بالصور.. افتتاح أعمال تطوير نادي التثقيف الفكري لذوي الهمم في بورسعيد
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم الاثنين، أعمال تطوير نادي التثقيف الفكري الرياضى لذوي الهمم بمنطقة خديجة بالضواحي، وذلك بعد الانتهاء من تطويره ورفع كفاءة المبني على أعلى مستوى.
وأشار محافظ بورسعيد إلى أن أعمال تطوير ورفع الكفاءة شمل المبني بالكامل الذي يضم أول مكتبة للأطفال من ذوى الهمم "قادرون باختلاف"وجيم للألعاب، كما يضم ملعب لممارسة لعبة البوتشة الخاصة بذوي الهمم على أعلى مستوى، لتوفير سبل الراحة لذوي الهمم من أبناء المحافظة، وتقديم الدعم للمشاركين في الفعاليات والأنشطة الرياضية المتعددة.
وأكد محافظ بورسعيد على الدور المجتمعي لذوي الهمم من أبناء المحافظة من ذوي الهمم، مؤكدا أن هناك العديد من أبناء المحافظة ذوي الهمم يشاركون في الفعاليات والأنشطة الرياضية المتعددة، فضلا عن النماذج الرياضية المشرفة التي تحصل على مراكز متقدمة في المسابقات الدولية و العالمية.
IMG-20240408-WA0055 IMG-20240408-WA0058 IMG-20240408-WA0057 IMG-20240408-WA0046 IMG-20240408-WA0050المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد نادي التثقيف الفكري التثقيف الفكري لذوی الهمم IMG 20240408
إقرأ أيضاً:
انطلاق الموسم الثاني من المدرسة الصيفية اكتشف لذوي الهمم بمتاحف الآثار
أطلقت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، الموسم الثاني من المدرسة الصيفية المخصصة لذوي الهمم تحت عنوان “اكتشف”، وذلك بمختلف متاحف الآثار التابعة للمجلس، بهدف رفع الوعي الأثري لذوي الهمم من جميع الفئات العمرية من خلال مشاركتهم في الأنشطة التفاعلية والفنية خلال العطلة الصيفية.
السياحة الميسرةأكد الدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن إطلاق هذه المبادرة يأتي في إطار تكليفات شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، لرفع الوعي الأثري والسياحي، وتحسين جودة التجربة المتحفية لكافة الزائرين، لاسيّما في إطار دعم السياحة الميسّرة التي تضمن إتاحة المواقع والخدمات لجميع فئات المجتمع.
ومن جانبه، أوضح مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف، أن المدرسة الصيفية ستستمر من منتصف يونيو وحتى منتصف سبتمبر، وتتضمن أنشطة تفاعلية وورش فنية تشرف عليها أقسام التربية المتحفية لذوي الهمم بمختلف المتاحف. كما تشمل المدرسة برنامجين رئيسيين: الأول موجه للأطفال والزائرين من ذوي الهمم، فيما يركز الثاني على إعداد فريق تطوعي من طلاب وخريجي الجامعات المتخصصة من معاهد الخدمة الاجتماعية وكليات التربية الخاصة وغيرها من التخصصات، بهدف تمكينهم من دعم الزائرين من ذوي الهمم وكبار السن أثناء الزيارات والأنشطة.
وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة هبة عبد العزيز، مدير عام إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، أن برنامج هذا العام يسلّط الضوء على استخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي الهمم، من خلال ورش تدريبية مبسطة وتطبيقات مخصصة، إلى جانب تنظيم ورش فنية وحرف تراثية، ومسرح تفاعلي، ومحاضرات تنمية بشرية وتوعية يقدمها متخصصون. واختتامًا للبرنامج، فمن المقرر إقامة معرض فني واحتفال لتكريم المشاركين وتوزيع شهادات تقدير، للمنتجات الفنية الناتجة عن الورش التعليمية.