قوات الدعم السريع تعترف لأول مرة بمقتل قائد ميداني كبير وتكشف تفاصيل مقتله
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
متابعات- تاق برس- لاول مرة، اعترفت قوات الدعم السريع بمقتل قائد ميداني كبير يدعى موسى قارح.
https://twitter.com/ashawes5/status/1776650302684287036/photo/1
وشكك رواد مواقع التواصل الاجتماعي في صحة الرواية وتساءل البعض “متى روى لكم قارح فيلم الاكشن، بعد موته ام قبل موته”.
https://x.com/Alprinceahmeda1/status/1776810742693425299
https://x.
ونشرت حسابات قوات الدعم السريع ..
قارح عند الساعة الثامنة يرن هاتف الجنرال اذ بالمتصل قائد المجموعة الخاصة كرر الشهيد البطل موسي قارح حيث حدثه بالأتي يا سيادتك الناس ديل ضربوا المفوجين بالأبابيل وحاولنا التحرك ووجدنا جميع الإبر حقت المدافع مسحوبة نعملوا شنو ذكره القائد قائلا يا قارح انت قبل تكون ضابط ومسؤول إبن بيت اكرمين ولا يمكن ان تستسلم لهؤلائي الاوباش وتشوف إخوانك عزل وهم بيموتوا واحد تلو الآخر عندها رد قارح قائلا يسمعن يا سيادتك وانتهت المكالمة وذكر لجنوده ما دار بينه وبين القيادة والتعليمات الأخري حينها حاول ان يرفع التمام لقائد المنطقة العميد خائن وتوجه نحوه وجده يرتجف ولم يستطيع إستلام التمام ولكنهم لاحظ بأن هذا العميد هو خائن وحاول تجاوزه وقاد المجموعة لإنقاذ جنوده المفوجين الغير مسلحين ولكن يد الخيانة تلك ظهرت مرة ثانية وادرك قارح ان تلك اليد التي دخلت يومها حتي داخل المجموعة الخاصة كرري بقيادة العميد المنتدب هو نفسه العميل ورأس الحية الذي سحب الابر عندما نظر له القائد موسي قارح للمرة الثانية وجده يرجف لم يتردد في إتخاذ مثل هذا القرار وما أن اخرج مسدسه من خصره ووضعه في رأس العميل الذي اعترف بكل شى ثم لم يتردد البطل قارح في تنفيذ الحكم الميداني الي أراد به رميا بالرصاص ميدانيا وأمام الاشاوس وهذه اول محكمة ميدانية في حرب الديمقراطية ثم واجه العدو ببسالة بالرغم من أن ذلك العميل سحب جزء مقدر من إبر المدافع ولكن شجاعة وإستبسال الاشاوس وقائدهم جعلت منهم بأن يكملوا المعركة ويحاولو إنقاذ إخوانهم العزل بذاتي العزيمة والعهد بان سيكونوا شهداء ولكنهم لم يستسلموا . تحركت القوة وحاولت إنقاذ الاشاوس وقد نجحت في ذلك واخرجت الكثير من الجنود العزل وعملت لهم تغطية لكي يغادروا المعسكر ثم واجهوا الابابيل بالكلاش والرشاشات اليدوية واكملوا عملية الاخراج واستشهد البطل موسي قارح في اليوم التالي من المعركة بعد أن حرر المعسكر وأخرج جميع العزل وظل هو آخر القوة مغطيا لهم ومودعا رفاقه ومدرك بأنه سيكون شهيدا وحمل كل رسائله للاشاوس الذين خرجوا من كرري بأن ينتصرو فقط ولا يهم من يستشهد . رحم الله الشهيد موسي قارح ورفاقه الذين قاتلو معه ليومين دون مدافع الي أن لبو النداء واستشهد جلهم ولم يأسر منهم أحد هكذا هم الابطال الذين وعدو القيادة ونفذوا ومن أجل هؤلائي الأسود يجب أن تكتمل المعركة ولا تراجع من ذلك لأن هذه القضية قضيه تحرير السودان من الخونه الفاسدين وبناء سودان تسوده قيم العداله.
