تحقيق بريطاني بعد إرسال رسائل إلكترونية لـ"حليفة روسيا" بدلا من البنتاغون
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تحقيق بريطاني بعد إرسال رسائل إلكترونية لـ حليفة روسيا بدلا من البنتاغون، قالت السلطات البريطانية، الجمعة، إنها تحقق في إرسال رسائل بريد إلكتروني خاصة بوزارة الدفاع إلى مستلم آخر عن طريق الخطأ، بعدما أفادت تقارير بأن .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحقيق بريطاني بعد إرسال رسائل إلكترونية لـ"حليفة روسيا" بدلا من البنتاغون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت السلطات البريطانية، الجمعة، إنها تحقق في إرسال رسائل بريد إلكتروني خاصة بوزارة الدفاع إلى مستلم آخر عن طريق الخطأ، بعدما أفادت تقارير بأن الرسائل التي كانت موجهة للمخابرات العسكرية الأميركية انتهى بها المطاف في مالي حليفة روسيا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحقيق بريطاني بعد إرسال رسائل إلكترونية لـ"حليفة روسيا" بدلا من البنتاغون وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حادث خلال إطلاق مدمّرة جديدة يثير غضب كيم جونج أون: إهمال لا يُغتفر
أعلنت وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية، يوم الخميس، عن وقوع حادث تقني أثناء إطلاق سفينة حربية جديدة بحضور الزعيم كيم جونج أون، في واقعة وصفتها الوكالة بأنها نتيجة "إهمال لا يمكن التسامح معه". وقد أثار الحادث غضب كيم، الذي اعتبر ما جرى "عملاً إجراميًا" ناجمًا عن "الإهمال المطلق وسوء القيادة".
وبحسب الوكالة الرسمية، فإن الحادث وقع خلال تدشين مدمّرة يبلغ وزنها 5 آلاف طن، دون أن تذكر اسمها صراحة، لكن من المرجح أنها السفينة التي كشفت عنها بيونج يانج الشهر الماضي وتحمل اسم "تشوي هيون". وأشارت التقارير إلى أن عملية التدشين شابها خلل كبير تسبب في "سحق بعض أجزاء قاع السفينة"، ما أدى إلى "تدمير توازنها" أثناء محاولات الإنزال أو التشغيل الأولي.
قال كيم جونج أون، وفق ما نقلته الوكالة، إن ما حدث "نتاج مباشر لقلة خبرة القيادة والإهمال التشغيلي"، مضيفًا أن "الأخطاء غير المسؤولة" التي ارتكبها المسؤولون الميدانيون سيتم "معالجتها بصرامة" في الاجتماع الكامل للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، المقرر عقده في يونيو المقبل.
ووصف الزعيم الكوري هذه الحادثة بأنها "غير مقبولة على الإطلاق"، وأمر بإعادة تجهيز السفينة بشكل فوري لتكون جاهزة قبل اجتماع الحزب المرتقب، والذي يبدو أنه سيتضمن محاسبة صارمة للمسؤولين عن هذا الفشل الفني.
جاء هذا التطور في وقت تشهد فيه كوريا الشمالية تصعيدًا في خطابها العسكري، وسط استمرار برامجها لتحديث أسلحتها البحرية والجوية، رغم العقوبات الدولية المتزايدة. وكانت بيونغ يانغ قد أعلنت في أبريل الماضي عن تدشين مدمّرة جديدة تعتبرها من أكبر القطع الحربية في أسطولها، وتعد هذه السفينة جزءًا من خطة استراتيجية لتوسيع قدرات البلاد الدفاعية والردعية في البحر.
وتسعى كوريا الشمالية من خلال هذه الأنشطة إلى تعزيز موقفها في أي مفاوضات مستقبلية مع الولايات المتحدة أو الجيران الإقليميين، لا سيما في ظل التوترات المتكررة مع كوريا الجنوبية واليابان، ومناورات البحرية الأمريكية في المياه القريبة.