تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين.

الصفحة الأولى

- تنفيذاً لتوجيهات الرئيس.. مصر تساند أهالى غزة «براً وجواً»

- «القاهرة» تكثف نقل المساعدات الإنسانية إلى شمال القطاع المحاصر بـ«الإسقاط الجوى»

- القوات الجوية تستخدم أضخم طائراتها لتأمين نقل المواد الغذائية والمستلزمات الطبية.

. والهلال الأحمر المصرى: إدخال 59 شاحنة محروقات ومساعدات عبر معبر رفح

- 54 شهيداً و82 مصاباً فى 5 مجازر جديدة لقوات الاحتلال ضد العائلات فى القطاع خلال 24 ساعة.. والأمم المتحدة تصوت على قرار محاسبة إسرائيل على «جرائم حرب»

- وزير المالية للمصدرين والمستثمرين: نحن معكم لتحفيز الإنتاج والتصدير

- «معيط»: مستعدون لتبنى أى مبادرات أو إجراءات لتمكين القطاع الخاص

- صلاح عبدالله: «مليحة» ربط الأجيال الجديدة بقضية فلسطين

- «عتبات البهجة» دعوة إلى الحب والتسامح.. وأفكر فى اعتزال «السوشيال ميديا»

- بدأت حياتى فى المسرح وأحتاج نصاً جيداً للعودة إليه

- الزمالك يختتم تدريباته اليوم استعداداً لمواجهة «فيوتشر»

«- زيزو» يعود للتشكيل الأساسى و«جوميز» يحذر اللاعبين من تكرار الأخطاء

«شيتوس»: «جوزيه» استعان بـ«الإفتاء» ليمنع لاعبى الأهلى من الصيام 3 أيام فى «كوت ديفوار»

- شرح «الأربعين النووية» أبلغ المعانى وأحكم المبانى من أحاديث الرسول لـ «الشرنوبى»

- رؤساء جامعات: استئناف امتحانات «الميدتيرم» بعد إجازة عيد الفطر

- «حسن»: الكليات ملتزمة بالقواعد.. و«التعليم العالى»: إجراء امتحانات نهاية العام فى يونيو ويوليو

 

الصفحة الثانية

- مصر تساعد أهالى غزة «براً وجواً»

- «القاهرة» تتحدى التعنت الإسرائيلى.. وتكثف نقل المساعدات إلى الشمال المحاصر بـ«الإسقاط الجوى» تنفيذاً لتوجيهات «السيسى»

- القوات الجوية تستخدم أضخم طائراتها لتأمين نقل المواد الغذائية والمظلات تسقطها بأحدث الوسائل.. والهلال الأحمر المصرى: إدخال 59 شاحنة محروقات ومساعدات عبر بوابة معبر رفح

- الأمم المتحدة تصوّت على قرار محاسبة إسرائيل على «جرائم حرب»

- 54 شهيداً و82 مصاباً فى 5 مجازر إسرائيلية خلال 24 ساعة.. و«أونروا»: الحرب أدت لنزوح أكثر من 75% من سكان القطاع

- سيدات غزة يصنعن «كحك العيد» تحت قصف صواريخ الاحتلال: «بنفرّح الأطفال»

- «أم العبد»: عملنا عدداً لا بأس به من «صوانى الكحك» لتوزيعه على النازحين

- مقال رأي لـ عماد فؤاد، بعنوان: يدعمون إسرائيل بالمال والسلاح والكذب

 

الصفحة الثالثة

- مقال رأي لـ د. محمود مسلم، بعنوان: برلمان الكويت

- «معيط» لـ«المستثمرين والمصدرين»: الأولويات الرئاسية فى الجمهورية الجديدة ستُغير وجه مصر الاقتصادى

- وزير المالية: نستكمل الإصلاحات الهيكلية الاقتصادية لجذب الاستثمارات وتوفير فرص العمل وتحسين مستوى معيشة المواطنين

