جبهات الضالع في أسبوع.. اشتباكات متقطعة واستهداف تعزيزات حوثية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جبهات الضالع في أسبوع اشتباكات متقطعة واستهداف تعزيزات حوثية، شهدت جبهات محافظة الضالع، هذا الأسبوع، اشتباكات متقطعة بين القوات المشتركة ومليشيا الحوثي نتج عنها مصرع عدد من عناصر المليشيات بقصف مدفعية القوات .،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جبهات الضالع في أسبوع.
شهدت جبهات محافظة الضالع، هذا الأسبوع، اشتباكات متقطعة بين القوات المشتركة ومليشيا الحوثي نتج عنها مصرع عدد من عناصر المليشيات بقصف مدفعية القوات المشتركة. وبينت مصادر عسكرية، بأن جبهة الضالع شهدت خلال هذا الأسبوع اشتباكات بين مليشيات الحوثي وأفراد القوات المشتركة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جبهات الضالع في أسبوع.. اشتباكات متقطعة واستهداف تعزيزات حوثية وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات المشترکة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين الشرطة التونسية ومحتجين في القيروان
تونس-رويترز
قال شهود لرويترز إن اشتباكات اندلعت لليلة ثانية على التوالي بين الشرطة التونسية وشبان غاضبين في مدينة القيروان وسط البلاد، بعد وفاة رجل عقب مطاردة نفذتها الشرطة تلاها عنف ضده، وفقا لما ذكرته عائلته.
وتثير مثل هذه الاحتجاجات العنيفة مخاوف السلطات من احتمال توسع رقعتها في مناطق أخرى مع استعداد البلاد لإحياء ذكرى ثورة 2011 التي فجرت انتفاضات الربيع العربي.
وتشهد تونس تفاقم توترات سياسية واجتماعية وسط موجة احتجاجات متزايدة واضرابات في عدة قطاعات، ودعوة من الاتحاد العام التونسي للشغل لإضراب وطني الشهر المقبل.
وفي الأسابيع الماضية، احتج أيضا آلاف المتظاهرين في قابس جنوب البلاد مطالبين بإغلاق مصنع كيميائي يقولون إنه سبب رئيسي للتلوث.
وقال شهود إن المتظاهرين في القيروان رشقوا ليل السبت الشرطة بالحجارة والزجاجات الحارقة والشماريخ وأغلقوا الطرق بإشعال الإطارات المطاطية، ما دفع قوات الأمن لتفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع.
ويقول أقارب هذا الرجل إن المتوفي كان يقود دراجة نارية دون رخصة وطاردته عربة الشرطة ثم تعرض للضرب ونُقل إلى المستشفى الذي هرب منه لاحقا، وتوفي أمس إثر نزيف في الرأس.
ولم يتسن الحصول على تعليق رسمي بشأن الحادث.
وفي محاولة على ما يبدو لتهدئة الأوضاع، قالت مصادر محلية وإعلامية إن والي القيروان زار منزل عائلة المتوفي السبت، وتعهد بفتح تحقيق لتحديد ملابسات الوفاة وتحميل المسؤوليات.
وتتهم جماعات حقوقية الرئيس التونسي باستخدام القضاء والشرطة لقمع منتقديه وهي اتهامات ينفيها بشكل قاطع.