الدعم السريعمقتل قائد ميداني
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الدعم السريع مقتل قائد ميداني
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تعلن حالة الطوارئ جنوب دار فور وحركة نزوح جماعي في كردفان
أعلنت الإدارة المدنية التابعة لقوات الدعم السريع في مدينة نيالا حالة الطوارئ والتعبئة العامة بولاية جنوب دارفور، عقب تقدمات لافتة للجيش السوداني في إقليم كردفان المتاخم.
وناشدت مفوضية "العون الإنساني" بجنوب كردفان المنظمات الوطنية والدولية بالتدخل العاجل لتقديم الدعم للنازحين الذين فروا من قرى بمحافظة الريف الشرقي والقطاع الغربي لكادقلي، عقب هجمات شنتها قوات تتبع للحركة الشعبية – جناح الحلو والدعم السريع.
وأكد المفوض فضل الله عبد القادر أبوكندي نزوح أكثر من 900 أسرة إلى مدينة كادقلي ومناطق أخرى، مشيرا إلى بدء تدخلات عاجلة لتوفير الغذاء والمأوى، بتنسيق مع حكومة الولاية والمنظمات وسط ترتيبات لمزيد من الاستجابة الإنسانية.
من جهته، قدم والي شمال دارفور حافظ بخيت محمد دعما إضافيا بقيمة 300 مليون جنيه لوزارة الرعاية الاجتماعية، مخصصا لتكايا الطعام بمدينة الفاشر، في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة الناتجة عن الحصار المفروض من قوات الدعم السريع.
ووجه الوالي ببدء التوزيع الفوري للدعم، داعيا المنظمات الدولية للتدخل العاجل وفك الحصار.
إجراءات أمنية مشددة:
ألقت حملة نفذتها السلطات الأمنية بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان القبض على 30 أجنبيا بالمدينة دون مستندات رسمية وفتح في مواجهتهم بلاغ تحت المادة 30 من قانون الجوازات والهجرة بالقسم الأوسط.
انتهاكات مروعة في دار فور:
كشفت شبكة "صيحة" عن توثيق 14 حالة اغتصاب و64 حالة اختطاف لنساء وفتيات في مخيم زمزم شمال دارفور، بعد اجتياح قوات الدعم السريع للمنطقة في أبريل الماضي.
وشملت الانتهاكات اغتصابا جماعيا، تعذيبا، وطلب فدية مالية، وفق شهادات مباشرة للناجيات وشهود عيان.
توضيحات رسمية حول نبأ تشكيل حكومة تضم كتائب "البراء" و"درع السودان":
قال رئيس مجلس الوزراء كامل إدريس: في خطاب رسمي وجهه إلى "كافة وسائل الإعلام والشعب السوداني": "تابعت ببالغ الدهشة والاستغراب البيان الذي صدر عن قناة "سودانية 24" والذي نسب إلي فيه أنني، بصفتي رئيسا للوزراء، سأقوم بتشكيل حكومة تضم كتائب البراء ودرع السودان، وإني أؤكد أنني لم أدل بأي تصريح من هذا النوع".
وأضاف: "أود أن أوضح أنني حتى الآن لم أقم بأداء القسم الرسمي، ولم أبدأ أي خطوات عملية في مشاورات تشكيل الحكومة، وكل ما أُشيع خلاف ذلك، لا أساس له من الصحة، وصولي إلى السودان قد تأخر لأسباب تتعلق بإجراءات الخروج، وليس لأي أمر سياسي أو تنظيمي".
وتابع: "كما أنني أذكر بأن رئيس مجلس السيادة قد منحني كافة الصلاحيات في تشكيل الحكومة دون فرض أو إجبار على إشراك أفراد أو جهات بعينها، ومع ذلك، فإنني لا أنكر ولا أقلل من دور كتائب البراء ودرع السودان، ولا من تضحياتهم الكبيرة إلى جانب القوات المسلحة".
وأردف: "أشير إلى أن عملية تشكيل الحكومة حاليا ستتضمن إتفاقية سلام جوبا، مما يفرض علينا التزامات واضحة يجب احترامها في هذه المرحلة الدقيقة".