مي القاضي: أفضل تمثيل المشاهد الصعبة أكثر من الرومانسية (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة مي القاضي، عن تفاصيل تجسيدها شخصية «ولاء» في مسلسل «صيد العقارب»، مشددة على أن مشاهد النيابة الأفضل في المسلسل وكلها مشاعر، لافتة إلى دخولها بنوبات بكاء متكررة مع قراءة السيناريو بسبب تعاطفها الشديد مع الشخصية، وبشكل خاص عند قراءة الجزء الخاص بالنيابة، منوهة بأنها كنت تشعر بالخوف من ألا تظهر بصورة مميزة.
وشددت «القاضي»، خلال لقائه مع الإعلاميتين يارا مجدي وسارة سراج، ببرنامج «حصاد الدراما»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أن المخرج أحمد حسن كان يريد استخدامها لسكينة حقيقية في مشهد قتل زوجها بعد خيانته لها، منوهة بأنها رفضت استخدامها واستخدم أخرى غير حقيقية، منوهة لأنها كانت تشعر بالخوف من استخدام سلاح حقيقي في قتل زوجها بالمسلسل رغم أنه كان يرتدي وسائل أمان.
أفضل مشاهد النيابة والقتلوأشارت إلى أنها تفضل المشاهد الصعبة مثل مشاهد النيابة والقتل عن المشاهد الرومانسية أو الأخرى العائلية أو الاجتماعية التي ليس بها أي صعاب، موضحة أنها تحب المشاهد الصعبة، معقبة: «بتطلع مني أحلى من المشاهد الرومانسية».
ونوهت بأنها تريد أيضًا المشاركة في العديد من المسلسلات التاريخية، موضحة أنها كانت تريد أن تعيش في العقود السابقة الخمسينيات من القرن الماضي، منوهة بأن لا تتذكر شخصية معينة تريد أن تقدمها في عمل درامي يمثل هذه الفترة التاريخية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة مي القاضي مي القاضي إكسترا نيوز صيد العقارب مسلسل صيد العقارب
إقرأ أيضاً:
أدوات الذكاء الاصطناعي تجمع بياناتك الشخصية بسرية.. كيف تحمي نفسك؟ «فيديو»
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: «هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف».
وأشار عصام البرعي إلى أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.
اقرأ أيضاًمصر تحتضن «IRC EXPO 2025» لتعزيز الشراكات الدولية وتحويل الابتكار البحثي إلى فرص استثمارية |صور
«التنظيم والإدارة» ينظم ورشة عمل حول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير العمل الحكومي