أطلت جلالة الملكة رانيا العبدالله بإطلالة خاطفة للأنظار بظهورها الأخير مساء البارحة في العاصمة الأردنية عمان، وذلك أثناء ظهورها مع السيدة الأولى في مصر، انتصار السيسي، حيث اختارت الملكة "لوك" عصري وكلاسيكي في ذات الوقت، واستمد اللوك الذي اعتمدته البارحة كلاسيكيته من القصة الأنيقة للفستان الذي اختارته، بينما أتى عنصر الحداثة بالقماش الذي اتخذ تأثير ال"تاي داي" أو القماش المصبوغ فإليكم تفاصيل الإطلالة.

اقرأ ايضاًالملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالة سبق وأن أطلت بها في 2015

جاءت إطلالة الملكة رانيا العبدالله راقية للغاية، حيث اختارت أن تطل بفستان عصري وراقي من علامة أزياء المصممان البرتغاليان: مارتا ماركوس وباولو ألميديا، حيث تتميز الملكة رانيا بكونها عصرية للغاية وأنيقة دائما، وأمها دائما على اتطلاع على أبرز أعمال المصممين الشباب والجدد.

وقد اختارت فستانا مميزا للغاية بتفاصيل الحرير المصبوغ بتكنيك ال"تاي داي"(Tie-Dyed Washed ) والذي جاء على قماش الكريب الحريري الفاخر والذي تمايل مع الحركة بصورة مثالية.

كما وقد لائمها قصته التي أبرزت رشاقتها بالحزام الأسود الجلدي العصري الذي حدد قوامها، والذي جاء متناسقا مع تفاصيل الياقة الملكية ال"تشنو" الفاخرة للغاية.

اقرأ ايضاًأجمل إطلالات بينار دينيز تزامنا مع اقتراب زفافها على كان يلدريم

وقد اعتمدت الملكة الأنيقة رانيا والتي تبدع في تنسيقاتها دائما مع الفستان الراقي، حذاء كلاسيكي بقصة "ستيليتو" الأيقونية بالجلد الأبيض الـ"باتنت" (Patent Leather)، من علامة الأحذية الشهيرة، جيمي تشو.

وقد نسقت إطلالتها أيضا مع حقيبة راقية للغاية من علامة الحقائب المصرية "نينو" حيث اعتمدت الملكة رانيا حقيبة باللون الأخضر الزمردي والتي زينت بزهرة اللوتس المميزة.

يذكر أن السيدة انتصار السيسي تمتلك ذات الحقيبة ولكن بلون مختلف، وهي نفس الحقيبة من علامة الحقائب المصرية المحلية "نينو".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الملكة رانيا أناقة أناقة الملكة رانيا إطلالات المشاهير إطلالات الملكة رانيا فستان الملكة رانيا الملکة رانیا من علامة

إقرأ أيضاً:

ربيع جودة يكتب: مسلسل صيني بالعربي (٣)

 

