مشروع قرار بمجلس الأمن يدعو لفتح طريق بري من الأردن إلى غزة .. من الداعم؟
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قدمت فرنسا الخميس، مشروع قرار معدّل لمجلس الأمن الدولي، يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار بقطاع غزة، رافضا أي تهجير قسري للسكان المدنيين في القطاع.
اقرأ ايضاًكما طالبت فرنسا، ضمن مشروع القرار، بفتح ميناء أسدود والطريق البري من الأردن إلى قطاع غزة بشكل دائم، كما شدد على رفض أي هجوم بري على رفح، إضافة إلى فتح جميع نقاط العبور من وإلى القطاع.
يأتي ذلك في الوقت الذي دعا فيه مجلس الأمن، الاحتلال الإسرائيلي، للسماح بدخول مزيد من المساعدات لقطاع غزة المحاصر.
وجاء مشروع القرار الفرنسي بعد نحو أسبوعين من تبني مجلس الأمن قرارا بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لكنّ المجلس فشل في تمرير تعديل لمشروع القرار يتضمن عبارة "وقف دائم لإطلاق النار".
اقرأ ايضاًوأكد المجلس أن الحاجة ملحة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، وضرورة إزالة جميع العوائق أمام تسليمها، مطالبا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن.
المصدر: شبكة قدس + وكالات
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
ترامب يدعو جميع الإيرانيين إلى إخلاء طهران فورًا
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جميع الإيرانيين إلى إخلاء العاصمة طهران فورًا.
وقال ترامب على منصة تروث سوشال: قلت مرارًا وتكرارًا إن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي، وكان ينبغي عليها توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه.السكان يتزاحمون للفرار من طهران
فر عدد كبير من سكان طهران من العاصمة الإيرانية التي تعرضت إلى ضربات إسرائيلية، ما تسبب في اختناقات مرورية على الطريق الرئيسي المؤدي إلى الشمال، بحسب صور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });وأظهرت صور التقطت من على جسر فوق طريق سريع، صفًا طويلًا من السيارات المنتظرة على الطريق السريع عند المخرج الشمالي لطهران، مع غياب شبه تام لأي مركبة في الاتجاه المعاكس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سكان يحاولون الفرار من طهران واختناقات مرورية - أ ف ب
وأُغلق المجال الجوي حتى إشعار آخر، ما جعل الطريق البري السبيل الوحيد للخروج من العاصمة التي تعرضت لقصف مكثف.
ودعت إسرائيل سكان طهران إلى الابتعاد عن جميع المنشآت العسكرية، لكن قوات الأمن منتشرة في كل مكان في المدينة، حتى في المناطق السكنية.