أقوال شاهد عيان في مصرع وإصابة عاملين سقطا داخل بيارة صرف صحي في منشأة القناطر
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق في مصرع شخص وإصابة آخر إثر سقوطهما داخل بيارة صرف صحي في منشأة القناطر، واستمعت النيابة لأقوال أحد شهود العيان
شاهد عيانوقال أحد شهود العيان في حادث مصرع شخص وإصابة آخر، أن الشابين كانا يصلحان شيئًا داخل بيارة الصرف الصحي، وفجأة اختل توازنهما، فسقطا، وتم انتشالهما بمساعدة الأهالي، وتبين بمصرع أحداهما، وإصابة الآخر، وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج اللازم
تلقى رئيس مباحث مركز شرطة منشأة القناطر، المقدم أحمد عكاشة، إشارة من غرفة عمليات النجدة تفيد بسقوط شخصين داخل بيارة صرف صحي بجوار مركز شباب الجلاتمة، مما أسفر عن مصرع شخص وإصابة آخر
على الفور، هرعت الأجهزة الأمنية وفرق الإنقاذ والحماية المدنية إلى موقع الحادث للبحث والإنقاذ.
تم نقلهم على الفور إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصرع شخص غرفة عمليات الحماية المدنية منشأة القناطر شمال الجيزة إصابة شخص مصرع وإصابة شخصين داخل بیارة صرف
إقرأ أيضاً:
مصرع تاجر دهب على يد شخصين في البحيرة .. القصة الكاملة
شهدت مدينة رشيد بمحافظة البحيرة واقعة مؤسفة ، حيث توفي أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات متأثرًا بإصاباته التي لحقت به جراء واقعة اعتداء وقعت في الساعات الأولى من صباح الأربعاء 5 يونيو الجاري، وسط استمرار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة مع المتهمين في القضية.
وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغًا يفيد بإصابة أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات بجروح خطيرة، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
و أعلنت أسرة الفقيد أن جنازة المرحوم احمد المسلماني ستكون بمدينة ادكو من مسجد الهداية وموعد الدفن سيتحدد اليوم عند الانتهاء من الاجراءات.
و قالت نوال أحمد، زوجة المجني عليه: "جوزي كان ماشي في أمان الله، وتعرض لهجوم غادر. هو الآن في المستشفى، وحالته خطيرة".
وتدهورت حالته لاحقًا وتم الإعلان عن وفاته.
و يذكر أن أثناء التحقيقات قال المتهم إن المجني عليه أحمد المسلماني نزل من سيارته وبدأ في توجيه السباب إلى المتهم الأول، وتطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي، قبل أن يتدخل شخص ثالث – حسب رواية المتهم – ويضرب المجني عليه بجسم غير معلوم، ما أدى إلى إصابته في يده.
وأضاف المتهم أنه حاول فض الاشتباك ودفع الطرفين للابتعاد، ثم غادر المكان مسرعًا، وسلّم نفسه لاحقًا لمركز الشرطة بعد استشارة محاميه.
وفي مواجهته باتهامات النيابة بحيازة سلاح أبيض (مطواة) والشروع في القتل، أنكر سيف الدين التهم المنسوبة إليه، مجيبًا مرارًا: «محصلش»، مشيرًا إلى أنه لا توجد خلافات سابقة تجمعه بالمجني عليه.
وجاء في أقواله أمام النيابة: «كنت رايح أقابل فارس، وقال لي استناني عند محل العابد في شارع السوق. لقيت عربية ماشية وفارس جيه في وشها، وبدأ الكلام بينهم ، بعدها نزل أحمد المسلماني من العربية وشتَم فارس وقاله “مش هسيبك”، ومسكوا في بعض. نزل كمان واحد من العربية وبدأ يشد في فارس. أنا رحت أحوشهم، وفارس ضرب المسلماني بحاجة في إيده. معرفش إيه هي، بس شُفت إيده الشمال كلها دم، وبعد كده ركبوا العربية ومشيوا، وفارس جري، وأنا جريت كمان».
وأشارت التحقيقات إلى أن أحمد المسلماني أصيب بكدمات وقطع غائر في اليد وجرح طعني، قبل أن تتدهور حالته لاحقًا ويتم الإعلان عن وفاته.
وأفادت تقارير طبية مرفقة بوجود إصابات بالغة، فيما تحفظت النيابة على تسجيلات مرئية للواقعة وشهادات شهود العيان.