برعاية أمير منطقة الجوف وبحضور نائبه.. حفل “جود” يعلن الانتهاء من 196 وحدة سكنية في حملة الأسر المحتاجة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
المناطق_متابعات
برعاية صاحب السموّ الملكيّ الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، ونيابة عن سموّه، شهد صاحب السموّ الملكيّ الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف، حفل “جود” منطقة الجوف، بحضور عدد من أصحاب الفضيلة، وجمع من المسؤولين وكبار المانحين بالمنطقة.
أخبار قد تهمك وسط مخاوف من استخدامه بطريقة خاطئة.. هل تنهار الحضارة بسبب الذكاء الاصطناعي؟ (فيديو) 1 يونيو 2023 - 12:16 مساءً دراسة: المشاعر السلبية كالإجهاد والخوف والتوتر تنتقل بالعدوى 23 فبراير 2023 - 12:10 مساءً
ونوه سموه في بداية اللقاء بدعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- لحملة جود المناطق، ومتابعة سمو أمير المنطقة، للحملة في منطقة الجوف التي شهدت تفاعلاً كبيراً وتغطية المستهدف ولله الحمد.
وشكر سموه رجال الأعمال وكبار المانحين في المنطقة على دعمهم الذي أثمر عن توفير ١٩٦ وحدة سكنية في المنطقة للأسر المحتاجة خلال الشهر المبارك، بما يحقق لهم الاستقرار الأسري.
وشهد الحفل عرضًا مرئيًّا عن منصة جود الإسكان، وعرضًا تعريفيًّا عن حملة جود المناطق، ثم فتح باب التبرعات ليصل إجمالي التبرعات إلى أكثر من 29 مليون ريال لتحقيق مستهدف المنطقة.
ويهدف اللقاء إلى تعزيز المشاركة المجتمعية من أصحاب الأعمال وكبار المانحين في المنطقة لحملة جود المناطق ضمن منصة جود الإسكان، حيث إن منصة جود الإسكان من خلال حملتها “جود المناطق” تمكن الأفراد والمؤسسات من المشاركة في المساهمات المجتمعية ضمن قطاع الإسكان التنموي لتأمين المساكن للأسر الأشد حاجة بكل يسر وموثوقية؛ حيث حققت المبادرات الإنسانية -التي ساهم فيها المتبرعون والمبادرون في بلد العطاء والجود- أحلام الكثير من الأسر في الحصول على المسكن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الخوف جود المناطق منطقة الجوف
إقرأ أيضاً:
عرب كركوك:عبارة “المناطق المتنازع عليها”مرفوضة
آخر تحديث: 5 أكتوبر 2025 - 1:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الجبهة العربية الموحدة في كركوك ناظم الشمري، اليوم السبت، أن مصطلح المناطق المتنازع عليها لا ينطبق على محافظات كركوك ونينوى وديالى، مشدداً على أن هذه المناطق ذات غالبية عربية واضحة وهي جزء أصيل من الدولة العراقية.وقال الشمري في تصريح صحفي، إن “وصف بعض الأطراف لمحافظات كركوك ونينوى وديالى بأنها مناطق متنازع عليها غير دقيق، لأن مفهوم النزاع يستخدم عادة بين الدول وليس داخل حدود الدولة الواحدة”، مبيناً أن “هذه المحافظات عراقية خالصة وتتمتع بتركيبة سكانية يغلب عليها العنصر العربي بشكل واضح”.وأضاف أن “الأكراد موجودون في هذه المحافظات، لكن نسبتهم محدودة مقارنة بالأغلبية العربية، والانتخابات الدورية التي تجرى فيها تكشف حجم هذه المكونات وتعكس الواقع الديمغرافي بوضوح”، مشيراً إلى أن “ما يجري في بعض الأحيان من صراع سياسي لا يتعدى كونه تنافساً انتخابياً تسعى بعض القوى إلى تضخيمه لأغراض سياسية”.وأكد الشمري أن “الحديث عن نزاع قومي أو صراع إداري في هذه المناطق لا أساس له، لأن الدستور العراقي واضح في تبعية هذه المحافظات للدولة الاتحادية، وأي خلاف بشأن إدارتها يمكن حسمه عبر الآليات الدستورية والمؤسسات الرسمية”.ويأتي ذلك في وقت تتجدد فيه الدعوات السياسية لإعادة النظر في ملف “المناطق المتنازع عليها”، وسط مطالبات عربية بإنهاء هذا الوصف نهائياً وترسيخ هوية تلك المحافظات ضمن الإطار الوطني العراقي بعيداً عن التجاذبات القومية والحزبية.