5 طلاب بحقوق عين شمس يحصلون على منحة إيفل لدراسة الماجستير بفرنسا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
حصل خمسة من طلاب الفرقة الرابعة بكلية الحقوق جامعة عين شمس في سابقة هي الأولى من نوعها على منحة إيفل “ Bourse" Eiffel، لدراسة الماجستير بفرنسا، وهي منحة تقدمها الحكومة الفرنسية لتمكين مؤسسات التعليم العالي الفرنسية من جذب أفضل الطلاب الأجانب للتسجيل في برامج الماجستير والدكتوراه.
وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، الدكتور محمد صافي عميد كلية الحقوق.
وتعد منحة إيفل من أفضل المنح التي تقدمها دولة فرنسا، حيث إنها منحة تنافسية ممولة بالكامل، يتقدم لها الطلاب من جميع أنحاء العالم لدراسة الماجستير أو الدكتوراه في جميع التخصصات الأكاديمية، وحصول خمسة من طلاب الشعبة الفرنسية عليها يعكس قدرة طلاب الكلية العلمية على المنافسة على المستوى العالمي.
و قام الدكتور محمد صافي عميد الكلية و وكلاء الكلية بتقديم خالص التهنئة للطلاب والى إدارة الشعبة الفرنسية بالكلية بالحصول على المنحة متمنية لهم دوام التوفيق والسداد، كما تقدم العميد بالشكر للأستاذة الدكتورة نورا عيسى مديرة الشعبة الفرنسية بالكلية، والدكتورة شاهيناز عتلم مساعدة المديرة، والمدرس المساعد ندى الجمل على الدعم المميز المقدم للطلاب والذى نتج عنه حصول هذا العدد منهم للمرة الأولى في تاريخ الشعبة على منحة إيفل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محاربات السرطان يروين تجاربهن الملهمة مع المرض "منحة من قلب المحنة"
تزامنًا مع شهر التوعية بخطر الإصابة بسرطان الثدي، حل عدد من محاربات السرطان ضيوفًا على برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” المذاع على شاشة CBC مع الاعلاميتين مني عبدالغني وإيمان عز الدين، وذلك ليروين تجاربهن مع المرض بعدما تمكنوا من مواجهته.
قالت فاتن فوزي إنها خاضت تجربة العلاج الجراحي والكيماوي والإشعاعي، وأكملت 7 سنوات من العلاج الهرموني، مؤكدة أن التصالح مع الذات كان جزء كبير من تعافيها النفسي. قائلة: “كان جوايا صوت عايز يطلع، وازاي أقول للناس إن الكشف المبكر مهم أوي علشان نقدر ننقذ نفسنا، وخلال الفترة دي عملت كتاب”.
وروت هند عبيد، تجربتها التي وصفتها بأنها “منحة من قلب المحنة”، حيث كشفت كيف أن المرض أعاد اكتشافها لموهبتها في الحرف اليدوية، لتبدأ حياة جديدة، وسلطت غادة صلاح الضوء على أهمية الدعم الأسري والنفسي، مشيرة إلى دور شقيقتها وأولادها في منحها القوة.
من جانبه، أكد د. لؤي قاسم، أستاذ الأورام بجامعة القاهرة وعضو اللجنة التنفيذية لمبادرة صحة المرأة على أهمية التوعية المجتمعية بدور الفحص الدوري، خاصة بعد سن الأربعين، مشددًا على أن الكشف المبكر يُحدث فارق في نسب الشفاء.
وأشار إلى أن هناك جهود كبيرة يبذلها القائمون على مبادرة صحة المرأة في تقديم خدمات الفحص والعلاج بالمجان في مختلف المحافظات، قائلًا: “العلامة الأهم وجود كتلة صلبة في الثدي بتمنو، وبنشجع السيدات أنها تعمل كشف ذاتي فلو حست بأي حاجه صلبة لازم تروح للطبيب، وقتها بيعمل إجراءات للتأكد من طبيعة الخلايا دي”.