تنتقل الصورة إلى القصر  .. الغارق في موج الجدال.. وصراخ الملكة في وجه كل من تجده.. وإصرار الإمبراطور علي إبقاء ليان داخل جدران القصر.. وليان التي تطلب الموت كل ساعة.. وابنتها المحتجزة بين يدي قائد الحرس بأمر من الملكة.. دون علم الامبراطور الذي يشغله هواه.. وويقوده إلى حافة الهاوية.. لأن تشينج وو.. قائد الحرس قد استقبل وفدًا من قادة قبائل الشمال.. والذي يعلن تمرده بشدة علي الامبراطور.. ولكن تشنج وو لم يخبر الامبراطور.. لشئ يضمره في نفسه.. أما الملكة فقد أرسلت في طلب قائد الحرس.. تسأله عن أمر الوفد القادم من الشمال.. أخبرها أن الأمر يخرج عن السيطرة.. فتلك الأراضي لا ترغب في حكم زوجك يا مولاتي.. 
قالت الملكة.. أتصور  يا قائد الحرس أننا نحكم قبضتنا علي تلك القبائل.. 
قال يا مولاتي..عهد مولاي الامبراطور توسع في كل شي..لكن ضاق في قلوب الناس.. بعد أن فرض الصمت علي معارضيه.. واغلق الباب علي جميع الأحزاب عدا حزبه.. 
قالت الملكة.. لكنه قام بتوسيع الإمبراطورية عسكريًا وتوحيد وتطوير القانون واللغة المكتوبة والقياس  والعملة الصينية.. وقام بحفر الاخاديد.. وتعديل طول محاور العربات الذي يجب أن يطابق تلك الأخاديد.. لضمان تأسيس نظام تجاري يمكن تسييره في جميع أنحاء الإمبراطورية. كما أنه ربط الجدران الحدودية الشمالية للولايات.. وبدأ مشروع سور الصين العظيم. فماذا تريد منا تلك القبائل 
قال تشينج وو.. لكنه لم يترك بابا ذا رحمة لأولئك الفلاحين من قبائل شيونج في منطقة أورودوس في شمال غرب البلاد.. كما أنه فرض الضرائب في الداخل.. فأزهق أرواح الناس.. حتي سرقوا المناجم.. وساد الاحتقان.. واستباح بعضهم أموال بعض.. 
قالت وما العمل ؟؟  قال لها بخبث. العمل بين يديك.. قالت كيف.. هل أخرج لأحاربهم.. والامبراطور يبذل فيهم كل جهد.. قال..  اتظنين حقًا أن الامبراطور يشغله هذا الأمر.. انظري ماذا يشغله... قالت في حده.. انتقي كلماتك يا قائد الحرس.. فبادرها قبل أن تكمل.. مولاتي.. أمر إمبراطورك يوشك علي النفاذ.. ومن المصلحة أن تعيدي التفكير في بعض الأمور.. ابنك الأمير.. الذي تعولين عليه. أن يتولي أمر البلاد بعد أبيه.. غارق في حب فتاة لأحد عمال المنجم.. تعمل هنا بالقصر.. حتي أنه ذهب إلى المنجم ليري والدها.. فانزلقت قدمه وكاد أن يموت.. وأحضر لنا هذا السونج بزوجته الفاتنة.. 
وزوجك يطرق أبواب العار.. بتعديه علي زوجة أحد الرعية.. كما فعلها في الماضي.. وراحت ضحيتها ابنتك.. 
تجلس الملكة فلا تقوي ساقيها علي حملها.. وهي تقول.. وأين هي الآن ابنتي.. سبعة عشر عاما مضت.. لا أعرف لها طريق.. امبراطوريتنا كالشمس توقد الأرض نورا.. ولا أري فيها ابنتي.. التي سرقت مني.. 
هنا يدخل الامبراطور.. فيستأذن قائد الحرس في الانصراف.. لتنظر إليه الملكة نظرة غضب.. وتنصرف.. حيث تنتقل الصورة.. إلى بيت شياو تشي.. وقد استضاف صديقه سونج إلى منزله.. وبعد قليل تحضر ابنه شياو.. ليبادرها سونج بالسؤال عن ابنته.. قفالت أنها لا تعرف عنها شئ.. قال لها كيف لقد أخذوها مني إلى القصر.. قالت لم أرها أبدا بالقصر.. لكن اطمئن فزوجتك ليان.. لازالت علي قيد الحياة.. يبكي سونج.. وتضاربت مشاعره.. بين فرحة بنجاتها.. وخوف عليها وهي بين أيدي ذاك العفن.. وحزن علي فقد ابنته.. فيقرر أن يدخل إلى القصر.. مهما كلفه ذلك من ثمن.. يتسلل سونج في ظلام الليل.. حتي إذا وصل إلي بوابة القصر.. فكر في حيلة.. گأن جعل يهزي كالمجنون.. اريد الطعام.. أطعموني.. أجلسوني فوق كرسي الامبراطور.. والحرس يضحكون.. حتي ادخلوه إلى حيث حجرة الخدم.. ليطعموه.. لا يتصور أنه استطاع الدخول.. 

وهنا تنتهي حلقة اليوم على وعد بلقاء جديد دمتم بخير 
 

 

مقالات مشابهة

  • لمحبي ميّ عمر.. هذه المفاجأة بانتظاركم في رمضان المقبل
  • لقطة بين بيلينغهام وفينيسيوس في نهائي دوري أبطال أوروبا تخطف الأنظار
  • "القومي للمسرح" يحتفل بعيد ميلاد هالة صدقي
  • حلمت فكانت: قصة اليازي البادية مع السرطان إلى دراسة الطب
  • صراع برتغالي إيطالي على لاعب ريال مدريد الشاب
  • ربيع جودة يكتب: مسلسل صيني بالعربي (٣)
  • سلطان المسلم.. قصة مصمم حول الخردة إلى أعمال إبداعية
  • تياغو نيفيز : الهلال الأقرب للفوز بكأس الملك .. فيديو
  • شاهد مي سليم تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • فضل الله: إبقاء ملف النازحين مفتوحا من دون معالجة قد يُشكّل خطرا وجوديا على لبنان