دنيا سمير غانم تكشف عن عمرها الحقيقي وتتحدث عن حزنها على والديها
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: حلت الفنانة دنيا سمير غانم ضيفة على بودكاست BigTime، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب والفنانة أصالة حيث كشفت أسرار إنقاصها وزنها وظهورها بنحافة واضحة في الفترة الماضية، كما كشفت عن عمرها الحقيق مؤكدة انها من مواليد عام 1985، إضافة إلى حديثها عن والديها الراحلين سمير غام ودلال عبد العزيز وعدم مقدرتها الخروج من حالة الحزن عليهما حتى الآن.
وقالت دنيا إن السبب يكمن في عملها الفترة الماضية في المسرح لأن المسرحية التي قدمتها كانت تبذل فيها مجهوداً كبيراً في الدخول والخروج وتغيير الملابس بسرعة، كما ان الاستعراضات التي كانت تقدمها خلال العرض المسرحي أخذت منها مجهوداً كبيراً، وهو ما جعلها تفقد الكثير من الوزن.
وأكدت دنيا أن العمل في المسرح بشكل يومي يختلف كلياً عن العمل في المسلسلات أو الأفلام، لأن كل شيء في المسرح يجري بسرعة وهو ما يجعلها تبذل مجهوداً كبيراً في العمل، لكن خلال تصوير الاعمال الدرامية يكون الأمر أكثر هدوءاً وأكثر بطئًا.
وكشفت دنيا عن عمرها الحقيقي حيث أكدت أنها من مواليد عام 1985، وتبلغ من العمر 39 عاماً، مؤكدة أن السوشيال ميديا رغم أن لها منافع إلا أنها أضرت حياتنا بشكل كبير وأصبحنا لا نستطيع الحياة من دون التليفونات، وأنها تحاول أن تضبط ذلك الأمر مع ابنتها كيلا، وأن زوجها رامي واضع ضوابط لابنتهما في التعامل مع السوشيال ميديا.
وأكدت دنيا خلال اللقاء أنها لم تستطع حتى الآن تجاوز حالة الحزن على فقدانها والديها الفنانين الراحلين سمير غانم ودلال عبد العزيز، مؤكدة أن الحزن لديها انقلب إلى حالة من الرغبة في العمل لإحساسها أن الفن يكمن فيهما، وأنها عندما تعمل تشعر بهما بجوارها، وهو عكس ما حدث ما إيمي حيث كانت تشعر أنها ترغب في الجلوس مع نفسها والانغلاق على ذاتها وتعبنا كثيراً لإخراجها من هذه الحالة باشتراكها في المسرحية التي قدمتها مؤخراً، لكني أخرجت حزني في الغناء وكنت أحبس دموعي وسط كل هذا.
main 2024-04-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قبل نحو 48 ساعة من ضربة أمريكا.. صور فضائية تكشف تحركات إيرانية وما كانت تحاول فعله في منشأة فوردو
(CNN)-- تشير صور الأقمار الصناعية الملتقطة قبل الضربات الأمريكية على منشأة فوردو النووية الإيرانية وجود تحركات لعدد كبير من المركبات الثقيلة وما بدا أنه محاولات لتحصين مداخل المجمع الجبلي.
ففي الأيام التي سبقت الضربات الأمريكية على منشأة فوردو لتخصيب الوقود، أظهرت صور الأقمار الصناعية تراكم الأوساخ أمام مدخلين على الأقل من مداخل المنشأة تحت الأرض، وتُظهر صورة التُقطت في 19 يونيو/ حزيران صفًا من 16 شاحنة قرب المداخل، إلى جانب معدات حفر.
في صورة التُقطت في اليوم التالي (20 يونيو)، تبدو أجزاء من الطريق المؤدي إلى الأنفاق مغطاة بالأوساخ بينما تواصل الشاحنات المحملة تقدمها نحو مداخل الأنفاق، ويمكن رؤية معدات حفر قريبة وهي تجرف التربة.
ويذكر أن مجمع فوردو السري والمُحاط بحراسة مشددة يقع في عمق جبل، مما يجعله مُحصّنًا ضد أي هجوم، ويُقدر عمق قاعاته الرئيسية بما يتراوح بين 80 و90 مترًا (حوالي 262 و295 قدمًا) تحت الأرض، وقد صرّح محللون ومسؤولون إسرائيليون بأن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك قنابل ضخمة بما يكفي لاختراق المجمع.