غاضبون من جريمة قتل طفلة بالمكسيك يفتكون بالجناة أمام الشرطة (ِشاهد)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أقدم حشد غاضب على الانتقام من خاطفي وقاتلي طفلة، بعد انتزاعهم من داخل سيارة شرطة والفتك بهم أمام أعين الضباط في المكسيك.
وأشارت وسائل إعلام مكسيكية، إلى أن الشرطة اقتادت امرأة، بعد اكتشافها عبر كاميرا مراقبة، وهي تساعد رجلا في التخلص من جثة الطفلة كاميلا جوميز أورتيجا، التي اختفت الأربعاء.
وقام أهالي القرية بسحب المرأة من سيارة الشرطة وبدأوا بالهجوم عليها وتمزيق ملابسها.
وقال السكان، لقد سئمنا، هذه المرة كانت الضحية طفلة في الثامنة من عمرها، هذه نتيجة الحكومة السيئة التي لدينا، هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا النوع من الأشياء، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها الناس شيئا ما.
ولفتوا إلى أن الإحباط يتصاعد منذ اختفاء كاميلا يوم الأربعاء، بعد أن سمحت لها عائلتها بالسير إلى منزل جار مجاور للعب.
وظهر مقطع فيديو للمراقبة في وقت لاحق لامرأة، في نفس الحي تحمل سلة من الملابس إلى سيارة أجرة وتساعد رجلا على حمل حزمة، يعتقد أنها الفتاة الصغيرة، في صندوق السيارة.
وعثر على الفتاة ميتة في أطراف المدينة في نفس اليوم، وقالت التشريح إنها تعرضت للاغتصاب والخنق.
وتمكن أفراد عائلة الضحية من تحديد منزل القتلة المزعومين، وناشدوا السلطات إلقاء القبض عليهم، لكن الشرطة لم تتحرك
وبدلا من ذلك، اجتاح الغاضبون منزل الجناة، وشوهد بعض الرجال يتسلقون سطح المنزل لإجبار قتلة الأطفال على الخروج.
????Tragedia en Taxco : Secuestro y asesinato de una niña ::::: Linchan a Ana Rosa Diaz Aguilar, quien secuestró a la niña Camila de 8 años de edad, era su vecina, a quien engañaron invitándola a su casa para después secuestrarla y pedir $250,000 pesos (aunque la mataron antes). https://t.co/BV3dg6H10M
— Pupis Dur (@PupisDur) March 30, 2024#JusticiaParaCamila #VideoViral
Difunden momento en que se ve a los presuntos #homicidas de la menor introduciendo el cuerpo de la menor a la cajuela de un taxi.
Motivo por el cual la población fue a la casa de Ana Rosa Díaz Aguilar, vecina y madre de la mejor amiga de Camila pic.twitter.com/orLuxs9Uuk
#NACIONAL El secuestro y asesinato de Camila, una niña de ocho años, desató una violenta reacción entre los residentes de Taxco, Guerrero, quienes, frustrados por la demora de las autoridades, tomaron la justicia en sus propias manos: Ana Rosa Díaz Aguilar, una de las… 1/3 pic.twitter.com/MZQ03AzWGa
— El Bajío (@mx_bajio) March 29, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم طفلة المكسيك القتلة جريمة قتل اغتصاب طفلة المكسيك حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
“التمييز” تؤيد حكما بالإعدام شنقا بحق فتاة قتلت والدها
صراحة نيوز ـ ايدت محكمة التمييز حكما بالاعدام شنقا حتى الموت بحق فتاة عشرينية قتلت والدها بإطلاق الرصاص عليه، مع إخفاءها لمعالم الجريمة بالظهور كحادثة انتحار، لتضليل العدالة.
وفي كانون ثاني- ديسمبر من عام 2024، أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكمًا بالإعدام شنقًا حتى الموت على الفتاة العشرينية المدانة بقتل والدها بإطلاق النارعليه في إحدى مناطق جنوب عمّان، ومحاولتها تضليل العدالة بإظهار الجريمة على أنها حالة انتحار
ووفقًا للقرار القضائي، كانت المتهمة قد تقدمت في عام 2023 بشكوى ضد والدها المغدور أمام محكمة الجنايات الكبرى، متهمةً إياه بهتك العرض والسكر المقرون بالشغب، إلا أن المحكمة برّأته من تهمة الاعتداء الجنسي، وأفرجت عنه بعد توقيفه لمدة شهرين
وبعد الإفراج عن والدها، انتقلت المتهمة مع والدتها وأشقائها إلى السكن في إحدى مناطق جنوب عمّان، في عمارة تقيم بها عائلة والدتها.
بينما عاش والدها المغدور مع زوجته وأبنائه، أقامت المتهمة وشقيقتها في منزل جدتهما.
وأشار قرار المحكمة إلى أن المتهمة كانت تعتقد أن والدها كان سبب شقائها وعائقًا أمام سعادتها في الحياة، مما دفعها إلى الحقد عليه والتخطيط لقتله.
تنفيذ الجريمة
في مارس/آذار من العام الجاري، استغلت المتهمة نوم والدها، حيث تسللت إلى غرفته فجراً بعد فصل التيار الكهربائي عن الكاميرات المنزلية.
وقامت بإطلاق النار عليه باستخدام مسدسه الخاص، ثم وضعت السلاح بيده لتوحي بأنه انتحر.
وبعد ارتكاب الجريمة، عادت المتهمة إلى منزل جدتها قبل أن تعود مجددًا إلى منزل والدتها، حيث ادعت سماع صراخ أشقائها عند اكتشافهم جثة والدهم مضرجًا بدمائه.
وأثبتت التحاليل الجنائية أن عينات الخلايا الطلائية الملتقطة عن السلاح الناري تعود للمتوفى، وهو ما أكد استخدامه في الجريمة.
وأثناء التحقيق، اعترفت المتهمة بارتكاب الجريمة أمام الضابطة العدلية والمدعي العام، مما أسفر عن إصدار الحكم بالإعدام