عزيز عبدو يطرح "مرسوم في أحلامي"
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أطلق النجم اللبناني عزيز عبدو " king of Arab pop" أغنيته الجديدة "مرسوم في أحلامي" على جميع المنصات العالمية والتطبيقات الرقمية بالإضافة إلى القنوات التلفزيونية وبعض الإذاعات العربية.
"مرسوم في أحلامي" من كلمات أدهم معتز وألحان تيام علي وتوزيع هادي شرارة الذي وزعها بطريقة عالمية حيث دمج الموسيقى الشرقية والغربية وخاصة اللاتينية، وحظيت بتفاعلًا واستحسانًا كبيرًا من قبل الجمهور العربي.
تم تصوير الأغنية في بلغاريا بإشراف المخرج العالمي luydmil llarionov، حيث إستطاع أن يقدمها بصورة متجددة وممتعة للنظر والبعيده عن الطرح الدرامي من حيث الأماكن المليئة بالحياة والألوان واللوحات الراقصة.
كما أنه أشاد بأداء عزيز المحترف بالتمثيل والإستعراض وأكد على أنه فنان شامل وهذا ما دفعه على التركيز على قدراته المتميزة.
نسبة مشاهدة الاغنية
والجدير ذكره أن الأغنية حققت نسبة مشاهدات عالية على جميع المنصات التي طرحت عليها حيث تخطت جميعها الـ ٣ مليون مشاهدة في أيام قليلة فقط.
بعد نجاح أغنيته السابقة "لو يجي الليل" التي حققت أكثر من 12 مليون مشاهدة على تطبيق يوتيوب العالمي، أطلق النجم باللهجة المصرية بالتزامن مع حلول الاعياد لإسعاد جمهوره ونشر الاجواء الايجابية المفرحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنصات العالمية تيام علي الموسيقى الشرقية الأعياد عزيز عبدو
إقرأ أيضاً:
مهيب عبد الهادي يطرح سؤالا لجماهير الأهلي بعد رحيل علي معلول
طرح الاعلامي مهيب عبد الهادي سؤالاً لجماهير الأهلي بعد رحيل علي معلول عن الفريق.
و كتب مهيب عبد الهادي عبر فيسبوك:مع أم ضد رحيل علي معلول عن الأهلي .
وأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
و أختتم :اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم،شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد.