الزمالك يفوز علي بتروجيت في بطولة الجمهورية للشباب
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
فاز فريق الزمالك لكرة القدم مواليد 2003، على بتروجت بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم الأحد بمقر القلعة البيضاء ضمن منافسات الجولة الثامنة من المرحلة الثانية للمنافسة على بطولة الجمهورية للشباب.
سجل هدفي الزمالك كل من، مازن عادل، وأيمن الجزار وظهر لاعبو الزمالك بمستوى فني مميز على مدار شوطي المباراة، وصنعوا عدة فرص تم من خلالها تسجيل هدفين وإهدار بعض الفرص المحققة.
ويقود فريق 2003، إبراهيم صلاح مديراً فنياً، وهشام إبراهيم ومعتز صلاح مدربين مساعدين، وحسني مسعد مدرباً لحراس المرمى، ورضا عبد الواحد إدارياً للفريق، ومحمود سعيد أخصائياً للتأهيل والإصابات، ورفعت حمدي مسؤولاً للمهمات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
صلاح عبدالله: اعتزال شيكابالا قرار صعب على جماهير الزمالك
أكد الفنان صلاح عبدالله، أن اعتزال شيكابالا خبر حزين لكل جماهير كرة القدم المصرية.
وقال عبدالله في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع كابتن محمد صبري، المُذاع على قناة نادي الزمالك: "اعتزال شيكابالا قرار صعب على جماهير الزمالك وأتمنى أن يكون قد اتخذ القرار الصحيح فهو إنسان طيب وقلبه أبيض".
أعلن محمود عبد الرازق "شيكابالا"، قائد نادي الزمالك وأحد أبرز أساطيره في العصر الحديث، اعتزاله رسميًا كرة القدم، واضعًا نهاية لمسيرة امتدت لسنوات طويلة ارتبط خلالها اسمه بقلعة ميت عقبة، وشكّل خلالها حالة خاصة لدى جماهير النادي الأبيض.
وفي تصريحات تلفزيونية عقب الإعلان الرسمي لقرار الاعتزال، قال شيكابالا: "قررت أن أُسلم راية الزمالك إلى جمهور النادي، فهم العاشقون الحقيقيون والأحق بحملها والدفاع عنها. جمهور الزمالك هو من وقف دائمًا خلف الفريق في السراء والضراء، وأنا أثق في أنه سيظل المدافع الأول عن النادي مهما كانت التحديات".
وكان "الفهد الأسمر" قد ألمح سابقًا إلى أنه يعتزم تسليم الراية لزميله أحمد سيد "زيزو"، إلا أن رحيل الأخير المفاجئ عن صفوف الفريق ألقى بظلال من الحزن على شيكابالا، الذي علّق قائلًا: "من قبل أعلنت أنني سأُسلم الراية إلى زيزو، ولهذا السبب شعرت بالحزن بعد رحيله عن الزمالك".
وأضاف بنبرة يملؤها الأسى: "لم أتحدث مع زيزو بعد عودته للتدريبات عقب أنباء انتقاله إلى الأهلي، ليس خصامًا ولكن من شدة حبي له. هو شخص غالي جدًا وعشرة عمر، وأتمنى له التوفيق في قراره، لكن في النهاية أنا زعلان منه".
شيكابالا، الذي بدأ مسيرته مع الزمالك في مطلع الألفية، مثّل رمزًا للولاء والانتماء للنادي، وعُرف بعلاقته المتجذرة بالجمهور، ومواقفه الحاسمة في أوقات الأزمات، كما ساهم في تحقيق عدد من البطولات المحلية والقارية، وكان دائمًا علامة فارقة في غرف الملابس وخارجها.
ورغم وداع الملاعب، يترك شيكابالا خلفه إرثًا كبيرًا في قلوب الزملكاوية، الذين اعتادوا على رؤية القميص رقم 10 يعبّر عنهم في كل لحظة، ليكون قرار تسليم الراية إليهم بمثابة رسالة امتنان ووفاء من نجم لطالما كان عنوانًا للوفاء نفسه.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي