صفاء أبو السعود تتصدر التريند بنسختها الجديدة من أغنيتها (أهلا بالعيد)
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
البوابة-احتلت الفنانة والإعلامية الكبيرة صفاء أبو السعود مؤشرات بحث (جوجل) عربيا ومختلف تريندات وسائل التواصل الاجتماعي عقب أن قدمت نسخة معاصرة وجديدة من أغنيتها الشهيرة (أهلا بالعيد) بالتزامن مع قدم عيد الفطر المبارك، وذلك بعد 42 سنة من طرحها منذ عام 1982.
اقرأ ايضاً. وتكشف عودتها للفن بـ"فجر الضمير"
وسيطرت على فيديو كليب أغنية (أهلا بالعيد)، أجواء الفرحة والسعادة وسط ظهور أطفال برفقة صفاء أبو السعود في الكليب.
يشار الى أن أغنية (أهلا بالعيد) من كلمات الشاعر الغنائي عبد الوهاب محمد ومن ألحان الموسيقار الراحل د. جمال سلامة، وقد طرحت الفنان صفاء أبو السعود الأغنية بتوزيع موسيقي جديد للموسيقار محمود طلعت.
وتقول كلمات الأغنية: (أهلا أهلا بالعيد.. مرحب مرحب بالعيد العيد فرحة.. وأجمل فرحة تجمع شمل قريب وبعيد سعدنا بيها بيخليها ذكرى جميلة لبعد العيد غنوا معايا غنوا قولوا ورايا قولوا كتر يارب في افراحنا واطرح فيها البركة وزيد جانا العيد اهو جانا العيد).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: صفاء ابو السعود عيد الفطر السعيد صفاء أبو السعود أهلا بالعید
إقرأ أيضاً:
الأسمرات والخيالة.. فرحة العيد مستمرة في قصور الثقافة بالمناطق الجديدة الآمنة
واصل المشروع الثقافي للمناطق الجديدة الآمنة "جودة حياة" فعالياته الثقافية والفنية ببرنامج "فرحة العيد" الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، احتفالا بعيد الأضحى المبارك، في إطار برامج وزارة الثقافة لدعم سكان هذه المناطق ثقافيا وإبداعيا.
ونفذ المشروع في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك مجموعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة في منطقتي الأسمرات والخيالة، وذلك بالتعاون مع وحدة بديل العشوائيات بمحافظة القاهرة وحي الأسمرات.
وقد شهدت الأسمرات حوارا تفاعليا أجرته الدكتورة جيهان حسن، المشرف العام على المشروع، مع أطفال المنطقة، تحدثت فيه عن مفهوم "جودة الحياة" بشكل مبسط، موضحة أن جودة الحياة تعني أن يعيش الإنسان في بيئة تتكامل فيها مقومات الصحة والتعليم واللعب وممارسة الفنون والثقافة، وأن يتمتع بسلوكيات يومية صحية تعكس إحساسه بالأمان والانتماء للمكان،
كما أكدت أهمية أن يكون لكل طفل حق في هذه الحياة المتكاملة، مقابل واجبه في الحفاظ على البيئة والمكان الذي يعيش فيه، وأن الأكل الصحي واللعب والتعلم والشعور بالأمان مع الأهل والأصدقاء من أساسيات جودة الحياة.
وضمن الأنشطة والفعاليات المقدمة بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، نفذت مجموعة من الورش الفنية التي ربطت بين الفنون والقيم التربوية والاحتفال بالعيد، حيث نفذت ورشة بعنوان "عيدنا أحلى بقيمنا الحلوة" لترسيخ القيم الإيجابية كجزء من بناء شخصية الأطفال القادرة على تحمل المسئولية والمشاركة في تنمية المجتمع، كما قدمت الفنانة شيرين عبد المولى ورشة "ابتسامة العيد في بطاقة جديدة" لتعريف الأطفال بمعنى العيد وتشجيعهم على التعبير عن مشاعرهم من خلال تصميم بطاقات تهنئة يهديها الأطفال لمن يحبونهم.
وشاركت الفنانة رانيا شلتوت بورشة "هديتي بصنع إيدينا" التي استخدم فيها الأطفال الفوم الجليتر الملون لتصميم أشكال محببة، في حين قدمت الفنانة شهد عيد ورشة "عيدان سحرية ووردات لامعة" باستخدام عصيان الشيش والفوم الجليتر، أما الفنانة منى عبد الوهاب فقدمت ورشة "أساور صداقتنا" باستخدام السلاسل والأشكال الذهبية. واختُتمت الأنشطة بعرض مسرحي بعنوان "الزهور الجميلة" قدمه فريق عرائس جاردن سيتي، إلى جانب عروض ترفيهية لفريق أجيال، وسط تفاعل من الأطفال والأهالي.
وفي الخيالة، أقيمت مجموعة من الفعاليات التي جمعت بين الفن والتربية الدينية بأسلوب مبسط يتناسب مع أعمار الأطفال. بدأت بورشة حكي هدفت إلى تعريف الأطفال بمناسك الحج من خلال حوار مبسط يتناول المحطات المختلفة للحج مثل الإحرام والطواف والسعي والوقوف بعرفة وطواف الوداع، أعقبها نشاط فني تمثل في تصميم مجلة صغيرة تحتوي على رسومات ولافتات تمثل كل محطة. كما قدمت ورشة "هويتي بالألوان" التي صمم فيها الأطفال أساور باستخدام شرائط الستان والفوم الجليتر الملون، وورشة أخرى باستخدام الفوم الجليتر اللامع وقصاصات الورق الملونة، ورشة استخدم فيها الأطفال سلاسل وأشكالا ذهبية.
واختتم البرنامج بعرض جديد لمسرحية "الزهور الجميلة" قدمه فريق عرائس جاردن سيتي، إلى جانب عروض متنوعة لفريق أجيال.
نفذت الفعاليات ضمن أنشطة الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وفي سياق برنامج حافل لهيئة قصور الثقافة احتفالا بعيد الأضحى يتضمن حفلات موسيقى عربية وفنون شعبية، وعروض مسرحية تقدم بالمجان للجمهور على مدار أيام العيد، بالإضافة إلى المسابقات الترفيهية والثقافية والأنشطة المخصصة للأطفال، والأفلام الجديدة من أفلام موسم العيد والمقدمة بعدد من قصور ومراكز الثقافة من خلال مشروع "سينما الشعب.