرجانات المختصة بالأفلام الوثائقية عالميًا.

الفيلم الفلسطيني القصير غنينا قصيدة


غنينا قصيدة من إخراج آني سكاب ويشاركها في التأليف والإنتاج بول لي (شركة B707 Productions Inc)، ويشارك فيه سيلينا وحنا وآني سكاب وإنتاج كندي فلسطيني أردني مشترك.

والفيلم مَبنِي على طفولة أجيال تتذكر الوطن، كما أنه رحلة المخرجة للتأمل في ألم الفقدان والهجرة القسرية والصدمة العابرة للأجيال الفلسطينية. وتتولى MAD Solutions مهام التوزيع والمبيعات في العالم العربي

تلقى الفيلم العديد من منح التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج من مهرجان تورونتو السينمائي الفلسطيني، مؤسسة عبد المحسن القطّان، المجلس الوطني للسينما في كندا، المجلس الكندي للفنون، مجلس تورونتو للفنون، وترينتي سكوير فيديو.

آني سكاب مخرجة أفلام ومصورة صحفية مستقلة، تركز أفلامها على قضايا المرأة والهوية والعدالة الاجتماعية. أول فيلم وثائقي قصير لها بعنوان فستان هولي تم عرضه لأول مرة عالميًا بمهرجان هوت دوكس الكندي الدولي للأفلام الوثائقية وذهب إلى نحو 48 مهرجانًا وحاز على 15 جائزة دولية.

نُشرت أعمالها الفوتوغرافية في وسائل الإعلام، بما في ذلك هيئة الإذاعة الكندية، ونيويورك تايمز، وذا جلوب آند ميل، ومجلة فالروس، وواشنطن بوست، وبلومبرج نيوز، وإن بي سي نيوز، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. آني هي عضو في مجموعة بوريال للتصوير الفوتوغرافي والنساء وتمثلها شركة صور الشرق الأوسط.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

من الفجيرة إلى تطوان.. تعاون ثقافي يعبر المتوسط

 

أعلنت أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، بالتعاون مع المجلس الوطني للموسيقى بالمغرب – الشريك الرسمي لليونسكو – عن إطلاق عدد من المبادرات الثقافية الدولية الرامية إلى تعزيز التعاون الفني في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك شهد حضور شخصيات ثقافية ودبلوماسية من المغرب وإسبانيا إضافة إلى الإعلان عن تشكيل لجنة دولية لاختيار الفائز بجائزة “زرياب للمهارات”، التي من المقرر إطلاقها رسميًا عام 2026، برئاسة الفنانة المغربية والباحثة في علم الموسيقى سميرة قادري، وعضوية عدد من الخبراء الموسيقيين العالميين.
كما تم الإعلان عن اختيار مدينة تطوان المغربية عاصمة للثقافة المتوسطية لعام 2026، حيث ستشارك أكاديمية الفجيرة في هذه المناسبة من خلال تقديم عروض موسيقية وفنية بصرية .
وفي هذا السياق، أعلن الدكتور أنس اليملاحي، رئيس لجنة الشؤون الثقافية بالجماعة الحضرية لمدينة تطوان، عن منح أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة مهام الإشراف على “دار الفنون المتوسطية”، وهي دار متخصصة في احتضان مختلف الفنون ودعم التبادل الثقافي والفني، وإحياء التراث الأندلسي في المدينة.
وشهد المؤتمر كذلك توقيع اتفاقية تعاون بين أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة وأوركسترا آيبريان سينفونيتا الإسبانية، مثّلها المايسترو خوان باولو جوميز، رئيس الأوركسترا الفيلهارمونية في مالقا، فيما مثّل الأكاديمية سعادة علي عبيد الحفيتي، مديرها العام.
وأكد الحفيتي في كلمته أن هذه المبادرات تأتي ترجمة لرؤية قيادة الدولة في تعزيز الحوار الحضاري، وترسيخ مكانة الفجيرة كمركز إقليمي نشط للفنون والثقافة المتوسطية، مشيرا إلى أن إدارة الأكاديمية لـ”دار الفنون المتوسطية” تمثل مسؤولية وشرفا كبيرا، وتفتح آفاقا واسعة للتبادل المعرفي والفني بين شعوب المنطقة.وام


مقالات مشابهة

  • «دبي المدرسي للفنون الأدائية» ينطلق غداً
  • سعر الدولار الكندي مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 10مايو 2025
  • المجلس التشريعي هيئة عطّلها الانقسام الفلسطيني
  • ماجدة المصري لـعربي21: المجلس المركزي الفلسطيني سينعقد مجددا خلال الشهر الجاري
  • من الفجيرة إلى تطوان.. تعاون ثقافي يعبر المتوسط
  • قصيدة لشاعر سوداني تصل أسوار سجن ألكاتراز
  • مجلس الأعمال المصري الكندي ينظم ندوة عن فرص تنمية العلاقات الاقتصادية الأفريقية
  • باحثة عُمانية تشارك ببحثين علميين حول تكنولوجيا السيراميك والزجاج في مؤتمر دولي بكندا
  • استئنافية الرباط تحكم بالسجن 15 سنة على هشام جيراندو المقيم بكندا
  • نجاح فرقة أسوان للفنون الشعبية بتقديم عروضها بهرجان أفلام المرأة