كيف تحفظ مكان سيارتك المركونة وتجدها من خلال خرائط غوغل؟
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
سبق لنا جميعا أن ركنّا السيارة في أحد الشوارع أو في مصف انتظار ضخم، ثم واجهنا صعوبة في تذكر مكانها بعد عدة ساعات.
ولكن ليس عليك أن تتجول في المكان محاولا تذكر أين ركنتها، لأنك بسهولة قد تستخدم خرائط غوغل وتحفظ مكان السيارة لتعود إليها بعد ذلك في أي وقت.
هناك احتمال لا بأس به أنك تستخدم خرائط غوغل فعلا في أثناء القيادة والذهاب إلى أماكن لا تعرفها، لكنك قد لا تعرف بوجود هذه الميزة المهمة والمفيدة داخل التطبيق.
بمجرد أن تصل إلى وجهتك، وتركن السيارة، افتح تطبيق خرائط غوغل على هاتف آيفون أو أندرويد، ثم اضغط على أيقونة النقطة الزرقاء الخاصة بالموقع، واختر منها "حفظ مكان الركن" (Save parking). وسيُحفظ مكان ركن سيارتك في تطبيق خرائط غوغل حتى تحذفه بنفسك.
وبعد الانتهاء من مشوارك، وبدء رحلة العودة إلى السيارة، ستحتاج إلى إعادة فتح التطبيق على هاتفك والبحث على الخريطة عن أيقونة رمادية صغيرة مكتوب بجانبها "لقد ركنت سيارتك هنا". بمجرد العثور على المكان المحدد، يمكنك السير نحوه، أو الضغط على الأيقونة واختيار "الاتجاهات" لاستخدام نظام الملاحة في التطبيق لتحصل على الاتجاهات خطوة بخطوة نحو سيارتك مباشرة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات خرائط غوغل
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقدم خرائط في المفاوضات تبقي 40% من قطاع غزة تحت احتلاله (شاهد)
كشفت قناة الجزيرة، عن الخارطة التي قدمها الاحتلال، في المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، لما يقول إنها خطة إعادة انتشاره في القطاع خلال التهدئة حال أبرمت، والتي تظهر احتلاله لنحو أربعين بالمئة من مساحة القطاع بما فيها محافظة رفح بالكامل.
وتمهد خارطية الاحتلال، لتطبيق خطة التهجير بجعل رفح منطقة تركيز للنازحين لتهجيرهم لمصر أو عبر البحر.
وبحسب الخريطة يأخذ الاحتلال من قطاع غزة مسافة عميقة على طول السياج الفاصل، تصل في بعض المناطق لـ3 كيلومترات.
كما ويعرض الاحتلال خريطة إعادة التموضع لتضم أجزاء واسعة من مدينة بيت لاهيا وقرية أم النصر ومعظم بيت حانون وكل خزاعة.
وتقترب خريطة إعادة التموضع للاحتلال من شارع السكة في مناطق التفاح والشجاعية والزيتون.
كما تظهر أن خريطة إعادة التموضع تصل إلى قرب شارع صلاح الدين، في دير البلح والقرارة و تقضم 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة.
كما وأن الخريطة تمنع 700 ألف فلسطيني من العودة لبيوتهم لدفعهم لمراكز تجميع النازحين في رفح.
وكانت مصادر فلسطينية، قالت إن المفاوضات الجارية تمر بظروف معقدة وصعبة؛ نتيجة المواقف المتشددة التي يطرحها وفد الاحتلال، والتي تعيق التوصل إلى أي تقدم حقيقي.