بالقفطان الأبيض .. لاميتا فرنجية تثير الجدل بظهورها اللافت عبر إنستجرام |شاهد
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
اعتادت الفنانة لاميتا فرنجية مشاركة متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام"، لتستعرض أناقتها ورشاقتها.
وبدت النجمة اللبنانية بإطلالة جريئة، مرتدية قفطاناً جريئاً، أبيض اللون، ووضعت لمسات صاخبة من المكياج مع لون الوردي في الشفاه وتركت خصلات شعرها منسدلة بشكل جذاب.
من هي لاميتا فرنجية؟
وتعد لاميتا فرنجية من الفنانات المهتمات بالسوشيال ميديا، حيث تُشارك جمهورها تفاصيل حياتها اليومية، فهي من أكثر نجمات الفن جرأة، كما أنها تفضل ارتداء الفساتين ذات التصميم الجريء، كما أنها تحب ممارسة الرياضة كي تكون دائمة الجمال والرشاقة.
لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، ومثلت عدة أدوار فى مصر منها مسلسل “عصر الحريم”، وشاركت الفنان رامز جلال في فيلم “حد سامع حاجة”، والفنان محمد رجب في فيلم “محترم إلا ربع”، وفيلم “365 يوم سعادة” مع أحمد عز، وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
أحدث أعمال لاميتا فى السينما
قدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكي، وإخراج محمد سامى.
أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا، فهو مسلسل "بنت من دار السلام" والذى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الاعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.
تزوجت لاميتا فرنجية من رجل الأعمال اللبناني فريدي مخرز في نوفمبر 2014 بباريس، رزق الثنائي بابنهما الأول جاستن في أغسطس 2016 بالولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
إحتجاجات أيت بوكماز بتحريض من قيادي في البيجيدي تثير الجدل حول خلفياتها وتوقيتها السياسي
زنقة20| متابعة
عرفت جماعة أيت بوكماز، التابعة لإقليم أزيلال، تنظيم احتجاجات شعبية قادها رئيس الجماعة خالد تيكوكين، المنتمي لحزب العدالة والتنمية، وذلك للمطالبة بما اعتبره “تقصيرًا تنمويًا” من طرف مجلس جهة بني ملال خنيفرة ورئيسه عادل بركات عن حزب الأصالة والمعاصرة.
ورغم أن مطالب الساكنة تلامس انشغالات تنموية مشروعة، فإن طريقة تأطير هذه الاحتجاجات، وتوقيت تنظيمها، يثيران عدة تساؤلات في الأوساط المحلية، خصوصًا أن رئيس الجماعة يتولى المنصب منذ أزيد من عشر سنوات، دون أن تسجل الجماعة خلال هذه الفترة تحولات تنموية ملموسة، على الرغم من مؤهلاتها السياحية والطبيعية الكبيرة.
ويرى عدد من المتابعين للشأن المحلي أن هذه الخطوة تأتي في سياق استعداد الأحزاب السياسية للانتخابات التشريعية القادمة، خاصة أن رئيس الجماعة سبق له أن شغل مقعدًا برلمانيًا، قبل أن يخسر في الاستحقاقات الأخيرة بحصيلة لم تتجاوز 3000 صوت.
ويُظهر مقطع فيديو متداول رئيس الجماعة وهو يخاطب الساكنة ويحثهم على المشاركة في الاحتجاج، ما دفع بعض الفاعلين المحليين إلى التشكيك في خلفيات هذا التحرك، متسائلين عن الأسباب التي حالت دون اتخاذ مثل هذه المبادرات طيلة السنوات الماضية، ولماذا لم يُفعّل رئيس الجماعة الآليات القانونية والمؤسساتية التي يخولها له القانون من موقعه كرئيس منتخب.
ويأتي هذا الإحتجاج الملغوم في وقت تؤكد فيه جهات عديدة على ضرورة معالجة القضايا التنموية للمنطقة في إطار الحوار المؤسسي، بعيدًا عن منطق المزايدات السياسية أو توظيف المطالب الاجتماعية في سياقات انتخابية ضيقة.