عاجل| الرئيس السيسي يُجري اتصالًا هاتفيًا بنظيره السوري للتهنئة بحلول عيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أفادت فضائية "إكسترا نيوز" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أجرى اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس السوري بشار الأسد.
نقيب الإعلاميين يهنئي الرئيس السيسي بعيد الفطر المبارك عاجل| الرئيس السيسي يتبادل التهاني مع ملوك ورؤساء الدول العربية تفاصيل الاتصالوتوجه الرئيس السيسي بالتهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيد هذه المناسبة على سوريا والأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات، ومتمنيًا موفور الأمن والاستقرار للشعب السوري الشقيق.
من جهته، أعرب الرئيس السوري عن التقدير والامتنان للاتصال الكريم، وعن خالص الأمنيات لمصر وشعبها بدوام الخير والازدهار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي بشار الأسد السيسي عيد الفطر المبارك الرئيس عبد الفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس السوري حلول عيد الفطر تهنئة بحلول عيد الفطر الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث مشروع شطب اسم الرئيس السوري من العقوبات
يبحث مجلس الأمن الدولي مشروع قرار بشطب اسم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب من قائمة العقوبات الأممية.
ذكرت صحيفة "ذا ناشيونال" أن مشروع القرار المذكور يُعدُّ الأهم خلال أكثر من عقد من الزمن، ويمثل تحولا جوهريا في السياسة الدولية تجاه دمشق ويهدف إلى تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.
كما سيعد هذا القرار في حال صدوره "خطوة تمهّد لتخفيف القيود المفروضة على دمشق وعودتها في العلاقات الدولية بعد سنوات من العزلة".
قال دبلوماسي أممي، إن الصين أبدت موافقتها على عملية الشطب المقترحة، في لحظة نادرة من الإجماع بين الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه جرى تداول مسودة القرار التي صاغتها الولايات المتحدة الأمريكية بين الأعضاء الـ15 في المجلس يوم 9 أكتوبر الجاري.
ومن شأن القرار أن يسمح بتدفق الأصول المالية والأموال والموارد الاقتصادية إلى الحكومة السورية.
وتُبرز الوثيقة التي اطّلعت عليها "ذا ناشيونال" التناقض الجوهري في السياسة الدولية تجاه سوريا، وهو كيفية إعادة إشراك حكومة تم عزلها سابقا، مع الحفاظ في الوقت ذاته على الضغط على الجماعات المسلحة التي لا تزال مصنفة كـ"منظمات إرهابية".
ويؤكد مشروع القرار أن على الدول الأعضاء بما فيها سوريا مواصلة "منع وقمع الأعمال الإرهابية التي يرتكبها على وجه التحديد "داعش" وجميع الأفراد والجماعات والمشاريع والكيانات الأخرى المرتبطة بـ"القاعدة" أو "داعش"، مع ضمان عدم تقديم أي طرف سوري دعماً لمثل هذه الجماعات.
لكن "هيئة تحرير الشام"، التي تشكل العمود الفقري لحكومة الشرع، ستبقى خاضعة للعقوبات الأممية.