- نتشارك مع المستثمرين أعباء التمويل لخفض تكاليف الإنتاج.. وملتزمون بتنفيذ استراتيجية خفض العجز والدين العام وتحقيق فائض أولى ٣٫٥٪ من الناتج المحلى

- مصر والاتحاد الأوروبى يبحثان تعزيز التعاون فى التعليم العالى والبحث العلمى

­- «عاشور» يستعرض سبل التعاون فى تأهيل وتدريب الخريجين لملاءمة سوق العمل.. و«برجر»: نتطلع لتعزيز الشراكة مع مصر فى المرحلة القادمة

- وزير الإسكان: الالتزام بأعلى معايير الجودة فى تنفيذ مشروعات المياه والصرف

- «البيئة»: تصنيع خط تدوير المخلفات نموذج تجريبى لتوطين الصناعة وتقليل الاستيراد

- «فؤاد»: حريصون على الاستفادة المثلى من التمويل وتوفير سبل الاستدامة

 

الصفحة الرابعة

- مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: «جودر» بين شغف الخيال ومتعة الابهار

- مقال رأي لـ عصام زكريا، بعنوان: «بدون سابق إنذار».. جوهرة في تاج الدراما!

- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: كاريزما كريم عبدالعزيز – الصباح

- مقال رأي لـ مصطفى الكيلاني، بعنوان: رحلة في عالم «جودر» الساحر

- مقال رأي لـ محمد مسعود، بعنوان: «شمس» الدراما المصرية تسطع من جديد بـ «الحشاشين» و«جودر» و«مليحة»

 

الصفحة الخامسة

- مقال رأي لـ د. آمال عثمان، بعنوان: مسلسل «مليحة» يفضح المؤامرة الصهيونية لسرقة أرض فلسطين

- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: مسلسل «مليحة» نبض الشارع العربي

- مقال رأي لـ محمد نبيل، بعنوان: «بدون سابق إنذار».. بين رمادية الشخصيات وصناعة الدهشة

- مقال رأي لـ حسام مصطفى، بعنوان: «مسار إجباري»: عن دراما المدينة وإشكاليات القدر

 

الصفحة السادسة

- «شيتوس» نجم الأهلى: «اتحرمنا من الصيام 3 أيام.. وجوزيه استعان بالإفتاء»

- «رياض»: «الشهر الكريم له مكانة مميزة ومرتبط بقراءة القرآن وممارسة الرياضة قبل صلاة المغرب»

- أحرص على التواصل مع محمد شوقى وأمير عزمى وأوجه الدعوات فى رمضان للأصدقاء

- يجب على الحائض ترك الصيام فى أيام حيضها إلى أن تطهر

- لمرضى ارتفاع ضغط الدم: قللوا الملح وابتعدوا عن مشروب العرق سوس

- شرح «الأربعين النووية».. أبلغ المعانى وأحكم المبانى من أحاديث الرسول للعلامة «الشرنوبى»

 

الصفحة السابعة

- صلاح عبدالله: «عتبات البهجة» دعوة إلى الحب والتسامح

- «مليحة» ربط الأجيال الجديدة بالقضية الفلسطينية

- «شعبان» وراء تسميتى بـ«عم صلاح».. و«المسرح أساسى اللى بدأت بيه حياتى» وأحتاج نصاً جيداً للعودة إليه

- أفكر فى اعتزال السوشيال ميديا وعمرو يوسف وراء انغماسى فيها.. ولا يصح نشر أسرار الحياة الخاصة على ساحاتها

- «العدل» قدم رواية «عبدالمجيد» برؤية تليفزيونية مبدعة.. وأدعم تحويل الروائع الأدبية لأعمال فنية لمواجهة النصوص الركيكة

- ملك قورة: مشاهد البكاء أرهقتنى فى «بيت الرفاعى».. والحلقات المقبلة مليئة بالمفاجآت

- «كرارة» متعاون ويساند زملاءه.. وممتنة لـ«المتحدة» لدعمها الشباب.. ومتابعة الجمهور شهادة نجاح للمسلسل

