نيسان جوك 2025 تعود من جديد بهذا السعر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
منذ عام 2022 لم تتوافر سيارة نيسان جوك بالسوق المصري ، والان عادت من جديد كـ موديل 2025 ، وتنتمي جوك لفئة السيارات الكروس أوفر الرياضية، بالإضافة إلى أن سوق السيارات المصري يوجد به حالة من الانتعاش نتيجة تراجع قيمة الأوفر برايس علي سعر السيارات الرسمي .
تأتي سيارة نيسان جوك موديل 2025 بالسوق المصري للسيارات بطول 4210 مم، وعرض 1800 مم، وارتفاع 1595 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2636 مم .
زودت سيارة نيسان جوك موديل 2025 بالعديد من المميزات من ضمنها نظام مراقبة ضغط الهواء بالإطارات TPMS، و أنظمة الفرامل المساعدة ABS-EBD-VDC ، وبها 6 وسائد هوائية، وحساسات للركن، وكاميرا للرؤية الخلفية، وبها شاشة ترفيهية مقاس 8 بوصة تعمل باللمس ، وبها نظام BOSE، وبها خاصية توصيل الهاتف الذكي عن طريق Apple Car Play ، و Android Auto، وبها شاشة معلومات رقمية مقاس 7 بوصة.
- سعر نيسان جوك موديل 2025 بالسوق المصري للسيارات :الفئة الأولي من سيارة نيسان جوك موديل 2025 تباع بسعر مليون و 15 ألف جنيه .
الفئة الثانية من سيارة نيسان جوك موديل 2025 تباع بسعر مليون و 115 ألف جنيه .
الفئة الثالثة من سيارة نيسان جوك موديل 2025 تباع بسعر مليون و 165 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عام 2022 موديل 2025 نيسان جوك السيارات الكروس أوفر سعر السيارات الرسمي نيسان جوك موديل 2025
إقرأ أيضاً:
في ورشة بمعرض جدة للكتاب 2025.. القحطاني: محاولات الترجمة الآلية تعود إلى 80 عامًا
البلاد (جدة)
نظّم معرض جدة للكتاب 2025 ورشة عمل بعنوان “آليات الترجمة الذكية ومعضلاتها التقنية”، تناولت مفهوم الترجمة الذكية وتطورها التاريخي، وأهميتها في العصر الرقمي، إلى جانب آليات عملها والتحديات التي ما زالت تواجهها، خاصة في ما يتعلق باللغة العربية، وقدّمتها الدكتورة عبير القحطاني.
وأوضحت القحطاني أن الترجمة الذكية تعتمد على أنظمة حديثة تبني نماذج احتمالية واسعة، وتسعى إلى توقّع الترجمة الأنسب اعتمادًا على السياق العام للنص، مستندة إلى نماذج الذكاء الاصطناعي، ولا سيما التعلم العميق، لمحاكاة الفهم اللغوي والسياقي، وليس الاكتفاء بالنقل الحرفي للكلمات.
وأشارت إلى أن المحاولات الأولى للترجمة الآلية تعود إلى أربعينات القرن الماضي، أي ما قبل 80 عامًا، قبل أن تشهد تطورًا متسارعًا مع التقدم التقني، وتزايد الاعتماد على الحلول الذكية في مختلف المجالات.
وأكدت أن هذه التحديات تتضاعف عند التعامل مع اللغة العربية، لغياب التشكيل، وتعقيد الإعراب، وكثرة الضمائر المتصلة، وهذا قد يؤدي إلى ترجمات تبدو صحيحة شكليًا، لكنها تفتقر إلى الدقة المعنوية، مبينة عجز الترجمة الذكية أحيانًا عن نقل بعض المصطلحات والكلمات العربية بالمعنى نفسه، وهذا يجعل الاعتماد الكلي على ترجمة الآلة أمرًا غير ممكن.
واختتمت بأن الترجمة الذكية أداة مساندة تُبرز حدود الآلة من جهة، وتؤكد من جهة أخرى أهمية وعي المترجم، وحسّه الثقافي، ودوره الإنساني في اتخاذ القرار الترجمي السليم.
وتطرّقت الورشة إلى أبرز المعضلات التقنية التي تواجه أنظمة الترجمة الذكية، ومنها قضايا السرية والأمان في بعض المنصات، وارتفاع تكاليف الاشتراك، واعتمادها على الاتصال المستمر بالإنترنت، إضافة إلى صعوبتها في التعامل مع السياق، والغموض الدلالي، واللغة المجازية والاصطلاحية، فضلًا عن التحديات المرتبطة بترجمة النصوص المتخصصة.