لمرضى الكوليسترول.. 3 أطعمة يجب التخلي عنها في العيد
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
خلال عيد الفطر يقبل الكثيرون على تناول مختلف الأطعمة سواء الخاصة بعادات وتقاليد العيد أو غيرها مما يتسبب في تدهور الحالة الصحية لأصحاب الأمراض الصحية، ومنهم مرضى الكوليسترول لارتفاع مستوى الكوليسترول الضار بالدم وتهديد صحة القلب.
يقول الدكتور شادي عبد العال استشاري التغذية العلاجية لـ«الوطن» إنه يجب تجنب الأطعمة ذات التأثير السلبي على مرضى الكوليسترول، لأن زيادة نسبته بالدم هي سبب رئيسي في الإصابة بأمراض القلب، ومن بين تلك الأطعمة، الكحك الذي يحتوي على كميات كبيرة من السمن والسكر والدقيق.
مكونات الكحك تمثل خطورة على ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، لكنه من الأطعمة المضلة عند الجميع لذا يجب عدم الإفراط في تناوله أو استشارة الطبيب الخاص بالكمية المحددة.
أضاف استشاري التغذية أن اللحوم الحمراء تضر بصحة مرضى الكوليسترول، والمصابون بارتفاع الكوليسترول في الدم، عليهم الحذر عند تناول اللحوم الحمراء، حتي لا ترتفع نسبة الكوليسترول في الجسم، خاصةً تجنب تناول لحم البقر والضاني، لأنهما يحتويان على نسبة عالية من الدهون.
كما يجب على مرضى الكوليسترول تجنب الأطعمة المقلية، لاحتوائها على نسبة عالية من الكربوهيدرات والدهون المشبعة غير الصحية والسعرات الحرارية العالية بها، ويمكن استبدال القلي في الزيت الغزير بطريقة صحية أو المقلاة الهوائية لتقليل الضرر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الفطر العيد ارتفاع مستوى الكوليسترول الكوليسترول مرضى الكوليسترول الكحك اللحوم الحمراء مرضى الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
احذر.. 8 أطعمة تمنع خسارة الدهون رغم شهرتها الصحية
حذرت مدربة اللياقة البدنية آرجا بيدي، من مجموعة من الأطعمة التي يتم استهلاكها بكثرة ضمن الحميات، لكنها تساهم في تثبيت الوزن أو زيادته، بسبب سعراتها الحرارية المرتفعة أو مكوناتها المخفية، بحسب موقع «تايم أوف إنديا».
زبدة المكسراتتحتوي ملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني أو اللوز على نحو 100 سعرة حرارية، وغالبا ما تُصنع بإضافة سكريات وزيوت مهدرجة، ورغم احتوائها على دهون مفيدة، إلا أن الكمية الزائدة منها قد تعطل مسار خسارة الوزن.
ألواح البروتينتحوي ألواح البروتين الجاهزة ما بين 200 إلى 400 سعرة حرارية، ويُضاف إليها سكريات ومحليات صناعية لتحسين المذاق، وهو ما قد يسبب الانتفاخ أو اضطرابات الجهاز الهضمي، إضافة إلى احتوائها على مواد حافظة وألياف صناعية ذات قيمة غذائية منخفضة.
العصائر الطبيعيةتفتقر العصائر سواء من الفاكهة أو الخضراوات إلى الألياف الضرورية، وتُعتبر غنية بالسكر السائل الذي يُحدث تقلبات سريعة في مستوى الأنسولين، وهذا الأمر يؤدي إلى الجوع السريع بعد فترة قصيرة من الشرب.
أطباق الآسايالآساي من الفواكه منخفضة السكر، لكن إضافات مثل الموز والعسل والجرانولا ترفع من القيمة الحرارية إلى 900 سعر حراري أحيانًا، وبدون مصادر كافية للبروتين، تتحول هذه الوجبة إلى قنبلة سكرية تؤثر على استقرار الشهية.
الزبادي قليل الدسميضاف أحيانا إلى الزبادي المنكه السكريات والنكهات الصناعية، كما يحتوي على بروتين أقل مما ينبغي، مما يجعله غير مشبع ويزيد الرغبة في الأكل لاحقًا.
رقائق الخضراواتالعديد من رقائق الخضراوات تُقلى أو تُخبز بالزيوت، وتُضاف إليها نكهات صناعية وكميات كبيرة من الصوديوم، وهذه الرقائق، رغم أنها مشتقة من الخضار، إلا أنها غالبًا ما تكون أقل فائدة غذائية وتسبب الإفراط في الأكل.
الحلويات النباتيةالحلويات النباتية قد تُصنع من مكونات طبيعية مثل التمر أو سكر جوز الهند، لكنها لا تزال تحتوي على سكريات مرتفعة وسعرات عالية، كما تفتقر معظمها للبروتين، ما يجعلها غير مشبعة وتزيد احتمالية الإفراط في الأكل.
خبز الأفوكادو المحمصتحتوي نصف ثمرة أفوكادو على أكثر من 120 سعرة حرارية، وإضافتها إلى خبز محمص (يصل إلى 500 سعرة)، قد تُنتج وجبة غنية بالدهون والكربوهيدرات، لكنها تفتقر للبروتين اللازم للشبع طويل الأمد، الإضافات مثل الجبن أو البذور قد تزيد السعرات أكثر.
اقرأ أيضاًعوض تاج الدين يكشف مفاجأة بشأن منظومة التأمين الصحي الشامل
سعر الذهب اليوم الأربعاء 11 يونيو في مصر.. «الأصفر يتراجع 15 جنيهًا»
لينك بوابة الأزهر الشريف لمعرفة نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2025