شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن وفد من فدا يُغادر إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع الفصائل، غادر وفد الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني فدا ، اليوم الجمعة، إلى مصر للمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية المقرر انعقاده في القاهرة يوم الثلاثين .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد من "فدا" يُغادر إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع الفصائل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد من "فدا" يُغادر إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع...

غادر وفد الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا"، اليوم الجمعة، إلى مصر للمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية المقرر انعقاده في القاهرة يوم الثلاثين من الشهر الجاري.

ويرأس وفد "فدا" إلى الاجتماع محمود بحيص نائب الأمين العام، ويضم أعضاء المكتب السياسي جمال نصر، ومحمد الطيب، وناصر حسون.

وقال بحيص إن وفد حزبنا "فدا" يذهب إلى القاهرة ويحدوه الأمل بضرورة التوصل إلى قرارات وإجراءات عملية تستعيد الوحدة الوطنية الفلسطينية وتقوي الصف الفلسطيني وترتقي إلى تضحيات شعبنا البطولية وتستجيب لمتطلبات المرحلة الراهنة وتستطيع مجابهة العدوان الإسرائيلي الهادف إلى الانقضاض على حقوقنا الوطنية وتصفيتها.

وأضاف أن هذا يفرض على الجميع التحلي بأعلى درجات المسؤولية الوطنية لإنجاح هذا الاجتماع والاستجابة للمبادرات الداعية لإطلاق سراح أي معتقل على خلفية سياسية والكف عن أية أعمال أو تصريحات تعكر أجواء التوصل إلى اتفاق يحقق المصالح الوطنية العليا لشعبنا.

المصدر : وكالة سوا

181.214.126.237



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفد من "فدا" يُغادر إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع الفصائل وتم نقلها من وكالة سوا الاخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وفد من

إقرأ أيضاً:

حل الظلام حين غادر الصباح

بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..

قبل وفاته بأيام قليلة كنت وصديق عزيز وعند المغرب في منزل الزميل صباح مجيد السامرائي الصحفي والإداري في نقابة الصحفيين وكان يجلس في غرفة الإستقبال ويتنفس بصعوبة بالغة ولكنه تعرف إلينا مباشرة وإبتسم بهدوء ووجع وكانت السيدة أم أحمد حزينة للغاية وهي تشعر بقرب الرحيل بعد سنوات طويلة من العشرة مع رجل كان الجميع يحبونه وكان متعاوناً دون كلل أو ملل وكان يقدم النصيحة للجميع ولا يتردد في مساعدة من يلجأ إليه لأنه يؤمن بأن الحياة رحلة ينبغي إتمامها بطريقة جيدة وبمحبة وتسامح وعطاء لا ينقطع لأن كل شيء بعد الرحيل سيتحول إلى ذكرى تبعث الحزن في نفوس المحبين الذين لا يمكن أن ينسوا من يحبهم ومن عمل لأجلهم وبذل الجهود المضنية كما فعل أبو أحمد مع أسرته ومحبيه الذين عاشوا معه أجمل سنوات العمر .
أتذكر من صباح مجيد كلماته الطيبة وروحه النقية ورغبته في المساعدة ومسارعته في تقديم النصيحة كلما إحتجت إليها وكلما تغيرت الأمور نحو الأسوأ وكلما كانت هناك مشكلة يقابلها بهدوء منقطع النظير ودون أن يتعصب أو يتحدث بكلمات تجرح نفوس الآخرين خاصة” الذين عرفهم والذين تعودوه والذين لا يعرفهم لأنه يتعامل وفق مبدأ أخلاقي لا يتبدل ولا يتعدد لأن الأخلاق واحدة وينبغي أن تكون حاضرة في كل وقت ولا تتأثر بالإنفعالات ولا بالمصالح الشخصية والأفكار الضيقة. وكان دائماً ما يلتقي الناس بوجه بشوش مبتسم منفتح على الحياة كأزهار الربيع فهو يؤمن بأن كل لحظة في الحياة هي فرصة لتقديم شيء مختلف يبعث الأمل والفرح في نفوس الآخرين الذين تنطبع في ذاكرتهم صورة واحدة عن صباح مجيد الإنسان الرائع الطيب المحب للحياة المؤمن بقضاء الله وقدره الذي لا ييأس من رحمة الله التي تحيط بالإنسان في حياته وفي العالم الآخر الذي أعد ليكون النعيم الأبدي والراحة التي لا تنقطع مطلقاً ويعيش فيها الإنسان بسعادة وجمال وهدوء .
الصورة الأخيرة في ذاكرتي لصباح مجيد وهو يغادرنا إلى الأبد إنه لن يغادر تلك الذاكرة التي إنطبعت فيها تلك الصورة ومعها تلك الأخلاق الحميدة والرفقة الطيبة والكلمات الهادئة وعذوبة المشاعر والإنسانية العالية التي تجسدت في سلوكه معي ومع غيري من الناس الذين تعاملوا معه أو عاشوا معه أو جمعتهم به رفقة أو عمل أو صحبة حياة فهو من نوع الناس الذين لا يمكن أن يغيبوا عن الذاكرة فهم أقوى منها وهذا شيء غريب فبعض الناس لا يستسلمون لذاكرة الآخرين ليكونوا مجرد صورة فيها بل هي تلاحقهم وتبحث عنهم مثل مصوري المشاهير الذين يتربصون بهم وينتظرون الفرصة ليلتقطوا صورة وخبراً يمثل سبقاً صحفياً يمكن أن يثير الرأي العام ويشغل الناس لفترة .
رحمك الله يا أبا أحمد وأعدك إنك ستبقى في القلب نبضاً وفي العقل فكرة لا تموت وفي الضمير ما يعينني على إكمال مسيرتك التي تعلمت منها الكثير وأن تتغلب إنسانيتي على كل مصلحة وكل رغبة في الحياة . Fialhmdany19572021@gmail.com

فراس الغضبان الحمداني

مقالات مشابهة

  • قطر تستعرض استراتيجيتها الثقافية ضمن الرؤية الوطنية 2030 أمام اجتماع عربي بالقاهرة
  • "استبدل ملّة إبراهيم باتفاقيات أبراهام".. داعش يهاجم أحمد الشرع بعد لقائه ترامب
  • تعقيدات ملف فتح والفصائل الفلسطينية
  • غالانت يخرج عن صمته بشأن حركة الفصائل الفلسطينية بعد 591 يوما على الحرب
  • لينكر يغادر بي بي سي رسميا.. ما علاقة الاحتلال الإسرائيلي؟
  • مجموعة كتب هبة من السفير الروسي الى المكتبة الوطنية
  • إن غادر النصر السعودي.. 5 وجهات متوقعة أمام رونالدو
  • الرئيس عون غادر إلى مصر
  • حل الظلام حين غادر الصباح
  • اجتماع في صنعاء لتنفيذ المبادرة الوطنية لدعم المنتج اليمني