الصفحة الثامنة

- «زاوية جروان» منورة بناسها.. احتفالات وإطعام فى شهر الخير

- 1000 صائم.. فانوس ومائدة محبة برعاية خُدام كنيسة

- «إسلام»: المجموع حرمنى من «فنون جميلة»

- دورة «فلسطين» الرمضانية: الكأس للفائز.. والدعم لأشقائنا

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس

في مقال لاذع نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، وجّه الكاتب الإسرائيلي ياجيل ليفي نقدًا حادًا لخطابي النخبة السياسية والعسكرية في إسرائيل بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

واعتبر المقال المعنون بـ"شباشبهم، هواياتنا" أن كلا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والجنرال السابق يائير غولان يتقاسمان تجاهلا متعمدا لطبيعة العنف المنظم الذي استهدف المدنيين الفلسطينيين في تلك الحرب، في محاولة منهم لإعفاء أنفسهم من المسؤولية التاريخية والأخلاقية.

واستهل ليفي، الذي سبق وكشف عن السرقات التي ينفذها جنود الاحتلال خلال عملياتهم بغزة، مقاله بالعودة إلى ما وصفه بـ"زلات لسان" السياسيين، قائلا إن نتنياهو اختار في أعقاب الهجوم أن يُركّز على تفاصيل سطحية تفتقر للعمق التحليلي، حين قال: "لقد هاجمونا بالنعال وبنادق الكلاشينكوف والشاحنات الصغيرة"، بينما صرّح يائير غولان بأن "الدولة العاقلة.. لا تقتل الأطفال كهواية".

ورأى الكاتب أن بين هاتين العبارتين المتناقضتين في الظاهر، قاسما مشتركا عميقا يتمثل في "ما تجاهله الطرفان، وما يخدمه هذا التجاهل"، معتبرا أن ذلك يمثل شكلا من أشكال "التناسي المصمَّم" الذي يخدم غايات سياسية وشخصية.

إعلان

وحسب ليفي، فإن كلا من نتنياهو وغولان تجاهلا الطبيعة المنظمة للعنف الذي انخرط فيه الطرفان. فنتنياهو، من جهته، تجاهل حقيقة أن حماس بنت على مدى سنوات آلة حرب منظمة وقوية، دون أن يتخذ أي إجراءات سياسية أو عسكرية لوقف تنامي هذه القوة التي تمكنت في صباح الهجوم من تحقيق تفوق على الجيش الإسرائيلي.

وأضاف أن نتنياهو فضّل التركيز على "الهجوم العفوي" الذي نفذته "الموجة الثالثة" من هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، والتي جاءت عقب نداء من يحيى السنوار لجمهور غزة باجتياز السياج والاستفادة من النجاح الأولي، وهو ما ساعد في تسويق صورة المهاجمين كـ"متقلبين حفاة" بدلًا من مقاتلين ضمن تنظيم مدرب.

ولم يستثن الكاتب زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان، الذي كان قد شغل منصب نائب رئيس الأركان، فاتهمه بتجاهل الجانب المنظم لآلة الحرب الإسرائيلية، مشددًا على أن "الجيش لا يقتل المدنيين كهواية أو عبثا"، بل يفعل ذلك ضمن منظومة محسوبة "تعتبر القتل ضروريا لخدمة أهداف معينة".

هجمات إسرائيل على غزة لا تستثني المدنيين (رويترز) سياسة ممنهجة

وسلط ليفي الضوء على سياسة اعتمدها الجيش في بداية الحرب، كانت تقضي بالسماح بقتل ما يصل إلى 20 مدنيًا خلال غارة تستهدف عنصرا في حماس، وبقتل 100 مدني إذا كان المستهدف قائدا بارزا، وقال إن هذه الأرقام لم تكن نتيجة انفلات أو انحراف، بل هي تعبير عن "تخطيط منظم" تم تحت غطاء قانوني وعسكري، وهو ما لا يمكن تبريره تحت غطاء "الهواية" كما لمح غولان.

