مراكش الان:
2024-06-16@09:08:19 GMT

تعزية في وفاة الحاج عمر شاري بوداما

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

تعزية في وفاة الحاج عمر شاري بوداما

[وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون]

ببالغ الحزن والاسى تلقينا نبأ وفاة الحاج عمر شاري بوداما.

المرحوم تقلد عدة مناصب: رئيس فريق الكمال الرياضي المراكشي، مسير بفريق الكوكب المراكشي، رئيس فريق الكوكب المراكشي لكرة اليد …….

وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم تحرير مراكش الآن إلى أفراد أسرته الصغيرة والكبيرة بأحر التعازي راجين من العلي القدير الرحمة والمغفرة للفقيد والصبر والسلوان لأهله وذويه.

إنا لله وإنا إليه راجعون.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

قالت إنه يواجه أكبر أزمة إنسانية على وجه الكوكب .. 315 مليون دولار من أمريكا للسودان

 

أعلنت الولايات المتحدة اليوم “الجمعة” عن مساعدات طارئة بقيمة 315 مليون دولار للسودانيين، محذّرةً من احتمال حدوث مجاعة ذات أبعاد تاريخية، وحملت طرفي النزاع مسؤولية الكارثة الإنسانية.

الخرطوم ــ التغيير

وتشمل المساعدة الغذاء ومياه الشرب بالإضافة إلى فحوص لحالات سوء التغذية وعلاج الأطفال في حالات الطوارئ. ويأتي ذلك فيما تشير التقديرات إلى أن خمسة ملايين شخص داخل السودان يعانون الجوع الشديد، مع نقص الغذاء أيضاً في دول الجوار التي لجأ إليها مليونا سوداني.

وقالت سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد للصحافيين “نريد أن يستيقظ العالم على الكارثة التي تحدث أمام أعيننا”.

وأضافت “لقد رأينا توقعات للوفيات تقدر أن ما يزيد على 2.5 مليون شخص – حوالي 15% من السكان – في دارفور وكردفان، المناطق الأكثر تضرراً، يمكن أن يموتوا بحلول نهاية سبتمبر”.
وشددت المسؤولة الأميركية على أن هذه “أكبر أزمة إنسانية على وجه الكوكب، ومع ذلك فهي قابلة بطريقة ما للتفاقم مع اقتراب موسم الأمطار”.

ولم يجمع النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة من أجل السودان سوى 16% من هدفه، مع تركّز الكثير من الاهتمام العالمي على غزة، حيث تحذر منظمات الإغاثة أيضاً من مخاطر المجاعة.

وقالت مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية سامانثا باور إن السودان قد يكون في وضع أسوأ من الصومال في عام 2011 عندما توفي حوالي 250 ألف شخص بعد ثلاثة مواسم متتالية بدون هطول أمطار كافية في بلد على شفا الفوضى.
وأضافت باور أن “السيناريو الأكثر إثارة للقلق هو أن السودان سوف يعيش المجاعة الأكثر فتكاً منذ إثيوبيا في أوائل الثمانينات”، عندما مات ما يصل إلى 1.2 مليون شخص.

وانزلق السودان إلى الحرب في أبريل 2023 عندما بدأت المواجهة المسلحة بين الجيش وقوات الدعم السريع.

ومع توسع النزاع على السلطة في أنحاء البلاد، قالت باور إن إيصال المساعدات عبر خطوط سيطرة الجانبين “يكاد يكون معدوماً”.

وانتقدت المسؤولة بشدة كلا الطرفين. وقالت إن قوات الدعم السريع “تنهب بشكل منهجي المستودعات الإنسانية، وتسرق المواد الغذائية والماشية، وتدمر مرافق تخزين الحبوب والآبار في المجتمعات السودانية الأكثر ضعفاً”.

وأضافت أن الجيش كذلك “يناقض تماماً التزاماته ومسؤوليته” تجاه الشعب السوداني من خلال منع المساعدات من عبور الحدود مع تشاد إلى دارفور.

وأضافت سامانثا باور “الرسالة الواضحة حقاً هنا هي أن العرقلة، وليس عدم كفاية مخزونات الغذاء، هي الدافع وراء مستويات المجاعة التاريخية والفتاكة في السودان”.

الوسومأزمة إنسانية أمريكا الجوع السودان ليندا توماس

مقالات مشابهة

  • وفاة سيدة من كفر الشيخ عقب رجوعها من عرفات
  • ظروف وفاة الحاج طارق البستنجي على جبل عرفة تجتاح التواصل الاجتماعي
  • «مات وهو بيدعي لأهل غزة».. وفاة الحاج طارق البستنجي على جبل عرفات
  • وفاة حاج جزائري في وقفة عرفة
  • قالت إنه يواجه أكبر أزمة إنسانية على وجه الكوكب .. 315 مليون دولار من أمريكا للسودان
  • أكبر أزمة إنسانية على وجه الكوكب.. واشنطن توجه جهودها الإنسانية صوب السودان
  • ‎وفاة عبدالله الحارثي منسوب الصحة أثناء عمله في خدمة ضيوف الرحمن
  • تعرف علي استعدادات فريق القناة للموسم الجديد
  • تنافس محموم في القسم الثاني على "البطاقة الفضية" للوصول إلى البطولة الاحترافية
  • ميقاتي بحث مع الحاج حسن في شؤون وزارة الزراعة.. واستقبل الأرشمندريت انطوان ديب