الصول: المجتمع الدولي يسعى لعدم استقرار ليبيا من خلال البعثة الأممية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الصول المجتمع الدولي يسعى لعدم استقرار ليبيا من خلال البعثة الأممية، الوطن رصد أكد عضو مجلس النواب “علي الصول” ان البعثة الأممية هي المُعرقل الأساسي لاستقرار ليبيا وإجراء الانتخابات وفق خارطة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصول: المجتمع الدولي يسعى لعدم استقرار ليبيا من خلال البعثة الأممية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن | رصد
أكد عضو مجلس النواب “علي الصول” ان البعثة الأممية هي المُعرقل الأساسي لاستقرار ليبيا وإجراء الانتخابات وفق خارطة الطريق.
مشيرا في تصريحات صحفية الى ان البعثة الأممية عبارة عن جسر لتمرير نوايا ما يُسمى بالمجتمع الدولي الذي يخضع لهيمنة أمريكاوبعض الدول الأوروبية والتي تسعى لتصفية حساباته وفرض النفوذ الكامل لقطب دولى بعينه، على حساب الشعوب العربية والدول النامية
وأضاف الصول ان الصراعات الدولية الحالية تُعرقل حل الأزمات في كل الدول التي بها صراعات وخصوصًا في ليبيا.
45.195.74.201
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصول: المجتمع الدولي يسعى لعدم استقرار ليبيا من خلال البعثة الأممية وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قائد القوات البحرية: ترسيخ مكانة الإمارات قوة استقرار وسلام عالمية
تحدث قائد القوات البحرية انه في الذكرى التاسعة والأربعين لتوحيد قواتنا المسلحة، نقف وقفة إجلال واعتزاز أمام هذا المنجز الوطني العظيم الذي وحّد القلوب قبل أن يوحد الصفوف، ورسّخ في وجدان أبناء هذا الوطن معنى الانتماء الحقيقي والولاء الصادق للاتحاد، تحت راية القيادة الحكيمة، التي آمنت بأن لا أمن ولا استقرار ولا تنمية دون قوة عسكرية موحدة، مهيبة، ومؤهلة لحماية المنجزات والدفاع عن سيادة الوطن.
وتحدث لقد كان قرار التوحيد، الذي اتخذ في السادس من مايو عام 1976، بمثابة إعلان ميلاد لقوة عسكرية اتحادية، تحوّلت بمرور العقود لواحدة من أكثر الجيوش احترافاً وانضباطاً في المنطقة، ولم يكن ذلك ليتحقق لولا النظرة الثاقبة للمؤسسين الأوائل، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وإخوانه حكام الإمارات.
وإننا في القوات البحرية، إذ نحتفي بهذه الذكرى العزيزة، نستحضر بفخر التحديات التي خضناها والتطورات التي حققناها على مدى السنوات الماضية، حيث أصبحت قواتنا البحرية اليوم قوة بحرية رائدة. (وام)