مسيرات في رام الله أحياء ليوم الأسير الفلسطيني (فيديوهات)
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
انطلقت في محافظات الضفة الغربية فعاليات اليوم الوطني للأسير الفلسطيني الذي يصادف في الـ17 من أبريل من كل عام.
إقرأ المزيد نادي الأسير الفلسطيني: 5686 حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ الـ7 من أكتوبروجابت مسيرة حاشدة شوارع مدينة رام الله، وردد المشاركون في المسيرة هتافات تدعو إلى "وقف عدوان الاحتلال على قطاع غزة والضفة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه التي يرتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني".
وطالب المشاركون المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والحقوقية بـ"الوقوف إلى جانب المعتقلين وعائلاتهم، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة عن أرضه".
يذكر أن عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية يبلغ أكثر من 9500 أسير، منهم قرابة 80 أسيرة، وأكثر من 200 طفل، و3660 معتقل إداري، و56 صحفي.
وأفادت مراسلتنا بأنه بعد السابع من أكتوبر أكثر من 8270 حالة اعتقال، وتوفي داخل السجون الإسرائيلية بعد السابع من أكتوبر 16 أسير.
وقالت مراسلتنا، هذه المعطيات لاتشمل الأسرى من قطاع غزة في ظل إخفاء جميع المعلومات المتعلقة بهم.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيون الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الضفة الغربية رام الله طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
السيد عبدالملك الحوثي: موقف شعبنا واضح وثابت لنصرة الشعب الفلسطيني رغم كل التحديات والمخاطر والمؤامرات
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن موقف شعبنا واضح وصريح وقوي وثابت لنصرة الشعب الفلسطيني رغم كل الأحداث والتحديات والمخاطر والمؤامرات.
وقال السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمة له اليوم السبت، بمناسبة ذكرى ثورة الـ 21 من سبتمبر ومستجدات معركة “طوفان الأقصى”، أن الشعب اليمني رغم الجرائم الرهيبة والحصار الشديد من تحالف العدوان لم يتزحزح أبدا عن تمسكه بالقضية المحورية لنصرة الشعب الفلسطيني.
وأضاف: موقف شعبنا وصوته العالي كان حاضرا خلال السنوات الماضية إلى جانب الشعب الفلسطيني.
وأشار قائد الثورة إلى أنه عندما أتى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة انطلق شعبنا العزيز رسميا وشعبيا في إطار موقف واضح للجهاد في سبيل الله تعالى.
ولفت السيد القائد إلى أن الحضور المليوني في الساحات لا يكاد يتوقف أسبوعيا إلا في الحالات النادرة وفي إطار مناسبات ترتبط بالموقف المناصر للشعب الفلسطيني، مؤكداً أن الشعب اليمني لم يتخل عن موقفه تجاه فلسطين لأي سبب آخر، ولم تؤثر عليه الضغوط الاقتصادية وحتى الإنسانية.
وقال السيد عبدالملك أن الأعداء أعلنوا حربهم المعلنة والعدوانية ضد شعبنا العزيز إسنادا منهم للعدو الإسرائيلي، لافتاً إلى أن الأعداء أرعدوا وأبرقوا وفعلوا كل ما بوسعهم ولا يزالون يتآمرون لما هو أكثر مما قد فعلوه، ولكن شعبنا لم يتراجع أبدا.
وأشار قائد الثورة إلى أن شعبنا لم يكن حاله كحال الذين استساغوا أن يتفرجوا على الشعب الفلسطيني بينما يمارس العدو الإسرائيلي جريمة الإبادة الجماعية.
وأكد السيد القائد أن الموقف الواضح لشعبنا العزيز في حمل راية الجهاد في سبيل الله تعالى هو من النتائج المهمة جدا لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، لافتاً إلى أنه لو استمرت السيطرة الأمريكية على البلد لكانت حالة التطبيع هي الحالة السائدة على الموقف الرسمي لارتباطه بالأمريكي والإسرائيلي.