مي عمر تخطف الأضواء في مهرجان قرطاج وتتصدّر تريند جوجل بإطلالة تونسية ساحرة
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
تصدّرت الفنانة المصرية مي عمر محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعدما خطفت الأنظار بإطلالة أنيقة ولافتة خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الـ25 من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، المقام على خشبة المسرح الأثري بقرطاج في تونس.
وأبهرت مي عمر الحضور وعدسات الكاميرات بظهورها المتألق، حيث ارتدت قفطانًا تونسيًا تقليديًا باللون الأبيض، تزيّنه تطريزات ذهبية فخمة مستوحاة من التراث التونسي العريق.
وشهدت منصات السوشيال ميديا تفاعلًا كبيرًا مع صور مي عمر من حفل المهرجان، حيث تصدّر اسمها قائمة الترند على جوجل في مصر وعدة دول عربية، وسط إشادات من جمهورها وزملائها في الوسط الفني الذين أثنوا على إطلالتها اللافتة.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تخطف فيها مي عمر الأنظار في المحافل العربية، إذ اعتادت النجمة المصرية الظهور بإطلالات مبهرة في المناسبات الكبرى، ما يجعلها دومًا محط أنظار الإعلام والجمهور.
يُذكر أن مي عمر كانت قد شاركت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسل «إش إش»، الذي لاقى نجاحًا جماهيريًا كبيرًا. وشاركها بطولة العمل عدد من النجوم، من بينهم: ماجد المصري، هالة صدقي، إدوارد، إنتصار، دينا، طارق النهري، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، علاء مرسي، عصام السقا، وإيهاب فهمي، والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.
ويترقّب جمهور مي عمر إعلانها عن جديدها الفني في الفترة المقبلة، خاصة مع تصاعد شعبيتها وتميزها في أدوارها الدرامية، إلى جانب حرصها الدائم على الظهور بإطلالات تخطف الأضواء وتُحدث تفاعلًا كبيرًا على منصات التواصل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي عمر الفجر الفني آخر أعمال مي عمر
إقرأ أيضاً:
سعيد البرطماني: «التشابه الفني» في مهرجان العين للهجن
علي معالي (أبوظبي)
يرى سعيد البرطماني محلل سباقات الهجن، أن منافسات اليوم قبل الأخير من التمهيدي الثاني بميدان الروضة، من خلال منافسات «سن الثنايا»، ضمن مهرجان العين للهجن جاءت مثيرة في كل أحداثها، وكانت مسرحاً لمنافسة «خيرة الثنايا» للظفر بالناموس، والفوز بالمراكز الأولى.
قال البرطماني: «اللافت للنظر في السباق أن أسماءً انتزعت الفوز في التمهيدي الأول، وعادت لتكرار الإنجاز مرة أخرى في التمهيدي الثاني، مثل «الذيبة».
وأضاف: «الأداء الفني للشوطين الأول والثاني متشابه، من حيث انتشار الهجن على مسار المضمار، وتشكل خريطة الشوط باندفاع «الذيبة» على رأس الحربة، مع توسيع الفارق بينها وبين المنافسين بدرجة كبيرة».
وأضاف: شوط «الجعدان» جاء أداؤه مشابهاً لأداء «الذيبة» تماماً، والاختلاف فقط من حيث الأوامر والتعليمات باستخدام الراكب الآلي».
وقال: «المتعة قائمة منذ انطلاق السباق الأول حتى الأخير، وسط أجواء تفاعلية جميلة من الجميع، وحضور يؤكد أن السباق بالفعل أصبح محط الأنظار، وبمستوى متميز من الجهات كافة».