وذكّر الكاتب بأن غولان نفسه كان شريكا في تأسيس هذه الآلة العسكرية، مشيرًا إلى أن من يتحدث اليوم عن "طهارة السلاح" كان في الماضي جزءًا من القيادات التي أرست قواعد تلك السياسات، ومنها الهجمات المتكررة على مناطق مأهولة بالسكان في الحروب السابقة على غزة.

إعلان

ويلفت ليفي النظر إلى محاولة معسكر يسار الوسط، الذي ينتمي إليه غولان، التنصّل من مسؤولية الانتهاكات عبر تحميلها لـ"المحاربين ذوي الياقات الزرقاء"، في إشارة إلى الجنود القادمين من خلفيات يمينية ودينية شعبية، والذين يشكلون اليوم العمود الفقري للقوات البرية.

ويضيف أن الليبراليين في إسرائيل ينسبون الوحشية في الميدان إلى هؤلاء المقاتلين، بينما يتناسون أن القيادة العسكرية العليا، التي تضم شخصيات من الوسط واليسار، هي من وضعت أسس هذا النهج العسكري، بما في ذلك قواعد الاشتباك والسياسات المتعلقة باستهداف المدنيين.

فشل الجيش

وفي نقده للخطاب السياسي السائد بعد الحرب، يربط الكاتب بين ما يسميه "نسيانا مقصودا" وانعدام الرغبة في تحمّل المسؤولية. ويرى أن الخطاب العام يركز على زلات اللسان ويهمل "نواة الحقيقة" التي تحتويها تلك التصريحات، مما يؤدي إلى تغييب النقاش الجاد حول إخفاقات الجيش وفقدانه السيطرة على قواته، خاصة في المراحل الأولى للهجوم.

وقال إن فقدان السيطرة، وتعاظم نفوذ القيادات القومية، عزز مظاهر "إطلاق النار بدافع الانتقام أو لخلق بطولات شخصية"، وهو ما تثبته مقاطع الفيديو التي ينشرها الجنود أنفسهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وختم ليفي مقاله بالقول إن عبارة نتنياهو عن "الشباشب"، رغم كونها مهينة في ظاهرها، يجب أن تستدعي تأملًا في الإخفاق الحقيقي الذي مُني به الجيش في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. فالجيش، كما يوضح، لم يُفاجأ فحسب، بل فشل في صد الهجوم أو إجلاء قواته في الوقت المناسب من البلدات التي اجتاحها المقاتلون الفلسطينيون.

ووصف "الموجة الثالثة من هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول" بأنها "تعبير رمزي مؤلم عن فشل الجيش"، مشددًا على أن هذا الفشل لا يقع على كاهل القيادة السياسية فقط، بل يُعد "مسؤولية الجيش بالدرجة الأولى"، وهو ما يُصرّ الخطاب الإسرائيلي الرسمي على إنكاره أو تغطيته بزلات لسان إعلامية.

مقالات مشابهة

  • كلنا واحد وبنهتف مصر.. جماهير قطبي الكرة المصرية تساند بيراميدز في نهائي أبطال أفريقيا
  • مدير عام الدفاع المدني: خطة لضمان سلامة الحجاج براً وجواً وبحراً ..فيديو
  • مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس
  • مقال بتلغراف: هذه الانتخابات ستؤثر كثيرا في تحديد مستقبل أوروبا
  • مقال بغارديان: أوروبا لن تتفق أبدا بشأن إسرائيل لكن يمكنها مساعدة غزة
  • بحضور الرئيس التركي.. تكريم خاص لقناة اقرأ في افتتاح القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي باسطنبول
  • حرشاوي: البعثة الأمميةفي ليبيا فقدت الدعم الأمريكي
  • تنفيذاً لتهديدات المشاط .. محاولة حوثية فاشلة لاختطاف طائرة جديدة لـاليمنية
  • بالذكاء الاصطناعي برا وجوا.. الأمن السعودي خط الدفاع الأول عن موسم الحج
  • السلطات تستمر في منع بيع الأغنام تنفيذاً لقرار إلغاء عيد الأضحى