الجديد برس:

كشف القيادي في حزب المؤتمر الشيخ علي الضبيبي، عن الجهة التي ضغطت على السعودية للإفراج عنه عقب اعتقاله أواخر فبراير الماضي بعد وصوله لأداء العمرة.

وأكد الضبيبي في تصريح فور وصوله إلى منزله بالعاصمة صنعاء، أن قائد “أنصار الله” عبد الملك الحوثي أولى اهتماماً خاصاً بقضيته حتى تم الإفراج عنه.

وقال الشيخ الضبيبي: “أحيي السيد عبد الملك الحوثي الذي كان أول من أهتم بقضية الضبيبي”.

وكانت السلطات السعودية قد اعتقلت الضبيبي في 28 فبراير الماضي في منطقة مكة المكرمة على خلفية تنظيم الجالية اليمنية موكباً له يضم عشرات السيارات، وهو ما اعتبرته أنه يخالف قوانين الإقامة واحتجزته مع مرافقيه وشهرت به بنشر صورة مهينة له معلنة إحالته إلى النيابة، قبل أن تقود صنعاء وساطة نجحت في الإفراج عنه ويستقبله وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان لرد اعتباره.

بجهود من صنعاء..النظام السعودي يطلق سراح الشيخ علي الضبيبي بعدسجنةفي السعوديةأثناء زيارةلبيت الله الحرام وأدائةالعمرة
اليوم الشيخ الضبيبي وصل إلى العاصمةصنعاء وقال أول تصريح له انةيشكرالسيدالقائدعبدالملك بدرالدين الحوثي حفظةالله على جهودةوأنه أول شخص مهتم بقضيتةحتى تم إطلاق سراحه pic.twitter.com/L7NaZOeK03

— الإعلام الشعبي اليمني (@PopularMedia8) April 5, 2024

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

“رويترز” عن مصادر: “أرامكو” السعودية تدرس بيع أصول لتوفير السيولة

السعودية – في ظل سعيها للتوسع دوليا وتجاوزها لانخفاض أسعار النفط الخام، تدرس شركة أرامكو النفطية السعودية، إمكانية بيع أصول لتوفير السيولة، وفقا لما ذكره مصدران مطلعان لوكالة “رويترز”.

وأرامكو، التي تُعد أكبر شركة لإنتاج النفط في العالم والمصدر الرئيسي لإيرادات الدولة السعودية، ستخفض توزيعات الأرباح هذا العام بنحو الثلث بسبب تراجع دخلها نتيجة انخفاض أسعار النفط.

ووفقًا للمصادر، طلبت الشركة من بنوك استثمارية تقديم مقترحات لسبل جمع أموال من خلال أصولها. ولم تُفصح المصادر عن الأصول المحتملة للبيع أو أسماء البنوك المعنية.

وذكر مصدران آخران مطلعان أن أرامكو تسعى إلى تعزيز الكفاءة وتقليص النفقات، وأشار أحدهما إلى أن خيار بيع الأصول مطروح ضمن البدائل قيد الدراسة.

وامتنع جميع المصادر الأربعة عن ذكر أسمائهم لأنهم غير مخولين بالحديث إلى وسائل الإعلام. كما لم ترد أرامكو على طلبات للتعليق.

وتُعتبر أرامكو المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، وتشمل أنشطتها وحدات في مجالات الطيران والإنشاءات والرياضة. وقد احتفظت الشركة بحصص الأغلبية في صفقات سابقة لبيع أصولها، مثل الصفقات المتعلقة بالبنية التحتية لخطوط الأنابيب.

وتواجه الصناعات السعودية ضغوطا حكومية لرفع مستوى الربحية وسط انخفاض أسعار النفط، في وقت تنفق فيه المملكة من ثروتها النفطية على قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد على الخام.

وقد وسّعت أرامكو في السنوات الأخيرة حضورها الدولي، بما في ذلك استثمارات في مصافٍ نفطية صينية، وشركة توزيع الوقود التشيلية Esmax، وشركة MidOcean الأمريكية للغاز الطبيعي المُسال.

وفي الأسبوع الماضي، أعلنت أرامكو أنها وقّعت 34 اتفاقية مبدئية قد تصل قيمتها إلى 90 مليار دولار مع شركات أمريكية، وذلك عقب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة.

المصدر: “رويترز”

مقالات مشابهة

  • “إكسبو” يرصد حكايات البحر بين السعودية واليابان
  • وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يطّلع على استعدادات “زين السعودية” لموسم حج 1446هـ
  • قوات صنعاء تعلن استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخ فرط صوتي
  • علام: “سعداء بتحقيق نجم بن عكنون الصعود ونتمنى تفادي أخطاء الماضي”
  • بشعار “لون صيفك”.. إطلاق برنامج “صيف السعودية 2025”
  • ندوة فكرية في صنعاء بعنوان “الوحدة اليمنية على مر التاريخ”
  • “رويترز”: “أرامكو” السعودية تدرس بيع أصول لتوفير السيولة
  • “رويترز” عن مصادر: “أرامكو” السعودية تدرس بيع أصول لتوفير السيولة
  • يعادل “انفجار بيروت”.. انفجار مخزن أسلحة للحوثيين بصنعاء يخلف أكثر من 50 قتيلاً مدنياً
  • صاروخ فرط صوتي يمني يستهدف “بن غوريون” الإسرائيلي في قلب عاصمة الكيان