"كتائب المجاهدين" تنعى مجموعة من قادتها في "لواء الوسطى" بقطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نعت "كتائب المجاهدين" الجناح العسكري لـ"حركة المجاهدين الفلسطينيين" مساء السبت، مجموعة من قادتها في لواء الوسطى قتلوا أثناء التصدي لهجمات الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضحت "كتائب المجاهدين" في بيان: "ننعى الشهداء في لواء الوسطى الذين ارتقوا أثناء التصدي لعدوان الاحتلال".
وأضافت: "ننعى الشهداء القادة رامي العايدي أبو اياد، قائد الوحدة الصاروخية في لواء الوسطى، ومحمود عاطف البحيصي أبوعاطف عضو قيادة كتيبة دير البلح، والشهيد كريم أبوشاويش عضو الوحدة الصاروخية، والشهيد أحمد دويدار، والشهيد إسماعيل أبوشمالة عضو الوحدة الخاصة كتيبة دير البلح".
هذا وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم السبت، ارتفاع عدد قتلى القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى 33137، غالبيتهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر.
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يواصل قصفه على مناطق مختلفة في القطاع لليوم 183 على التوالي، رغم قرار مجلس الأمن الدولي.
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعلن استهداف جنود وآليات إسرائيلية في خانيونس
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإلسامية "حماس"، الخميس، استهداف تجمع جنود وآليات إسرائيلية بعدد من قذائف الهاون شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت القسام في بيان عبر "تلغرام": "استهدفنا تجمعا لجنود وآليات العدو بعدد من قذائف الهاون شرق بلدة القرارة شرق مدينة خانيونس".
ويأتي هذا الاستهداف في سياق رد الفصائل الفلسطينية على حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وتفرض دولة الاحتلال عادة رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، وتتكتم على الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل - بدعم أمريكي - إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.