حريق بمائدة إفطار يمتد لـ «ميضة» مسجد أبو العلا التاريخي ببولاق
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة في السيطرة على حريق بمائدة إفطار بجوار مسجد السلطان أبو العلا التاريخي في بولاق، وامتدت النيران لأحد المنازل المجاورة.
حريق بمائدة إفطارتلقت عمليات إطفاء القاهرة بلاغاً بنشوب حريق بمائدة إفطار بجوار مسجد السلطان أبو العلا في بولاق.
وعلى الفور تم توجيه قوات الإطفاء، وتمت محاصرة النيران قبل أن تمتد لمسجد السلطان أبو العلا، دون إصابات.
وتم تحرير محضر بالواقعة، والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
اقرأ أيضاًبعد إخلاء سبيله.. القصة الكاملة لـ«روماني عيسى» إمبراطور الذهب في الجمالية
مقتل شخص وإصابة 3 آخرين بطلق ناري على يد مسجل خطر بقنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حريق حوادث أبو العلا
إقرأ أيضاً:
العربى الناصرى: الرئيس السيسي عبّر عن ضمير الأمة العربية وكشف ازدواجية المجتمع الدولي
أكد الدكتور محمد أبو العلا، رئيس حزب العربي الناصري، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام القمة العربية المنعقدة بالعاصمة العراقية بغداد، كانت نقطة تحول في الخطاب السياسي العربي، وعبّرت بصدق عن وجدان الشعوب العربية وموقفها الثابت من القضايا القومية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
إنهاء الاحتلال الإسرائيليوقال أبو العلا، إن الرئيس السيسي تحدث بلغة القائد العربي المسؤول، ووجّه رسائل مباشرة وقوية إلى العالم أجمع، أولها أن لا سلام ولا استقرار في المنطقة دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشيدًا برفض الرئيس الصريح لأي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني أو فرض واقع جديد بالقوة.
وأضاف أن كلمة الرئيس تضمنت تشخيصًا دقيقًا للأوضاع الإقليمية، سواء في السودان أو سوريا أو ليبيا أو لبنان واليمن، وركّزت على الالتزام المصري الثابت بدعم وحدة الدول العربية ورفض التدخلات الخارجية، واعتبار الحوار السياسي هو السبيل الوحيد لحل النزاعات.
إقامة الدولة الفلسطينيةوأشاد رئيس حزب العربي الناصري بتأكيد الرئيس على أهمية إعادة الإعمار في غزة، ومبادرته بالدعوة إلى مؤتمر دولي للتعافي وإعادة البناء، معتبرًا أن مصر، بقيادة الرئيس السيسي، لا تكتفي بالشعارات، بل تتحرك على الأرض بشكل عملي وفاعل لدعم القضية الفلسطينية.
واختتم أبو العلا تصريحه بالتأكيد على أن خطاب الرئيس السيسي في القمة جسّد روح القيادة القومية، وأعاد التوازن للموقف العربي، قائلًا :"هذه هي مصر التي عرفناها.. قلب العروبة النابض، ودرع الأمة، وصوتها الصادق في وجه الظلم والعدوان".