بلاغ للنائب العام .. قصة مدرسة بالتجمع تهدم القيم وتدرس المـ.ثـ.لـ.ية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
حالة من الجدل تسيطر على رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب وجود منشورات تتهم مدرسة بالتجمع بهدم القيم والدعوة للشذوذ.
وكشف رواد مواقع التواصل الاجتماعي توجيه بلاغات للنائب العام ضد إحدى مدارس التجمع الخامس، لتدريسها مواد دراسية للمرحلة الابتدائية غير سوية تتضمن أفكارا شاذة وهدامة تدعو فيها إلى إتيان الرذيلة وهدم القيم والأخلاق والدعوة إلى المثـ لية الجنـ سية.
وفي الفيديو التالي، نكشف تفاصيل هذه الاتهامات وتحرك وزارة التربية والتعليم ضد المدرسة وما يتم تدريسه للطلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتهامات خطيرة التربية و التعليم المرحلة الابتدائية اتهام مدرس
إقرأ أيضاً:
أربك العقول.. لغز يثير حيرة رواد الإنترنت| ماذا حدث؟
أثارت جزيرة الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت صورة لاكتشاف جيولوجي غريب في أقصى شمال كندا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداوله الآلاف عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصفه كثيرون بأنه "أربك العقول" و"أحدث صداعا مفاجئا" بسبب تعقيده الفريد.
الجزيرة المتكررةويتضمن الإكتشاف ما يُعرف بـ "الجزيرة داخل بحيرة على جزيرة في بحيرة على جزيرة"، وهي ظاهرة جيولوجية نادرة للغاية تُعرف باسم "الجزيرة التكرارية" أو recursive island.
في قلب هذا اللغز الطبيعي، تقع جزيرة صغيرة على شكل حصان بحري يبلغ طولها نحو 300 متر، وهي محاطة ببحيرة صغيرة بلا اسم، تحتل معظم مساحة جزيرة أكبر.
تقع هذه الجزيرة الأكبر داخل بحيرة تمتد لنحو 90 كيلومترا، قرب ساحل جزيرة "فيكتوريا" العملاقة، وهي ثامن أكبر جزيرة في العالم.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالعديد من المصطلحات التى أطلقها الروواد من بينها جزيرة في بحيرة على جزيرة في بحيرة على جزيرة، حيث أعرب روواد التواصل الاجتماعي عن حيرتهم وحتى إحباطهم، أحد المستخدمين كتب: "أشعر وكأنني أصبت بجلطة دماغية وأنا أقرأ هذا".
وآخر قال: "عقلي احترق، لا أفهم كيف يمكن لهذا أن يكون حقيقيا".
أكبر جزيرة تكرارية في العالماعتُبرت جزيرة تقع في بحيرة فوهة بركان وسط جزيرة "تال" في بحيرة "تال" بالفلبين المثال الأشهر للجزيرة التكرارية، لكن تحليل صور الأقمار الصناعية أكد أن الجزيرة الكندية أكبر حجما، ما يجعلها أكبر جزيرة تكرارية معروفة في العالم.
تنتج هذه التكوينات عن التآكل الجليدي الهائل الذي شهدته كندا خلال العصر الجليدي الأخير، حيث قامت الكتل الجليدية الضخمة بنحت التضاريس وترك شبكات من التلال والحفر المائية، ما أدى إلى نشوء بحيرات متداخلة على نطاق واسع.
أرض لم تطأها قدمنظرا لموقع هذه الجزيرة الغريب في عمق القطب الشمالي الكندي وظروف الطقس القاسية، من غير المرجح أن يكون أحد قد زارها فعليًا، مما يمنحها بعدا أسطوريا في المخيلة الجغرافية.
كندا مملكة الجزر والبحيراتولم تكن هذه الظاهرة الوحيدة التي تميز الجغرافيا الكندية، فالدولة تضم مانيتولين وهي أكبر جزيرة تقع في بحيرة (في بحيرة هورون)، كما تضم بحيرة نيتيلينج وهى أكبر بحيرة تقع على جزيرة (في جزيرة بافين).
ووفقا لوكالة مرصد الأرض التابع لوكالة ناسا، فإن معظم تضاريس كندا هي نتاج مباشر لحركة الأنهار الجليدية الهائلة التي أعادت رسم وجه الأرض هناك.