ميناء الإسكندرية يستقبل سفينة روسية محملة بـ 100 ألف طن من الحبوب
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
مصر – استقبل ميناء الإسكندرية امس السبت، سفينة نقل عملاقة محملة بـ 100 ألف طن قادمة من روسيا.
وحسب مصادر مطلعة، فان السفينة ترفع علم بنما ويصل طولها إلى 250 مترا بعرض 44 مترا وعمق يصل إلى حوالي 14 مترا.
وقامت شركة إفريقيا للصوامع بالعمل على تفريغ حمولة السفينة، والتي كانت تحمل 100 ألف طن من القمح الروسي لصالح عدة شركات مصرية.
قامت هيئة ميناء الإسكندرية بعدة مشروعات ضخمة لتكريك وتعميق الممر الملاحي ودائرة الدوران بأعماق تصل إلى 20م تقريبا لتستوعب مثل هذا الطراز من السفن.
كما تم العمل على صيانة وتطوير الأرصفة بمينائي الإسكندرية والدخيلة بالإضافة إلى ما يتم إنشاؤه حاليا من أرصفة ومحطات تخصصية على أعلى مستوى طبقا للمعايير العالمية والموافقة مع الاشتراطات البيئة الدولية فضلا عن تحديث وتطوير أسطول الميناء من الوحدات البحرية من قاطرات وزوارق إرشاد وحماية البيئة.
المصدر: almalnews
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الإستثمار في الهواتف الذكية وتخزين الحبوب .. مشاريع هامة على طاولة الحكومة
ترأس الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم الأربعاء إجتماعا للحكومة خصص لدراسة الإطار التنظيمي المتضمن إنشاء هيئتين مكلفتين على التوالي بالإستيراد والتصدير، وتنظيمهما وسيرهما. وذلك تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية المتعلقة بتنظيم التجارة الخارجية.
وفي إطار استكمال تجسيد المقاربة الخاصة بترقية تسيير العقار الاقتصادي التابع للأملاك الخاصة للدولة، تدارست الحكومة الإطار التنظيمي الذي يحدد شروط وكيفيات منح الامتياز القابل للتحويل إلى تنازل على الأراضي التابعة للأملاك الخاصة للدولة الموجهة لإنجاز مشاريع الترقية العقارية ذات الطابع التجاري.
ومتابعة لتجسيد التزامات رئيس الجمهورية الرامية إلى ضمان الأمن الغذائي، استمعت الحكومة إلى عرض حول مدى تقدم البرنامج الوطني لتعزيز قدرات تخزين الحبوب والذي يهدف إلى رفع قدرات التخزين الوطنية من 4 إلى 9 ملايين طن.
كما استمعت الحكومة إلى عرض حول مدى تقدم الملف المتعلق بالاستثمار في الهواتف الذكية بما في ذلك مشروع تركيب وتجميع الهواتف النقالة في الجزائر، الذي يندرج في إطار الجهود الهادفة لتطوير هذه الشعبة من الصناعة الوطنية وتعزيز مساهمتها في نقل وتوطين التكنولوجيا وإدماج الكفاءات الوطنية خاصة من الشباب في هذا المسار.