مشروع قانون الجرائم الالكترونية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مشروع قانون الجرائم الالكترونية، مشروع قانون_الجرائم_الالكترونية د. محمد_جميعان تم اقرار مشروع قانون الجرائم الالكترونية المعدل، من قبل .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشروع قانون الجرائم الالكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مشروع #قانون_الجرائم_الالكترونية د. #محمد_جميعان
تم اقرار مشروع قانون الجرائم الالكترونية المعدل، من قبل #مجلس_النواب الأردني ، والذي لاقى اعتراضا وضجة كبيرة، لما فيه من تقييد للحريات باحكام عالية غير مسبوقة، وعادت معه مسيرة الجمعة وسط البلد كما عهدناها قبل سنوات مضت.. الملفت ان نقاشات النواب تمحورت حول قيمة #الغرامات وجمعها مع العقوبة، وهو ما استدل عليه بالموافقات الضمنية المسبقة، او حاصلة منذ البداية..في حين ان الواجب الاساس للمجالس التشريعية، يفترض ان يتمحور حول اثر التشريع على الدولة نفسها، اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، واستثمار واستقرار، وهل يعمق الاحتقان ام يخدم السلم الاهلي، وهل يلقى قبولا مجتمعيا سهلا ام مماحكات واعتراضات متوالية ومتوالدة، وهل يعطي صورة ايجابية على الصعيد الدولي ام سيصبح محل انتقاد متنامي من قبل المؤسسات الدولية المعنية بالديمقراطية وحقوق الانسان.. الخارجية الامريكية بادرت، وابدت انتقادا واضحا مشفوعا بمساوئ نتاج هذا القانون وذلك قبيل طرحه للنقاش البرلماني.. ومن هنا يجدر المناقشة ان تنصب على ؛هل يعطي تصورا ايجابيا ام مؤذيا؟ سيما #تقييد_الحريات؟وهل يؤثر سلبا على حالة الاستثمار سيما المستثمر الحقيقي الذي يعتبر الاستبداد عقبة؟وهل يعطل #الاصلاح السياسي، وتفعيل الحزبية والحياة السياسية، ام يشكل حجر عثرة لذلك؟والاهم هل سيشكل حالة احتقان متراكمة؟ ان تعديلات قانون الجرائم الالكترونية، حسب ما فهمته من الملاحظات الاولية للنواب ” هذا قبل النقاش” وما تلاه من تعليقات ومداولات وانتقادات ، يشكل او بمثابة اغلاق لآخر “طاقات” او شبابيك التنفيس التي يتحرك من خلالها النشطاء ويحصدون الاعجاب.. كان الاولى ان يعالج السلم المجتمعي واغتيال الشخصية والتهجم والتجريح الشخصي..وليس إعطاء حصانة صارمة للموظف العام، او الموقع والمنصب العام، الذي هو محل انتقاد ومتابعة من قبل “السلطة الرابعة” في الديمقراطيات جميعها، ويعتبر حق مقدس، وبمثابة مراقبة مشروعه للعمل العام وحسن ادائه..لقدد مرر القانون في مجلس النواب الاردني، ولكن الامل ان يتريث مجلس الاعيان لياخذ نقاشا معمقا حول مصلحة الدولة المباشرة وغير المباشرة بما اسلفت حول ذلك..
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشروع قانون الجرائم الالكترونية وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشروع قانون الجرائم الالکترونیة من قبل
إقرأ أيضاً:
حسام الفقي يكتب: معالي الناخب
انتخابات مجلس النواب 2025 فرصة حقيقية لإعادة بناء الثقة بين المواطنين ونوابهم، إذا ما استجاب النواب لمطالبهم وعملوا لتحسين أوضاعهم من خلال دور حقيقي للنائب تتمثل في لسان الشعب.
2025 هو عام الانتخابات البرلمانية والتعددية الحزبية فى مصر ونظرتي المتواضعة هي خطوة جيدة ستعيد الأمل في إمكانية تحقيق كل ما نتمناه، من ناخبين ومرشحين.
ويجب على الجميع أن يتحملوا مسؤولياتهم في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ البلاد في عهد سيذكره التاريخ ويفخر بيه الأجيال إنجازات تاريخية في عهد الرئيس السيسي على مدار 10 سنوات، لم نغفل عنها ونعرفها جميعا.
من الضروري أن يشارك المصريون بفعالية في هذا الاستحقاق، لضمان تمثيل حقيقي يعكس آمالهم وتطلعاتهم.
تستعد مصر لانتخابات مجلس النواب التي تنعقد في الفترة المقبلة، يأتي هذا الاستحقاق الانتخابي في وقت يشهد العالم توترات كثيرة علي كافة الاصعدة.
ننتظر كوادر وبرامج انتخابية قوية تليق بمكانة مصر، أهمها المواطن المصري البسيط، نتمني أن تكون العهود صادقة.
نتمني أن يكون هناك آلية لمحاسبة النائب على ما يقدم من وعود لم تنفذ، تحسين الظروف الاقتصادية والمعيشية، من الضروري أن تكون أولويات النواب.
تعزيز حقوق المواطنين وتحسين جودة حياة المصريين، أولوية ستكون في برلمان 2025 بشكل حتمي.
استجوابات ومناقشات فعلية مع الحكومة، تمت بالفعل ساهمت في تحسين مستوى الشفافية والمساءلة، حيث تم تسليط الضوء على بعض الملفات المهمة.
مع اقتراب موعد الانتخابات، تتجه الأنظار نحو النواب الحاليين والمرشحين الجدد، يأمل المواطنون أن برلمان 2025 يحقق الآمال والطموحات المحمولة من السباق الماضي.
يحتاج النواب إلى تعزيز التواصل مع ناخبيهم والاستماع إلى مطالبهم واحتياجاتهم بشكل دوري.