الحجامة من العلاجات القديمة والبديلة ويتم خلال تطبيق كؤوس زجاجية على الجلد، بهدف القيام بعملية شفط الدم إلى خارج الجسم وطرد السموم، وفيما يلي تأثير الحجامة على الدورة الشهرية:
اقرأ ايضاًعلاج آلام الظهرأنواع الحجامة
فيما يلي سنتناول أنواع الحجامة:
الحجامة الرطبة وتكون من خلالها إحداث شقوق في الجلد في المنطقة المراد علاجها بالحجامة وينزف الدم في الكؤوس.
الحجامة الجافة لا يتم عمل شقوق في الجلد وتعتمد على شد الجلد في الكؤوس.
الحجامة المتزحلقة او المنزلقة ويعتبر هذا النوع الذي يجمع بين الحجامة الرطبة والحجامة الجافة ويتم من خلال دهن أماكن الجسم التي تريد علاجها بزيوت طبيعية مختلفة.
أضرار الحجامة وقت الدورة الشهريةالدوخة والدوار أثناء عمل الحجامةالغثيان والتعرق.ألم في منطقة الحجامة.ندوب في منطقة الحجامة.صداع.حروقتعبأرق.توترشد عضلي.التهاب في الجلد.كم تتأخر الدورة بعد الحجامة؟لا يؤدي إلى تأخر في الدورة الشهرية في الشهر التالي.
تجربتي مع الحجامة لانقطاع الدورة الشهريةأنا فتاة أبلغ من العمر 39 عاماً كنت أشتغل في المنزل وأعزل فحملت سجادة ثقيلة جداً وكانت عليّ الدورة الشهرية واستمرت شهر ونصف مما أدى إلى حدوث ضعف في المبايض وقالت لي الدكتورة أن لا علاج لحالتي لأنني غير متزوجة، واستمريت على الحبوب فترة طويلة، ثم تزوجت وقبل الزواج قررت أن أعمل حجامة في اسفل الظهر مما أدى إلى انتظام دورتي ولله الحمد، ثم علمت أنني حامل بالشهر الثاني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الدورة الشهرية الدورة الشهریة
إقرأ أيضاً:
الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟
#سواليف
بينما يختار البعض #الاستحمام صباحا لبدء يومهم بنشاط، يفضل آخرون الاستحمام ليلا للاسترخاء بعد يوم طويل.
غير أن أبحاثا علمية حديثة تشير إلى أن توقيت الاستحمام قد يكون له تأثير مباشر على #النظافة_الشخصية وجودة النوم وحتى الصحة العامة، ما يدفع للتساؤل: متى يكون الاستحمام أكثر فائدة – صباحا أم مساء؟.
تقول بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، إن توقيت الاستحمام له أثر بيولوجي مهم، والاستحمام الصباحي هو الأفضل من منظور النظافة والصحة.
مقالات ذات صلةوفي مقال نُشر عبر موقع The Conversation، توضح فريستون أن الاستحمام صباحا يساهم في إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا المتراكمة خلال النوم، ما يقلل من الرائحة الكريهة ويحافظ على #نظافة_الجسم عند بداية اليوم.
ورغم أن الاستحمام المسائي يزيل الأوساخ والملوثات التي تراكمت على الجلد خلال النهار، إلا أن التعرق أثناء النوم يعيد إفراز الزيوت، ويغذي ميكروبات البشرة، ما يؤدي إلى تكاثرها وتراكمها على ملاءات السرير.
وهذا بدوره يعزز بيئة مناسبة لعث الغبار، الذي يتغذى على خلايا الجلد الميتة، وقد يسبب الحساسية أو يفاقم الربو، خاصة عند عدم غسل أغطية السرير بانتظام.
وتقول فريستون إن الاستحمام صباحا يمنح الجسم بداية نظيفة، ويقلل من فرص انتشار البكتيريا والروائح خلال اليوم، خاصة إذا تزامن مع ارتداء ملابس نظيفة.
ومع ذلك، تؤكد أن الأهم من توقيت الاستحمام هو الانتظام في غسل ملاءات السرير مرة واحدة على الأقل أسبوعيا. فذلك يساعد على إزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد والزيوت والجراثيم الفطرية التي تتغذى على تلك العناصر.